أبرز مواصفات وأسعار بي إم دبليو الفئة السابعة 2025 .. صور
تاريخ النشر: 25th, July 2025 GMT
أميرة خالد
كشفت شركة بي إم دبليو عن طرازها الجديد من الفئة السابعة موديل 2025، والتي جاءت بتصميم عصري وأنيق، وتنتمي لفئة السيارات السيدان الفاخرة.
وتأتي السيارة بمحرك 6 سلندر مزدوج التيربو سعة 3.0 لتر، بقوة 268 حصانًا وعزم 425 ن/م، الخيار الثاني هو محرك بنفس السعة مزود بنظام هجين خفيف 48 فولت، ينتج 375 حصانًا وعزم 540 ن/م، أما الخيار الأقوى، فهو محرك V8 مزدوج التيربو سعة 4.
في الداخل، زودت السيارة بشاشة سينمائية مقاس، إلى جانب نظام iDrive 8 الأحدث من بي إم دبليو، وتفاصيل تصميمية فاخرة تشمل إضاءة محيطية وفتحات تكييف مدمجة.
وتتوفر الفئة السابعة موديل 2025 في السعودية بسعر يبدأ من 360 ألف ريال للفئة الأولى، ويصل إلى 454 ألف ريال للفئة الأعلى تجهيزًا.
المصدر: صحيفة صدى
كلمات دلالية: بي إم دبليو الفئة السابعة سيارات سيارة بي إم دبليو
إقرأ أيضاً:
وزير الشؤون الأفريقية: لا مصالحة خارج ليبيا ومؤتمر سرت هو الخيار
وزير الشؤون الأفريقية: نرفض المصالحة خارج ليبيا ومؤتمر سرت هو الخيار الوحيد
ليبيا – صرح عيسى عبد المجيد، وزير الدولة المفوض للشؤون الأفريقية في حكومة الاستقرار، أن الحكومة ترفض عقد أي مؤتمر للمصالحة الوطنية خارج ليبيا.
الحكومة متمسكة بعقد المؤتمر داخل ليبيا
عبد المجيد، وفي مقابلة مع وكالة “سبوتنيك”، أوضح أن مؤتمرات المصالحة التي انعقدت في كل من الكونغو وأديس أبابا تم رفضها من قبل الحكومة، مؤكداً أن مدينة سرت هي المكان الأنسب لعقد المؤتمر نظراً لموقعها الجغرافي في وسط البلاد. وأضاف: “الكرة الآن في ملعب الكونغو، المكلّفة من قبل الاتحاد الأفريقي بإدارة هذا الملف”.
رفض تقييم وساطة الكونغو بالفشل
ورفض الوزير اعتبار لجنة الوساطة الأفريقية برئاسة الكونغو فاشلة، مبينًا أن “الملف معقد بطبيعته ويحتاج إلى وقت”، مع الإشارة إلى وجود محاولات جادة لتحقيق تقدم في هذا المسار.
نجاحات في المصالحة المجتمعية بتوجيه من القيادة العامة
عبد المجيد أشار إلى أن الحكومة والقيادة العامة أحرزتا تقدمًا في المصالحات المجتمعية، مشيدًا بالمصالحة بين التبو والفزازنة في مرزق، وكذلك بين التبو والزوية في الكفرة، والتي تمت بجهود ليبية خالصة دون تدخل خارجي.
انتقادات لأداء البعثة الأممية والأمن في طرابلس
كما انتقد عبد المجيد الوضع الأمني في طرابلس، مؤكدًا أن العاصمة تعاني من فوضى الميليشيات، في مقابل استقرار أمني في الشرق بفضل القوات المسلحة. وأكد أن الحكومة لا تثق في بعثة الأمم المتحدة، قائلاً إن رغبتها ليست في الحل بل في إطالة الأزمة، وأنها تجتمع فقط مع “حكومة فقدت شرعيتها”، حسب تعبيره.