صدى البلد:
2025-05-28@12:27:47 GMT

قبل الحر .. طرق علاج تصبغات البشرة في الصيف

تاريخ النشر: 22nd, April 2025 GMT

مع طول النهار وارتفاع درجات الحرارة، حرارة الشمس، وتتفاعل بشرتكِ بشكل سيء مع ظروف الصيف القاسية .

 البشرة الباهتة والجافة من المشاكل الشائعة، ولكن مع ذلك، يتفاقم فرط التصبغ الموجود . تصبح البقع الداكنة أكثر وضوحًا.

"فرط التصبغ هو ظهور بقع داكنة أو عدم تناسق لون البشرة بسبب زيادة الميلانين، الصبغة التي تُعطي البشرة لونها.

خلال فصل الصيف، يلاحظ الكثيرون أن هذه البقع الداكنة أصبحت أكثر وضوحًا."

ضوء الشمس
تُحفّز أشعة الشمس فوق البنفسجية إنتاج الميلانين لحماية البشرة. إلا أن هذا غالبًا ما يُؤدي إلى ظهور بقع داكنة، خاصةً على الوجه والرقبة والذراعين. حتى في الأيام الغائمة أو أثناء الجلوس في الداخل قرب النوافذ، لا تزال الأشعة فوق البنفسجية تصل إلى بشرتك.

ضوء الشمس
تُحفّز أشعة الشمس فوق البنفسجية إنتاج الميلانين لحماية البشرة. إلا أن هذا غالبًا ما يُؤدي إلى ظهور بقع داكنة، خاصةً على الوجه والرقبة والذراعين. حتى في الأيام الغائمة أو أثناء الجلوس في الداخل قرب النوافذ، لا تزال الأشعة فوق البنفسجية تصل إلى بشرتك.

الحماية  من الشمس ضرورية
استخدم واقيًا شمسيًا واسع الطيف بعامل حماية ٣٠ على الأقل كل صباح، حتى لو كنتَ في الداخل. جدد استخدامه كل ساعتين إلى ثلاث ساعات عند التواجد في الخارج. يوفر استخدام واقيات الشمس التي تحتوي على أكسيد الزنك أو ثاني أكسيد التيتانيوم حماية أفضل للبشرة الحساسة.

2. استخدمي مكونات تفتيح البشرة
يمكن أن تساعد الكريمات التي تحتوي على النياسيناميد، وحمض الكوجيك، وفيتامين سي، والأربوتين على تقليل التصبغ تدريجيًا. تجنبي استخدام عوامل التبييض القوية أو كريمات الستيرويد إلا بوصفة طبية، فقد تضر أكثر مما تنفع.

3. فكر في العلاجات المهنية
بالنسبة للبقع العنيدة، قد تُجدي علاجات مثل التقشير الكيميائي أو العلاج بالليزر نفعًا. يُنصح بإجراء هذه العلاجات فقط من قِبل طبيب جلدية مُدرّب، ويُفضّل بعد أشهر الصيف عندما يكون التعرض لأشعة الشمس أقلّ.

المصدر: صدى البلد

كلمات دلالية: البشرة الصيف درجات الحرارة المزيد فوق البنفسجیة

إقرأ أيضاً:

الاردن…والاستقلال، من بعد نفسك عز صاحبك..!

#الاردن…و #الاستقلال، من بعد نفسك عز صاحبك..!
د. #مفضي_المومني.
2025/5/28

من بعد نفسك عز صاحبك.. مثل شعبي…من موروثنا الثقافي.. وربما يستحق أن نعود إليه ونتمثله في العودة إلى الداخل الوطني الأردني.. (ليس من باب الأنانية والعنصرية…!) بل من باب بدأ يستفزنا منذ زمن…وحان وقت إغلاقه دون رجعة… حين اعتقد البعض أن الاردن رغيف شعير على موائدهم البائسة..!
عبر تاريخ الاردنيين منذ الاستقلال… وهذا البلد يقدم أكثر من امكانياته للجميع… ويحتمل ما لا تحتمله كبريات الدول… وكان موطناً ومؤى آمن لكل هارب من ظلم الأوطان… أو دكتاتوريات القمع… وكذلك موجات من الهجرات بدأت من فلسطين الحبيبة… ومرت بالحرب الأهلية بلبنان… ومن ثم العراق وسوريا… واليمن… وتقاسم الأردني قوت يومه وماءه ووظائفه الشحيحة.. مع الجميع… وفي كل نائبة في وطننا العربي والعالم تبادر حكوماتنا بارسال الامدادات والادوية والتبرعات… كلها اعمال خير لم نندم ولن نندم عليها..!
وفي خضم كل هذا يراقب المواطن الاردني المشهد… وهو بعوز وحاجة.. ولا ينبس ببنت شفة ..لأننا تربينا على العروبية.
وفي الجانب الآخر…الاردني بخلاف باقي الدول العربية متهم بوطنيته… إن اظهرها أو تغنى بها اتهم بالعنصرية…فاصبح البوح الوطني تهمةً جاهزة… لأن إغراقنا في الآخر انسانا الداخل وانفسنا… ليعتق اصحاب الامراض النفسية (أننا حيط واطي).. والاتهامات جاهزة مع أن واقع الأمر والحقيقة أن الاردن يقدم دائما كافة إمكاناته… وهو في الطليعة عملياً… ولكن هيهات هيهات… هوان الداخل على الحكومات فتح المجال لتجار الوطنيات وثوار العار… ومرتزقة السفارات… ووكلاء الاعداء… لنكون مائدتهم الدائمة في النقد والاتهام… ويجب أن لا يستمر هذا.. فهوانك على نفسك…يسوغ هوانك على الآخر…!.
في يوم الاستقلال بدا واضحاً أننا جميعاً فهمنا الدرس… وصار لزاماً أن نبرز للآخر أننا هنا… قالها الجميع… حين خرج الاردنيون والاردنيات كبارهم وشبابهم وصغارهم ليعبروا عن فرحهم بالاستقلال… اكتظت الشوارع والساحات بالجميع…ورفرف علم الاردن وحيداً في كل مكان… واغلقت الطرق…وتقبل الجميع كل هذا لأن العنوان؛ الوطن، الاردن الاستقلال… وما يريح النفس في كل هذا أننا بدأنا مشوار تقدير الذات الوطنية علناً… بعد أن كانت كامنة نخشى إعلانها خوفا من تهمة العنصرية التي لاحقتنا بوطننا منذ الاستقلال…!.
يجب أن يدرك الجميع على ثرى الاردن أن الاردن أولوية..لبوابة العروبية… من يحمل الرقم الوطني، أردني له ذات الحقوق والواجبات… مع المحافظة على أصوله التي لن ينكرها الاردنيون عليه… وأن تصبح هذه الممارسة عنواناً للمواطنة… فنحن نذهب لامريكا ونتجنس… وحين يُعَرّف علينا يقولون امريكي من اصل اردني او مصري او عربي.. وهذا لا يضير وطنيتنا واصولنا… وتبقى فلسطين قضيتنا الاولى اردنيون وعرب ومسلمون.
الخلاصة… يجب علينا حكومة وشعباً أن نعود للداخل… وأن يكون محور اهتمامنا الأول، لكي لا نهون على الآخر… المتربص باردنيتنا…عبثاً وحقداً…وسماً زعافاً ينفثه كل ذات خيبة منه… حمى الله الاردن.

مقالات مشابهة

  • الاردن…والاستقلال، من بعد نفسك عز صاحبك..!
  • الأشعة فوق البنفسجية مسؤولة عن 80% من حالات سرطان الجلد.. نخبرك ما تحتاج إلى معرفته
  • التهابات العيون في الصيف .. الأسباب وطرق الوقاية والعلاج
  •  ضربة الشمس.. العدو الخفي في الصيف الذي يهدد حياتك
  • إعلام عبري: أكثر من نصف مليون إسرائيلي طلبوا علاجًا نفسيًا منذ بدء حرب غزة
  • ماذا يحدث لجسمك في حال تناول كوب ماء مع شريحة الليمون يوميا لمدة شهر؟
  • هتنورى في العيد.. جربي أقوى وصفات تفتيح البشرة الطبيعية
  • خريطة الوجه الصينية.. الطب الشرقي التقليدي بين الحقيقة والخرافة
  • ماسكات طبيعية تمكنك من الإستغناء عن الصن بلوك
  • ماسكات طبيعية تغنيكِ عن الصن بلوك