أفضل طريقة لتخزين الفشة قبل العيد
تاريخ النشر: 30th, May 2025 GMT
تخزين الفشة بشكل صحيح يحافظ على جودتها وطعمها لفترة أطول.. إليك طريقة آمنة وسهلة لتخزينها:
أولاً: التحضير قبل التخزين
تنظيف الفِشّة جيداً:
اغسليها تحت ماء جاري لإزالة الدم والرغوة.
يمكن نقعها في ماء وخل أو ماء وليمون لمدة 15–30 دقيقة لتقليل الرائحة وتنقيتها من الشوائب.
سلق الفِشّة (اختياري لكن يُفضل):
اسلقي الفِشّة في ماء مع خل، ورق غار، حبهان، وبصلة.
اتركيها تغلي حوالي 20–30 دقيقة حتى تنضج جزئياً.
بعد السلق، صفيها واتركيها تبرد تماماً.
ثانياً: التخزين
التخزين في الثلاجة (للاستخدام خلال أيام قليلة):
قطّعي الفِشّة إلى قطع صغيرة أو حسب الرغبة.
ضعيها في علبة محكمة الغلق أو كيس بلاستيك مخصص للطعام.
احفظيها في الثلاجة لمدة 2–3 أيام كحد أقصى.
التخزين في الفريزر
بعد التقطيع والتبريد الكامل، ضعيها في أكياس تفريز (يمكن استخدام أكياس تفريغ الهواء إن وُجدت).
اكتبي التاريخ على الكيس.
توضع في الفريزر ويمكن حفظها لمدة 2–3 أشهر دون أن تفقد جودتها.
نصائح إضافية:
عند الاستخدام بعد التجميد، يُفضّل إذابة الفِشّة في الثلاجة وليس في درجة حرارة الغرفة.
بعد فك التجميد لا تعيدي تجميدها.
لا تنسي طهيها جيداً عند التحضير لتفادي أي بكتيريا متبقية.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: الفشة فشة الف ش ة
إقرأ أيضاً:
أب يقتل ابنه ويخفي جثته داخل غسالة في امريكا
صراحة نيوز- أصدرت محكمة أمريكية حكماً بالسجن لمدة 50 عاماً ضد “جيرمين توماس”، بعد إدانته بقتل ابنه بالتبني تروي كوهلر، البالغ من العمر سبع سنوات، والاعتداء عليه بشدة قبل أن تُعثر الشرطة على جثته داخل غسالة ملابس في منزل العائلة بولاية تكساس.
وذكرت السلطات أن الأب أبلغ عن اختفاء الطفل في 28 يوليو 2022، قبل أن تكشف التحقيقات عن الواقعة المروّعة. وعثرت الشرطة على الجثة داخل الغسالة وهو مرتدٍ ملابسه بالكامل، فيما أكّدت نتائج تقرير التشريح أن الطفل لم يُغرق، بل توفي جرّاء الاختناق نتيجة التعذيب، كما وُجدت على جسده كدمات وندوب حديثة وقديمة تُشير إلى إساءة متكررة.
كما عُثر على آثار دماء داخل الغسالة وفي أرجاء المنزل، وهو ما قاد إلى توقيف الأب واتهامه رسميًا بالقتل العمد. ورأت المحكمة أن الحكم بالسجن لمدة 50 عامًا يعادل بمعناه حكمًا مؤبدًا دون إمكانية الإفراج المشروط.
من جانبه، وُجهت إلى زوجة المتهم، تيفاني توماس، تهم تتعلق بالإهمال والتسبب بالأذى البدني للطفل. وتسعى حالياً للحصول على “رعاية مجتمعية” بدل السجن.
وخلال الجلسة، ألقت معلمة الطفل السابقة، شيريل ريد، كلمة مؤثرة عبرت فيها عن ألم الفقد:
“لقد كان الابن الذي لم أنجبه.. أحببته ورغبت في رؤيته يكبر وينجح… لم نعرف أبداً ما كان يمكن أن يكون عليه… فقد سُرقت أحلامه ومستقبله وطفولته على يد من كان يفترض أن يحميه.”
تُعد هذه الجريمة واحدة من أكثر حالات العنف الأسري إدانةً في الولايات المتحدة، ما أثار استهجاناً واسعاً بشأن ضرورة تعزيز حماية الأطفال المستضعفين داخل الأسر.