الأعنف في 2025.. جيش الاحتلال الإسرائيلي يشن أكثر من 20 غارة على سوريا
تاريخ النشر: 3rd, May 2025 GMT
شن جيش الاحتلال الإسرائيلي، غارات على سوريا هي الأعنف منذ بداية العام الجاري 2025 حيث استهدف مواقع عسكرية سورية بأكثر من 20 غارة جوية.
غارات على سورياوأفاد المرصد السوري لحقوق الإنسان، أن الغارات الإسرائيلية، طالت مناطق جبل قاسيون وبرزة وحرستا بريف دمشق، بالإضافة إلى مكان تجمع الدبابات في إزرع والكتيبة الصاروخية في موثبين في درعا، وكتيبة الدفاع الجوي في جبل الشعرة في اللاذقية.
وتضمنت الأهداف ثكنات تدريب للفصائل في حماة وتلال الحمر الشمالية في القنيطرة.
تحليق إسرائيلي فوق سورياولا يزال الطيران الإسرائيلي يحلق في الأجواء السورية، مما يزيد من حدة التوتر في المنطقة، وسط معلومات عن عن عشرات الإصابات.
وأحصى المرصد السوري لحقوق الإنسان منذ مطلع العام 2025، 52 مرة استهدف خلالها جيش الاحتلال الأراضي السورية، 44 منها جوية و 8 برية ، أسفرت تلك الضربات عن إصابة وتدمير نحو 79 هدفا ما بين ومستودعات للأسلحة والذخائر ومقرات ومراكز وآليات.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: جيش الاحتلال الإسرائيلي غارات على سوريا مواقع عسكرية سورية المرصد السوري لحقوق الإنسان الطيران الإسرائيلي جیش الاحتلال على سوریا
إقرأ أيضاً:
وزارة العدل تحتفل بالذكرى77 لـ«الإعلان العالمي لحقوق الإنسان»
تنظم وزارة العدل بحكومة الوحدة الوطنية اليوم الثلاثاء، احتفالية رسمية بمناسبة الذكرى السابعة والسبعين للإعلان العالمي لحقوق الإنسان، الذي صدر في 10 ديسمبر 1948، تحت شعار: “كل الناس يولدون أحراراً ومتساوين في الحقوق”.
وقالت إدارة العلاقات العامة والتعاون الدولي بوزارة العدل إن الفعالية ستُبث مباشرة عبر الصفحة الرسمية للوزارة، إضافة إلى القنوات التلفزيونية والإذاعية المشاركة، وذلك في تمام الساعة 11:30 صباحًا بتوقيت ليبيا.
وأشارت الوزارة في بيان رسمي إلى أن هذه المناسبة تمثل علامة فارقة في تاريخ حقوق الإنسان العالمي، مؤكدة التزامها العميق بحماية الحقوق الأساسية والعمل على الارتقاء بها عبر مختلف مجالات العدالة.
وأضاف البيان أن الاحتفالية تأتي في إطار جهود الوزارة المستمرة لتعزيز ثقافة حقوق الإنسان في ليبيا، وتحقيق العدالة الاجتماعية، وضمان حماية حقوق كل فرد في المجتمع.
والإعلان العالمي لحقوق الإنسان صدر عن الأمم المتحدة في 10 ديسمبر 1948، ليشكل حجر الزاوية في القوانين والمعاهدات الدولية الخاصة بحقوق الإنسان.
ويعد هذا الإعلان مرجعًا أساسيًا للدول في حماية الحقوق المدنية والسياسية والاقتصادية والاجتماعية لمواطنيها، ويؤكد على المساواة والحرية لكل فرد دون تمييز.
وفي ليبيا، تأتي هذه الفعاليات ضمن جهود الدولة لتعزيز العدالة وحقوق الإنسان بعد سنوات من الصراعات، والعمل على بناء مجتمع يلتزم بالمبادئ الأساسية للكرامة الإنسانية.