فتحية.. وجهة السياحة المثالية في تركيا
تاريخ النشر: 26th, August 2023 GMT
تعد فتحية غرب منطقة البحر المتوسط في تركيا واحدة من أكثر وجهات العطلات شهرة، حيث تتميز بخلجانها الفريدة وشواطئها الصافية وآثارها التاريخية.
تقع فتحية على بعد 130 كيلومترًا من مركز مدينة موغلا، وهي ثاني أكبر بلدة في المنطقة بعد بودروم.
تستقطب فتحية العديد من السياح المحليين والأجانب على مدار العام، حيث يقعون في حب جمالها الطبيعي.
تتضمن معالمها المذهلة البحر الميت (أولو دينيز) وودي الفراشات وساكليكنت وغيرها الكثير.
بالإضافة إلى التمتع بالطبيعة، يمكن للزوار ممارسة العديد من الأنشطة الممتعة مثل الغوص وركوب الأمواج والتخييم والرحلات والطيران الشراعي.
يبلغ عدد سكان فتحية أكثر من 170 ألف نسمة وفقًا لإحصاءات عام 2021م، تتميز بمناخها الحار والجاف والمشمس في فصل الصيف، والشتاء البارد والممطر والغائم جزئيًا. في فصول العام الأخرى، تتراوح درجات الحرارة عادة بين 6 و33 درجة مئوية، ونادرًا ما تكون أقل من 1 درجة مئوية أو تزيد عن 37 درجة مئوية.
المصدر: تركيا الآن
كلمات دلالية: تركيا أخبار تركيا اخبار تركيا تركيا الآن تركيا الأن تركيا الان
إقرأ أيضاً:
وجهة نظر سريعة في الإحالة القسرية إلى التقاعد المبكر
#سواليف
وجهة نظر سريعة في #الإحالة_القسرية إلى #التقاعد_المبكر
خبير التأمينات والحماية الاجتماعية الحقوقي/ #موسى_الصبيحي
باختصار مفيد بحثت في كل الاتجاهات عن فائدة أو إيجايية واحدة فقط للقرارات المُفرِطة التي يتخذها المسؤولون في مؤسسات القطاع العام بإنهاء خدمات الموظفين الخاضعين لأحكام قانون الضمان الاجتماعي في حال كانوا قد استكملوا شروط التقاعد المبكر، فلم أجد أي فائدة أو إيجابية على أي طرف قط.!
مقالات ذات صلةالإحالة القسرية تتم دون الاستناد إلى أسس واضحة وعادلة وشفّافة.. إذْ قد يُحال عمرو ويُترَك زيد مع أن عمرو أقل مدة في الخدمة وربما أصغر سنّاً وتشهد تقارير تقييمه بتميزه أكثر من زيد أو مثله على الأقل.!
ولا ندري كيف يتم التنسيب للمصدر المختص بالتعيين لاتخاذ قرار إنهاء الخدمات والإحالة إلى التقاعد المبكر، والدليل أن كل جهة حكومية أو عامّة تصدر قراراتها في هذا الموضوع بطريقة مختلفة عن الأخرى، فبعضها تستند إلى تنسيبات لجان وبعضها إلى تنسيبات أشخاص “تنسيب فردي” والكل يحاول التهرب من المسؤولية ويرمي بها على الآخرين..!
شعور الموظف العام المخلص بالظلم والذهول حيث يُفاجَأ بإحالته إلى التقاعد المبكر وربما يكون في أوج عطائه وخبرته، وفي أوج التزاماته العائلية والمعيشية، وفي أوج طموحاته الوظيفية شعور قاسٍ مُدمِّر.!
أي مصلحة عامة تكمن في مثل هذا النهج المؤذي لكل الإطراف، والذي يُحدِث نوعاً من اضطراب الموظف العام وشعوره بعدم الاستقرار الوظيفي وتحسّبه من إنهاء خدماته في أية لحظة وإحالته إلى التقاعد المبكر رغم تميّزه.؟!
أي مصلحة عامة ونحن نُثقِل كاهل مؤسسة الضمان الاجتماعي بتقاعدات بدأت تُرهق مركزها المالي مما لا يحتمله أي نظام تأميني في العالم.؟!
نريد صوتاً من الأعماق يقول؛ كفى.. صوت من الأعلى.!