“تكالة” يلتقي ممثلي حركة العدالة الانتقالية ويؤكد على اهمية الحوار في تعزيز المصالحة الوطنية والعدالة
تاريخ النشر: 29th, August 2023 GMT
الوطن|متابعات
التقى رئيس مجلس الدولة “محمد تكالة” اليوم ممثلين عن حراك العدالة الانتقالية، وخلال هذا اللقاء تم استعراض كافة الخطوات التي تسعى إلى تحقيق العدالة الانتقالية، من أجل دعم المصالحة الوطنية الشاملة وإرسائها، من دون إقصاء لأي طرف.
كما أكد الرئيس على أهمية توسيع دائرة الحوار حول هذا المشروع الوطني الذي يعد حلم كل الليبيين، فالعدالة الانتقالية، وجبر الضرر، ورد المظالم؛ من أهم أسس المصالحة الوطنية، ومن أهم أولويات وتطلعات المجلس التي يصبو إلى تنفيذها.
كما تم التطرق خلال اللقاء إلى ملف الانتخابات والسبل الكفيلة لزحزحة كافة العوائق والعراقيل لإجراء الاستحقاق الانتخابي الذي يتطلع اليه كل الليبيين، الأمر الذي يوليه مجلس الدولة كل الاهتمام ويسعى إلى تحقيقه في أقرب الآجال.
المصدر: صحيفة الوطن الليبية
إقرأ أيضاً:
العدالة والتنمية يهاجم بشدة: “الفساد يطوق بلديات إسطنبول كالأخطبوط”
أدلى عبد الله أوزدمير، رئيس فرع حزب العدالة والتنمية في إسطنبول، بتصريحات حادة خلال استضافته على الهواء مباشرة في قناة TGRT Haber، تطرق فيها إلى قضايا الفساد والإدارة البلدية في إسطنبول، موجهًا انتقادات لاذعة لإدارة بلدية إسطنبول الكبرى برئاسة أكرم إمام أوغلو.
وقال أوزدمير إن البلدية الكبرى “تطوّق جميع المؤسسات البلدية مثل الأخطبوط”، مشيرًا إلى أن ما يجري “ليس استهدافًا لحزب الشعب الجمهوري، بل عملية حقيقية لمكافحة الفساد”.
“العملية بدأت من بيليك دوزو”
لفت أوزدمير إلى أن ما يجري اليوم في بلدية شيلي هو استمرار لعملية بدأت في بلدية إسطنبول الكبرى، وتحديدًا من منطقة بيليك دوزو، التي تولى إمام أوغلو رئاستها سابقًا. وأضاف أن هذه التطورات جاءت على خلفية شكاوى مواطنين بشأن تصاريح البناء، مؤكداً أن هناك “اعتقالات واتهامات موثقة تتعلق بالفساد”.
انتقادات لأداء البلدية في قطاع النقل
وحول البنية التحتية في إسطنبول، قال أوزدمير إن معظم مشاريع النقل الأساسية، ومنها شبكات المترو والمتروبوس، وُضعت خلال فترة رئاسة حزب العدالة والتنمية للبلدية بين عامي 2004 و2009. وأشار إلى أن الإدارة الحالية “أهملت تجديد أسطول الحافلات، ما تسبب باندلاع حرائق ووقوع حوادث متكررة”.
التحول الحضري.. وعود لم تُنفذ
اقرأ أيضاجوجل في مرمى الغرامات مجددًا بتركيا.. ما القصة؟