أحمد شوبير يشوق جماهير الأهلي لحلقة جديدة من برنامجه حارس الأهلي
تاريخ النشر: 29th, May 2025 GMT
حرص الإعلامي أحمد شوبير على تشويق جماهير النادي الأهلي لمتابعة حلقة جديدة من برنامجه الأسبوعي "حارس الأهلي"، والذي يُعرض عبر شاشة قناة الأهلي.
وكتب شوبير عبر حسابه الشخصي على فيسبوك:"الساعة أول ما تيجي 8:30 تفتح قناة الأهلي وتشوف حارس الأهلي."
ويقدم شوبير من خلال البرنامج تغطية خاصة لكواليس الفريق الأول لكرة القدم بالنادي الأهلي، وتحليلات حصرية، بالإضافة إلى لقاءات مميزة مع نجوم النادي، ما يجعل البرنامج واحدًا من أبرز البرامج التي يتابعها جمهور القلعة الحمراء.
تستعد إدارة الأهلي لإعلان الأسباني خسويه ريفيرو مديرا فنيا للفريق الأول لكرة القدم لمدة موسمين بينهم الموسم الثاني بموافقة الطرفين.
وسوف يستمر محمد يوسف في منصبه كمدير رياضي وعماد النحاس كمدرب عام على أن يكون باقي الجهاز الفني أجنبي معاون لريفيرو .
ولم يحدد حتي الآن موقف محمد شوقي من التواجد.
كما سيعلن الأهلي خلال ساعات عن التعاقد مع التونسي محمد علي بن رمضان بخلاف الحارس محمد سيحا.
وتوج الفريق الأحمر بلقب الدوري بعد الفوز علي فاركو بسداسية نظيفة خلال المواجهة التي اقيمت بينهما مساء أمس بإستاد القاهرة .
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: الاهلي شوبير صفقات الاهلي
إقرأ أيضاً:
الرسائل الواضحة والمهمة التي بعث بها الأستاذ أحمد هارون
الرسائل الواضحة والمهمة التي بعث بها الأستاذ أحمد هارون من خلال المقابلة التي أجراها معه الصحفي السوداني المتميز، الحائز على جوائز عالمية، الصديق العزيز خالد عبد العزيز، يمكن تلخيصها في خمس نقاط رئيسية:
1. تأكيد وطنية الحزب، وأنه لا يرتبط بأي تنظيم إسلامي عالمي، خلافًا لما تروّج له دعاية الميليشيا ومناصروها من وراء ستار شفاف ومكشوف.
2. القرار الاستراتيجي للحزب بألا عودة إلى السلطة إلا عبر صناديق الاقتراع، وليس عبر فوهة البندقية.
3. مشاركة شباب الإسلاميين في الحرب إلى جانب القوات المسلحة جاءت من منطلق وطني لحماية الدولة من الاختطاف، شأنهم في ذلك شأن غالبية المشاركين، ولم تكن مدفوعة بمكاسب آنية أو مصالح ضيقة.
4. رؤية الحزب بشأن العلاقة بين السياسيين والمؤسسة العسكرية، تأكيده على ضرورة وجود دور متفق عليه للجيش، “حتى لا يخرج من الباب ويعود من النافذة”.
5. طمأنة المكون العسكري، وعلى رأسه الفريق أول البرهان، بأن فرصه في الاستمرار في السلطة تظل قائمة عبر المرحلة الانتقالية وما بعدها، من خلال آلية ”الاستفتاء”، وأن “معركة الانتخابات ستبقى محصورة بين الأحزاب”.
هذه الرسائل الخمس التي طرحها أحمد هارون ليست مجرد مواقف حزبية عابرة، بل تمثل محاولة جادة لإعادة تموضع سياسي يقرأ التحولات العميقة في المشهد السوداني، ويقدّم مقاربة جديدة للتعاطي مع السلطة والقوات المسلحة والرأي العام.
ففي وقت تتعدد فيه الاستقطابات وتتشظى الساحة الوطنية، تسعى هذه الرسائل إلى تثبيت سردية مختلفة جوهرها:
حزب وطني بلا امتدادات خارجية، لا يسعى للحكم عبر العنف، ويراهن على الانتخابات، ويدرك ضرورة تحديد أدوار الجيش، مع تقديم ضمانات للقوى المدنية بأن ميدان الصراع القادم سيكون ديمقراطيًا.
ضياء الدين بلال