محافظ قنا يشدد على حظر الذبح في الشوارع: إجراءات قانونية للمخالفين حفاظًا على النظافة العامة
تاريخ النشر: 5th, June 2025 GMT
شدد الدكتور خالد عبدالحليم، محافظ قنا، على حظر ذبح الأضاحي في الشوارع، مؤكدًا أن المحافظة لن تتهاون في تطبيق الإجراءات القانونية بحق المخالفين، وذلك في إطار جهود الحفاظ على النظافة العامة ومنع تشويه المظهر الحضاري للمدن والقرى خلال عيد الأضحى المبارك.
وأكد المحافظ أن الذبح العشوائي يؤدي إلى تلوث البيئة وانتشار الروائح الكريهة والمخلفات، ما يؤثر سلبًا على الصحة العامة وسلامة المواطنين، مشيرًا إلى أن المجازر الحكومية تم تجهيزها بالكامل لاستقبال الأضاحي مجانًا، مع توفير إشراف بيطري متكامل يضمن الذبح الآمن والنظيف.
وأوضح أن الأجهزة التنفيذية والوحدات المحلية تلقت تعليمات واضحة برصد أي مخالفات ميدانية والتعامل معها فورًا، إلى جانب تنفيذ حملات توعية للمواطنين بأهمية الذبح داخل المجازر المعتمدة، حفاظًا على البيئة والمظهر العام، وضمان سير الاحتفالات في أجواء منظمة وآمنة.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: قنا احتفالات الوحدات المحلية محافظ قنا إجراءات قانونية المجازر الحكومية النظافة العامة عيد الأضحى المبارك تلوث البيئة ذبح الأضاحي الإجراءات القانونية الإجراءات ذبح الأضاحي في الشوارع الدكتور خالد عبدالحليم توعية للمواطنين الاجراءات القانوني
إقرأ أيضاً:
وطنٌ برسم دجاجة / هبه عمران طوالبه
وطنٌ برسم دجاجة
#هبه_عمران_طوالبه
في اجتماعٍ مغلق داخل أروقة المبنى السابع، اجتمع مزارعو الدجاج.
تناقشوا كيف سيذبحونه هذه المرة، وكيف سيقدّمونه للناس بأساليب “جديدة” تجعلهم يبتسمون وهم يأكلونه.
مقالات ذات صلةكان كل شيء يُطبخ في الخفاء، على نارٍ هادئة.
ثورة الدجاج كانت تُعدّ بلا صوت، بلا حراك.
الدجاج يُذبح بهدوء، ينتظر خارج المسلخ دوره،
ليُقطع، ليُنْهش،
وليُقدَّم طبقًا مزخرفًا فوق موائد السادة.
لكن الدجاج، في لحظة صفاء، حاول المقاومة.
حاول أن يصرخ، أن يثور، أن يُغيّر.
فاجتمع حول المزارع، طالبًا العدالة.
وهنا…
خان الثورة ذلك الديك الأحمق.
باعهم في لحظة طمع.
رغب في الكرسي، في منصب “إدارة أمور الدجاج”،
وظن أن الطمع سيحميه من الذبح.
فكان أول من رُفعت عليه السكاكين.
لأن الظالم لا يرحم.
ولأن الخائن يُذبح أولًا.
هكذا، قادهم نحو المسلخ،
وصعد فوق منصة الذبح،
وعاد كل شيء… أسوأ من ذي قبل.