«قديم وجديد».. تعرف على أجمل أغاني العيد في 2025
تاريخ النشر: 3rd, June 2025 GMT
يتبقى أيام قليلة على موعد قدوم عيد الأضحى المبارك 2025، والذي يستقبلوه بالشعائر المختلفة، منها ذبح الأضحية، والاستماع إلى الأغاني التي ارتبطت بقدوم العيد، والتي ترمز للفرحة والبهجة، وتحتوي على مشاهد تظهر أجواء العيد في مصر.
أغاني العيد 2025وتوفر «الأسبوع» لمتابعيها معرفة كل ما يخص أغاني العيد 2025 وذلك ضمن خدمة مستمرة تقدمها لزوارها في مختلف المجالات ويمكنكم المتابعة من خلال الضغط هنا.
أغنية ليلة العيد من أشهر الأغاني التي تنال شهرة واسعة في الوطن العربي، وقدمتها كوكب الشرق أم كلثوم، ومنحت عليها نيشان الكمال من الدرجة الثالثة.
ويعود أصل الأغنية إلى كلمات بائع متجول سمعته أم كلثوم يقول «يا ليلة العيد آنستينا»، فطلبت أغنية بهذه الكلمات، فكتبها الشاعر أحمد رامي ولحنها رياض السنباطي.
أغنية أهلا بالعيدكما تعتبر اغنية أهلا بالعيد، من أشهر الأغاني المسموعة في العيد، ويعشقها الأطفال والكبار أيضا، فكلماتها بسيطة ومبهجة، غنتها المطربة صفاء أبو السعود، ومن كلمات عبد الوهاب محمد وألحان جمال سلامة.
أغنية العيد أهو جيهومن أغاني العيد التي قدمت حديثًا، أغنية «العيد أهو جه» للفنان أحمد سعد، وهي من كلمات مصطفى حدوتة، ومن ألحان أحمد سعد، وتوزيع كلوبيكس.
وقدم النجم أحمد سعد كليب أغنية «العيد أهو جه» من قلب العاصمة الإدارية الجديدة، وأبرز الفيديو كليب جمال العاصمة والأماكن والمبانى المبهرة بداخلها والتصميمات المميزة على أحدث طراز.
أغنية صوت العيدومن ضمن أغاني العيد، أغنية صوت العيد لـ أحمد سعد، وكانت مقدمة لإعلان ترويجي لأحدي شركات الاتصالات في المملكة العربية السعودية.
وأغنية «صوت العيد» من كلمات منة عدلي القيعي، ومن ألحان إيهاب عبد الواحد، وقدم الفيديو كليب أجواء مبهجة تتدل على فرحة العيد، وشاركت الطفلة سيليا محمد سعد الفنان أحمد سعد في تقديم الفيديو كليب.
أغنية في العيد لـ محمد رمضانوأطلق الفنان محمد رمضان، «أغنية في العيد» بعد انتهاء شهر رمضان، تزامنًا مع قدوم عيد الفطر، وحصدت الأغنية ردود فعل إيجابية من الجمهور.
أغنية في العيد لـ محمد رمضان من كلمات مصطفي حدوتة، وألحان إيهاب عبد الواحد، وتوزيع إيهاب كولبيكس، وماستر نادر حمدي.
اقرأ أيضاًمن الأغاني التراثية المتعلقة بوداع شهر رمضان عند المصريين «والله لسة بدري يا شهر الصيام»
أشهر أغاني العيد.. قصة أغنية «والله لسه بدري بدري يا شهر الصيام»
من «ليلة العيد» لـ «العيد فرحة».. أشهر أغاني عيد الفطر المبهجة
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: أغاني أطفال أغاني العيد أغنية العيد أغنية اهلا بالعيد أغنية يا ليلة العيد اغاني اغاني العيد اغاني عيد اغاني مصرية اغنية العيد العيد جانا العيد أغانی العید لیلة العید أحمد سعد فی العید من کلمات
إقرأ أيضاً:
محمد موسى: أغاني المهرجانات كارثة ثقافية تدمّر وعي الأجيال
حذر الإعلامي محمد موسى من الخطر المتصاعد لما يُعرف بـ"أغاني المهرجانات"، مؤكدًا أنها لم تعد مجرد حالة فنية عابرة أو تعبيرًا شعبويًا، بل أصبحت كارثة ثقافية تضرب الوعي العام، وتشكّل تهديدًا مباشرًا لقيم المجتمع وذوقه العام.
وقال محمد موسى خلال تقديم برنامج "خط أحمر" على قناة الحدث اليوم، إن مصر التي قدّمت عبر تاريخها رموزًا فنية خالدة من أمثال أم كلثوم، عبد الوهاب، وعبد الحليم حافظ، كانت دائمًا رائدة في تقديم فن يحمل قيمة ورسالة، لافتًا إلى أن الأغنية المصرية كانت في يوم من الأيام "سفيرة للهوية والانتماء، ولسان حال الناس".
وأضاف: "ما نراه اليوم ليس فنًا، بل حالة انحدار غير مسبوقة كلمات بلا معنى، موسيقى صاخبة، أداء هزيل، ومضامين تحرّض على العنف والانحراف، وتروّج للجهل والإيحاءات الرخيصة".
وأشار إلى أن مؤدي المهرجانات لا يمتلكون أي تأهيل فني أو ثقافي، ومعظمهم لا يملكون تعليمًا حقيقيًا ولا وعيًا بتأثير كلماتهم على ملايين الأطفال والشباب، ورغم ذلك يتم استضافتهم في القنوات والبرامج، وكأنهم نماذج للنجاح.
وتابع موسى: "حينما يصبح الجهل فنًا، والإسفاف تريندًا، والانحطاط يُسمى شهرة، فنحن لا نخسر فقط الفن، بل نخسر أولادنا ووعينا، ونقوّض دور مصر كقوة ناعمة في العالم العربي".
وشدّد على أن الأمر لا يتعلّق باختلاف أذواق، بل بغزو ثقافي داخلي يهدد هوية المجتمع، ويمس جوهر المعركة الحقيقية: معركة الوعي، داعيًا المؤسسات الإعلامية والثقافية والرقابية إلى الاضطلاع بدورها قبل أن تتسع الفجوة بين الفن والجمهور.
ووجّه موسى رسالة للجمهور قائلًا: "أنتم من تصنعون هؤلاء، فإذا عزفتم عنهم، اختفوا. لا تدعموا الانحدار، بل ادعموا الكلمة الراقية والصوت المسؤول. لأن ما يدخل الأذن يصنع العقل، ويشكّل وجدان الأمة".
وختم بالقول: "ما يحدث اليوم ليس مجرد تراجع فني، بل تدمير منظم لوعي الأجيال القادمة. المعركة بدأت، ومعركة الوعي لا تحتمل الحياد فإما أن نقف مع الفن الحقيقي، أو نستسلم لانحدار لا نهاية له."