دعا الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون، اليوم الثلاثاء 21 أكتوبر 2025، مجلس الأمن الدولي إلى اتخاذ قرار عاجل بشأن غزة ليشكل إطارا للحكومة والأمن.

وطالب ماكرون في تصريح صحفي له، بإعادة فتح المعابر ومسارات الإغاثة أمام المساعدات الإنسانية الشاملة.

كما شدد على ضرورة إجلاء الجرحى من غزة لتلقي العلاج في مستشفيات خارج القطاع.

المصدر : وكالة سوا اشترك في القائمة البريدية ليصلك آخر الأخبار وكل ما هو جديد المزيد من آخر أخبار فلسطين الاحتلال يغلق طريق جنين- نابلس صورة: إعادة انتخاب فلسطين أميناً عاماً لمجموعة سفراء "التعاون الإسلامي" صحة غزة تعلن أحدث إحصائية لعدد شهداء العدوان الأكثر قراءة فرق مصرية تعمل في غزة للمساعدة في انتشال جثامين الأسرى الرئيس عباس عن قمة السلام: نريد تكملة هذه المسيرة بأمرين مُهمّين إسرائيل تُقرّر عدم فتح معبر رفح وخفض المساعدات لغزة بشكل كبير الأغذية العالمي: 137 شاحنة دخلت إلى غزة لدعم المخابز وتوفير المواد الغذائية عاجل

جميع الحقوق محفوظة لوكالة سوا الإخبارية @ 2025

المصدر: وكالة سوا الإخبارية

إقرأ أيضاً:

بودن يدعو لإصلاح آليات مكافحة الإرهاب ويُحمّل الاستعمار مسؤولية تخلف الساحل

دعا نائب رئيس المجلس الشعبي الوطني منذر بودن، إلى مراجعة شاملة لأسلوب عمل المجموعة الاستشارية الرفيعة المستوى لمكافحة الإرهاب والتطرف العنيف.

مشددًا على ضرورة الانتقال من الخطاب التقليدي إلى منهج أكثر فاعلية وشمولية، يعيد رسم أولويات التعاون في منطقة الساحل.

وجاء ذلك في مداخلة مؤثرة خلال اجتماع المجموعة الاستشارية الرفيعة المستوى لمكافحة الإرهاب والتطرف العنيف، الذي خصّص لمناقشة علاقة التغيرات المناخية بظاهرة التطرف والإرهاب.

وأكد بودن أن الجزائر، بحكم موقعها الجغرافي وعمقها الإفريقي، تتأثر بما يجري في منطقة الساحل سلبًا وإيجابًا. معتبرًا أن استقرار المنطقة يمثل أولوية استراتيجية تمس الأمن الإقليمي برمته.

وبلهجة نقدية صريحة، حمّل بودن الدول الاستعمارية السابقة مسؤوليتها التاريخية عن تخلف البنى التحتية في المنطقة. داعيًا إياها اليوم إلى المساهمة الفعلية في بناء الطرق والموانئ وخطوط السكك الحديدية والمطارات التي تربط دول الساحل بالمحيطين الأطلسي والمتوسطي. بدل الاكتفاء باستنزاف مواردها الطبيعية.

كما دعا إلى توسيع عضوية المجموعة الاستشارية وفتحها أمام شركاء جدد لتعزيز حضورها وتأثيرها. مؤكدًا أن التنمية لا يمكن أن تبقى شأنًا محليًا ضيقًا. بل هي مسؤولية جماعية تتطلب تنسيقًا برلمانيًا ودبلوماسيًا لإقناع الحكومات بتبني سياسات واقعية وشاملة تجاه المنطقة.

وختم بودن بالتأكيد على أن الهجرة غير الشرعية لا تواجه بالحلول الأمنية وحدها. بل من خلال تحقيق التنمية الشاملة ومحاربة التهميش بنفس الآليات التي تواجه بها ظاهرة الإرهاب. لأن الأمن الحقيقي يبدأ من الاستثمار في الإنسان وبناء الأمل في أوطانه.

مقالات مشابهة

  • ولي العهد يطلع على مضمون الاتصال الهاتفي الذي تلقاه من الرئيس الفرنسي بشأن تطورات الأوضاع في غزة
  • ماكرون يؤكد على ضرورة السماح بدخول المساعدات إلى غزة
  • نتنياهو ورئيس المخابرات المصرية يبحثان خطة ترامب بشأن غزة
  • بودن يدعو لإصلاح آليات مكافحة الإرهاب ويُحمّل الاستعمار مسؤولية تخلف الساحل
  • وزير الخارجية المصري يدعو للالتزام باتفاق شرم الشيخ بشأن غزة
  • خامنئي بعد تصريحات ترامب بشأن تدمير البرنامج النووي الإيراني: الرئيس الأمريكي يحلم
  • هذا ما يسعى إليه رؤساء بلديات
  • عاجل. الغارديان: مشروع مدعوم من أوروبا وأمريكا في مجلس الأمن لتفويض قوة دولية في غزة تحت قيادة مصر
  • مستقبل وطن بالجيزة يدعو المصريين للمشاركة في انتخابات مجلس النواب 2025