طرق لعلاج نقص فيتامين د في المنزل
تاريخ النشر: 28th, August 2023 GMT
صراحة نيوز – فيتامين د من أهم الفيتامينات والعناصر الغذائية التي تلعب دورا رئيسيا في تعزيز صحة مناعة وعظام الجسم، ويعاني العديد من الأفراد، وخاصة الذين لا يتعرضون للشمس لوقتا طويلا من نقص في معدلات الفيتامين د.
نستعرض في السطور التالية، طرق علاج نقص الفيتامين د في المنزل :
من أفضل طرق علاج نقص فيتامين د، هو اتباع نظام غذائي غني بالدهون الممتازة؛ الدهون الجيدة ضرورية لامتصاص فيتامين د بشكل أفضل، الحفاظ على مستويات كافية من الكالسيوم وفيتامين K2.
تعظيم التعرض للضوء الطبيعي
أثناء التواجد في المنزل، عرض نفسك للضوء الطبيعي، ولا بد من فتح المنافذ لدخول الشمس لمكان المعيشة، والجلوس بالقرب من هذه النوافذ، خاصة خلال ساعات الصباح عندما تكون أشعة الشمس أقل كثافة من الساعة 8 حتى 10 صباحا، وفي نهاية النهار من الساعة 4 إلى الساعة 6 مساء.
استخدم العلاج بالضوء
العلاج بالضوء، المعروف أيضا باسم العلاج الضوئي، يتضمن استخدام صندوق ضوئي متخصص ينبعث منه ضوء ساطع، على غرار ضوء الشمس، تم تصميم هذه الصناديق الضوئية لتقليد الضوء الطبيعي ويمكن أن تساعد في تعويض نقص التعرض لأشعة الشمس في الداخل، اجلس بالقرب من صندوق ضوئي لمدة 20-30 دقيقة كل يوم لتحفيز إنتاج فيتامين د في بشرتك وتحسين مزاجك.
استهلك الأطعمة الغنية بفيتامين د
في حين أن ضوء الشمس هو المصدر الأكثر فعالية لفيتامين د، يمكنك أيضا الحصول على هذه المغذيات الأساسية من خلال بعض الأطعمة، قم بتضمين الأطعمة الغنية بفيتامين د في نظامك الغذائي لتكملة نمط حياتك الداخلي، وتعتبر الأسماك الدهنية مثل السلمون والماكريل والسردين مصادر ممتازة لفيتامين د، بالإضافة إلى ذلك، يمكن أن توفر الأطعمة المدعمة مثل الحليب واللبن وعصير البرتقال والحبوب فيتامين د.
مكملات فيتامين د
في حالة عدم القدرة على تلبية احتياجات الفيتامين د للجسم، من خلال الطعام وضوء الشمس، فمن الممكن تناول جرعة من فيتامين د، على هيئة أدوية وعقاقير بشرط أن تكون تحت إشراف طبي.
تمارين بدنية
النشاط البدني مفيد للصحة العامة ويمكن أن يساعد بشكل غير مباشر في مكافحة نقص فيتامين د، مثل رفع الأثقال، فهذه الأنشطة لن توفر فيتامين د بشكل مباشر، إلا أنها تعزز الرفاهية العامة، والتي يمكن أن تعزز قدرة الجسم على امتصاص واستخدام فيتامين د الذي تحصل عليه. الكونسلتو
المصدر: صراحة نيوز
كلمات دلالية: اخبار الاردن الوفيات أقلام مال وأعمال عربي ودولي منوعات الشباب والرياضة علوم و تكنولوجيا اخبار الاردن علوم و تكنولوجيا الشباب والرياضة مال وأعمال اخبار الاردن الوفيات أقلام مال وأعمال عربي ودولي منوعات الشباب والرياضة اخبار الاردن الوفيات أقلام مال وأعمال عربي ودولي منوعات الشباب والرياضة علوم و تكنولوجيا اخبار الاردن اخبار الاردن علوم و تكنولوجيا اخبار الاردن علوم و تكنولوجيا الشباب والرياضة مال وأعمال اخبار الاردن الوفيات أقلام مال وأعمال عربي ودولي منوعات الشباب والرياضة فیتامین د فی نقص فی
إقرأ أيضاً:
ما هو أفضل وقت لتناول فيتامين "ب 12"؟
رغم أن توقيت تناول فيتامين "ب 12" لا يُعدّ مهماً للجميع، يشير كثير من الخبراء إلى أن الصباح هو الوقت الأنسب بسبب تأثيره في تعزيز الطاقة.
اختيار الوقت الصحيح قد يساعد أيضاً على تحسين امتصاص الفيتامين وزيادة فعاليته.
رفع الطاقة
إذا كان الهدف هو زيادة النشاط، يُفضل تناول فيتامين "ب 12" في الصباح أو الظهيرة وعلى معدة فارغة.
فالفيتامين يساعد الجسم على تحويل الطعام إلى طاقة، كما أن الدراسات تشير إلى أنه:
يزيد من اليقظة. قد يسبّب صعوبة في النوم إذا أُخذ في وقت متأخر. خفض مستويات الميلاتونين (هرمون النوم) عند تناوله ليلا.لعلاج النقص
قد يوصي الأطباء بجرعات أعلى، تؤخذ مرة أو أكثر يومياً لتعزيز الامتصاص.
الانتظام هو العامل الأهم. وفي حالات النقص الشديد، قد تُستخدم حقن "ب 12" التي توفر امتصاصاً أسرع لأنها تدخل مباشرة إلى الدم.
حقن فيتامين "ب 12"
تُعطى بواسطة مختص صحي، وغالباً مرة شهرياً. وتُستخدم في حالات:
فقر الدم الخبيث. مشكلات امتصاص الفيتامين في المعدة أو الأمعاء.نصائح لتحسين الامتصاص
تناوله على معدة فارغة لامتصاص أفضل. تجنب أخذه مع جرعات عالية من فيتامين C لأنها قد تقلل امتصاصه. قلّل الكحول لأنه يضعف الامتصاص. إذا كنت تتناول أدوية مثل الميتفورمين أو مثبطات مضخة البروتون، فافصل بينها وبين "ب 12" أربع ساعات على الأقل.فوائد فيتامين "ب 12"
يلعب دوراً مهماً في:
إنتاج الطاقة وتقليل التعب. دعم الأعصاب والدماغ. تكوين خلايا الدم الحمراء والوقاية من فقر الدم. تحسين المزاج والذاكرة.علامات قد تشير إلى حاجتك لـ "ب 12"
التعب. شحوب الجلد. التهابات اللسان. ضيق التنفس عند الجهد. جفاف وتشقق الشفاه. خدر أو وخز في اليدين والقدمين. الدوخة ومشكلات الذاكرة.عند ظهور هذه الأعراض، يجب مراجعة الطبيب لإجراء فحص دم وتحديد العلاج المناسب لتجنب مضاعفات عصبية طويلة الأمد.