مهاجم جديد معروض على ريال مدريد بعد إصابة فينيسيوس
تاريخ النشر: 28th, August 2023 GMT
كشفت تقارير صحفية عن وجود مهاجم جديد تم عرضه على مسؤولي ريال مدريد الإسباني لضمه خلال فترة الانتقالات الصيفية الحالية، بعد إصابة النجم البرازيلي فينيسيوس جونيور.
أنتوني مارسيال معروض على ريال مدريدواوضحت شبكة “فيشاجيس”، تم عرض أنتوني مارسيال مهاجم مانشستر يونايتد على إدارة ريال مدريد للتعاقد معه في الصيف الجاري، خاصةً بعدما ابتعد الفرنسي عن تشكيلة الشياطين الحمر بعد التعاقد مع المهاجم الدنماركي راسموس هويلند.
وأكدت على أن اللاعب معروض على سبيل الإعارة ودون وضع خيار إلزامية الشراء، وهو نفس موقف الحارس كيبا أريزابالاجا الذي ضمه النادي الملكي بعد إصابة تيبو كورتوا بقطع في الرباط الصليبي.
موعد مباراة مباراة ريال مدريد القادمة في الجولة 4 من الدوري الإسباني صفقة آخر أيام الميركاتو.. مانشستر يونايتد يقدم نجمه على طبق من ذهب إلى ريال مدريدوتعرض فينيسيوس جونيور لإصابة عضلية خلال مواجهة الميرنجي أمام سيلتا فيجو الأخيرة في الدوري الإسباني، وغادر على إثرها اللقاء بعد 15 دقيقة فقط من بدايته.
ومن المتوقع أن يغيب اللاعب عن الملاعب لعدة أسابيع على الأقل، وهو ما دفع إدارة فلورينتينو بيريز للتفكير في دخول سوق الانتقالات لضم مهاجم جديد.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: ريال مدريد مانشستر يونايتد الدوري الانجليزي الدوري الاسباني فينيسيوس جونيور ریال مدرید
إقرأ أيضاً:
قبل ريال مدريد.. ماذا يقدم مبابي في «الموسم الثاني»؟
بعد انتظار طويل، انتهى العام الأول لكيليان مبابي في العاصمة من دون الفوز بأي من الألقاب الثلاثة الكبرى، الدوري الإسباني، دوري أبطال أوروبا، كأس ملك إسبانيا، ومع ذلك فإن الأداء الفردي للمهاجم الفرنسي كان على قدر التوقعات، أو على الأقل هذا ما تقوله الأرقام.سجل 31 هدفاً في الدوري، وحصد الحذاء الذهبي، وكان اللاعب الأكثر تسجيلاً للأهداف بموسمه الأول بجميع المسابقات في تاريخ ريال مدريد، متجاوزاً إيفان زامورانو وكريستيانو رونالدو، وعادة ما يكون العام الأول في النادي بمثابة فترة للتأقلم، لذا يُهدد مبابي بكسر هذه الأرقام المذهلة في موسمه الثاني، وهل يتفوق على كريستيانو رونالدو مجدداً؟وأظهرت التجارب السابقة أن كيليان مبابي نجح باستمرار في تحسين سجله التهديفي والتمريرات الحاسمة في عامه الثاني مع النادي، حدث هذا له مع موناكو وباريس سان جيرمان، وفي موسمه الاحترافي الأول، سجل الفرنسي 6 أهداف، وقدّم 3 تمريرات حاسمة في 26 مباراة، بمعدل 0.35 هدف في المباراة.
وكان الموسم التالي بمثابة انطلاقته الحقيقية لاعباً من الطراز الرفيع، انتهى موسم 2016/2017 المميز، بتسجيله 28 هدفاً، و13 تمريرة حاسمة في 46 مباراة، بمعدل 0.89 هدف مباشر في المباراة.
وكان هذا التطور واضحاً أيضاً في موسمه الثاني مع باريس، ففي البداية حقق أرقام جيدة: 21 هدفاً و17 تمريرة حاسمة في 46 مباراة (0.83 نقطة في المباراة الواحدة)، لكن في موسمه الثاني، بلغ ذروة تألقه، حيث حطم هذه الأرقام القياسية، مسجلاً 39 هدفاً و18 تمريرة حاسمة في 43 مباراة فقط، بمعدل مساهمة في أكثر من هدف واحد في المباراة (1.32 نقطة في المباراة).وهذا يعني أن لاعب كرة القدم الفرنسي يميل إلى مضاعفة سجله التهديفي تقريباً في موسمه الثاني، وهذه مساهمات كيليان مبابي التهديفية في أول موسمين له مع النادي «موناكو: 0.35 و0.89، سان جيرمان 0.83 و1.32، ريال مدريد 0.83».
وحقق مبابي الموسم المنقضي نفس معدل المشاركة التهديفية، كما فعل في موسمه الأول في باريس (0.83 نقطة في المباراة الواحدة)، وإذا سار على نفس النهج الذي اتبعه في سان جيرمان، فإن الفرنسي سيرفع سقف التوقعات في موسمه الثاني، ليصل إلى معدل 1.32 هدف في المباراة الواحدة، وهذا الرقم ليس غريباً في مدريد، إذ إنه نفس الرقم الذي سجله رونالدو في موسمه الثاني لاعباً في ريال مدريد، وسجل رونالدو أهدافاً أقل من مبابي في موسمه الأول، لكنه لم يتمكن من المشاركة إلا في 35 مباراة بسبب الإصابة، لذلك مكّنته أهدافه الـ33 و10 تمريرات حاسمة من تجاوز معدل المشاركة التهديفية (1.22 نقطة في المباراة).
ولم يكتفِ النجم البرتغالي بذلك، بل تألق تحت قيادة مورينيو في موسمه الثاني، حيث فاز بالحذاء الذهبي، وسجل أرقاماً مذهلة، 53 هدفاً و18 تمريرة حاسمة في 54 مباراة، وبلغ متوسط مشاركته التهديفية حوالي 1.32 هدف في المباراة، بما في ذلك الأهداف والتمريرات الحاسمة، وهو رقم من المتوقع أن يحققه مبابي إذا استمر في تطوره.
صحيفة الاتحاد
إنضم لقناة النيلين على واتساب