فتاة تضبط عقال زوجها في صباح العيد : هو القائد اليوم
تاريخ النشر: 6th, June 2025 GMT
خاص
تحرص الزوجات في الأعياد والمناسبات على مشاركة الأزواج لحظات العيد، سواء بالتحضير للزيارات العائلية أو بتبادل الهدايا الرمزية، في مشهد يجسد دفء العلاقة ويعزز الألفة بين الطرفين.
وانتشر على مواقع التواصل الاجتماعي صورة طريفة أثارت موجة من التعليقات، تظهر فيها فتاة تمسك بعقال زوجها أثناء جلوسهما داخل السيارة، في مشهد وصفه البعض بأنه يجسّد قوة الموقف العائلي في صباحات العيد.
وشاركت الفتاة الصورة وعلقت عليها قائلة:” أنا وياه رايحين نعيّد على حمولتي، وحبّيت أوضّح من الحين من القائد في هذا اليوم.”
وانتشرت الصورة التي حملت طابعًا ساخرًا ولطيفًا بشكل واسع عبر مواقع التواصل، وتفاعل معها المغردون بعفوية، حيث وصف البعض الموقف بـ”التحكم المحبّب”، فيما قال آخرون إن هذه اللقطة تلخّص باختصار ديناميكية العلاقة الزوجية صباح العيد.
وجاء هذا المشهد تزامنًا مع أجواء العيد التي تتسم بالعائلية والزيارات المتبادلة، ويبدو أن هذه الصورة ستبقى واحدة من أطرف ما نُشر هذا الموسم.
المصدر: صحيفة صدى
كلمات دلالية: الزيارات العلاقة الزوجية فتاة
إقرأ أيضاً:
سلاح الشائعة.. كيف يردع القانون مروجي الأكاذيب على مواقع التواصل؟
في ظل تصاعد وتيرة الشائعات والأكاذيب التي تُبث عبر منصات التواصل الاجتماعي، والتي تستهدف ضرب استقرار الدولة المصرية وزعزعة الثقة في مؤسساتها، يبرز السؤال: كيف يتعامل القانون مع هذه الجرائم الإلكترونية؟
ينص قانون العقوبات المصري في مادته رقم 188 على معاقبة كل من يتعمد نشر أخبار أو بيانات أو إشاعات كاذبة، أو مستندات مزورة أو منسوبة كذبًا إلى الغير، إذا كان من شأنها تكدير السلم العام أو إثارة الفزع بين المواطنين أو الإضرار بالمصلحة العامة.
وتنص المادة بوضوح على أن العقوبة تصل إلى الحبس لمدة لا تتجاوز سنة، وغرامة لا تقل عن 5 آلاف جنيه ولا تزيد على 20 ألف جنيه، أو بإحدى هاتين العقوبتين.
ويعتبر هذا النص القانوني من الأدوات المهمة التي توفرها الدولة لمواجهة خطر الشائعات، خاصة في فترات الأزمات، حيث قد تؤدي الأكاذيب المنتشرة إلكترونيًا إلى نشر الفوضى وخلق حالة من الهلع الجماعي دون أساس حقيقي من الصحة.