«المحترفين» تطرح تذاكر حفل ومباراة نهائي «السوبر المصري»
تاريخ النشر: 26th, October 2025 GMT
أبوظبي (الاتحاد)
أخبار ذات صلةأعلنت رابطة المحترفين، طرح تذاكر حفل ومباراة نهائي بطولة السوبر المصري، المقررة إقامتها يوم الأحد 9 نوفمبر المقبل، والتي تجمع الفائز من مباراتي نصف النهائي في استاد محمد بن زايد في أبوظبي، في السابعة والنصف مساء.
وتنظم رابطة المحترفين بطولة كأس السوبر المصري، بالتعاون مع الاتحادين الإماراتي والمصري لكرة القدم ودائرة الثقافة والسياحة - أبوظبي والشركة المتحدة للرياضة، في العاصمة الإماراتية أبوظبي، بمشاركة أندية الأهلي والزمالك وبيراميدز وسيراميكا كليوباترا.
وتشهد مباراتا اليوم الأول، 6 نوفمبر المقبل، مواجهة بين فريقي الأهلي وسيراميكا كليوباترا الساعة السادسة والربع، على استاد هزاع بن زايد بمنطقة العين، فيما يلتقي الزمالك وبيراميدز الساعة التاسعة والربع على استاد آل نهيان بالعاصمة أبوظبي.
وكانت رابطة المحترفين، أعلنت مؤخراً طرح تذاكر مباراة تحديد المركز الثالث، المقررة إقامتها يوم الأحد 9 نوفمبر المقبل في الرابعة و45 دقيقة في استاد آل نهيان.
المصدر: صحيفة الاتحاد
كلمات دلالية: رابطة المحترفين استاد محمد بن زايد استاد هزاع بن زايد استاد آل نهيان الأهلي المصري الزمالك السوبر المصري رابطة المحترفین السوبر المصری
إقرأ أيضاً:
أسعار تذاكر المتحف المصري الكبير
أسعار تذاكر المتحف المصري الكبير..يترقب العالم الحدث الثقافي الأبرز في مصر خلال عام 2025، والمتمثل في الافتتاح الرسمي المتحف المصري الكبير، الذي يعد أضخم صرح أثري وثقافي في العالم مخصص للحضارة المصرية القديمة، والمقام على مقربة من أهرامات الجيزة.
ومن المقرر أن يتم افتتاح المتحف يوم السبت الموافق 1 نوفمبر 2025، في احتفالية عالمية كبرى تمتد لثلاثة أيام، بمشاركة عدد من رؤساء الدول والوفود الرسمية من مختلف أنحاء العالم، إلى جانب نخبة من الشخصيات البارزة في مجالات الثقافة والآثار والفنون.
وسيتم فتح أبواب المتحف أمام الجمهور رسميا اعتبارا من يوم الثلاثاء 4 نوفمبر 2025، ليبدأ استقبال الزوار المصريين والعرب والأجانب بعد سنوات من التجهيزات الدقيقة والإعدادات الفنية والتقنية التي جعلت منه تحفة معمارية فريدة ومركزا حضاريا عالميا.
ويأتي افتتاح المتحف المصري الكبير ضمن استراتيجية الدولة المصرية لتعزيز السياحة الثقافية والترويج للمقاصد الأثرية، إلى جانب دعم الاقتصاد الوطني من خلال تقديم تجربة فريدة لزوار المتحف، الذي سيضم أكثر من مائة ألف قطعة أثرية تغطي مختلف العصور الفرعونية، وعلى رأسها المجموعة الكاملة للملك توت عنخ آمون التي تعرض لأول مرة في مكان واحد.
وفيما يتعلق بأسعار تذاكر الدخول عقب الافتتاح الرسمي، فقد أعلنت إدارة المتحف أن الأسعار لن تشهد أي زيادة بالنسبة للمصريين، بينما ستشهد زيادة طفيفة قدرها 5 دولارات بالنسبة للزوار الأجانب، وذلك للحفاظ على التوازن بين تشجيع الزيارات المحلية وتحقيق العائد السياحي المناسب.
اسعار تذاكر المتحف المصري الكبير
وجاءت الأسعار المقررة على النحو التالي:
أولا: التذاكر العادية
للمصريين: 200 جنيه للبالغين، و100 جنيه للأطفال والطلاب وكبار السن.
للعرب والأجانب: 1450 جنيها للبالغين، و730 جنيها للأطفال والطلاب.
للعرب والأجانب المقيمين في مصر: 730 جنيها للبالغين، و370 جنيها للأطفال والطلاب.
ثانيا: الجولات الإرشادية
للمصريين: 350 جنيها للبالغين، و175 جنيها للأطفال والطلاب وكبار السن.
للعرب والأجانب: 1950 جنيها للبالغين، و980 جنيها للأطفال والطلاب.
للعرب والأجانب المقيمين: 980 جنيها للبالغين، و500 جنيه للأطفال والطلاب.
ويتيح المتحف المصري الكبير للزوار جولات ميدانية بصحبة مرشدين متخصصين لتوضيح تاريخ المعروضات وقيمتها الأثرية، إضافة إلى مناطق ترفيهية ومراكز عرض رقمية تستخدم أحدث تقنيات الواقع الافتراضي والوسائط التفاعلية لتقديم تجربة فريدة تربط الماضي بالحاضر.
ويعد افتتاح المتحف المصري الكبير خطوة استراتيجية كبرى في طريق جعل مصر مركزا عالميا للتراث الإنساني، حيث من المتوقع أن يستقبل المتحف ملايين الزوار سنويا فور تشغيله الكامل، ليصبح أحد أبرز الوجهات الثقافية والسياحية على مستوى العالم.
أغلق المتحف المصري الكبير أبوابه مؤقتا أمام الزوار بدءا من 15 أكتوبر الجاري، في إطار الاستعدادات النهائية لحفل افتتاحه الرسمي المقرر إقامته في الأول من نوفمبر المقبل.
ويأتي هذا الإغلاق كجزء من خطة شاملة تهدف إلى تنفيذ عدد من الأعمال التنظيمية واللوجستية داخل أروقة المتحف ومحيطه، لضمان جاهزيته الكاملة لاستقبال الزوار
والوفود الرسمية من مختلف دول العالم خلال حفل الافتتاح المرتقب.
وتعمل فرق متخصصة خلال هذه الفترة على مراجعة أنظمة العرض المتحفي والإضاءة والتأمين، إلى جانب وضع اللمسات الأخيرة على المناطق المخصصة لاستقبال الضيوف وكبار الشخصيات المشاركة في الاحتفال، الذي يتوقع أن يشهد تغطية إعلامية واسعة نظرا لأهمية الحدث الذي يمثل لحظة تاريخية لمصر والعالم بأسره.
ويعد المتحف المصري الكبير أحد أبرز المشاريع الثقافية في القرن الحادي والعشرين، إذ يجمع بين الحداثة في التصميم المعماري والعراقة في المضمون التاريخي، ليقدم تجربة استثنائية تروي حضارة مصر عبر آلاف السنين.
كما يحتضن المتحف المجموعة الكاملة لمقتنيات الملك توت عنخ آمون التي تعرض لأول مرة مجتمعة داخل قاعات صممت خصيصا للحفاظ على القطع الأثرية وفق أعلى المعايير الدولية.
ومن المقرر أن يفتح المتحف أبوابه للجمهور اعتبارا من صباح يوم الثلاثاء 4 نوفمبر 2025، وهو اليوم الذي يتزامن مع الذكرى الـ103 لاكتشاف مقبرة الفرعون الذهبي توت عنخ آمون في وادي الملوك بالأقصر عام 1922، ما يضفي رمزية خاصة على موعد الافتتاح الذي يجمع بين الماضي المجيد والحاضر المشرق لمصر.
ويأتي هذا الحدث في إطار توجه الدولة لتعزيز مكانة مصر على خريطة السياحة العالمية، من خلال إبراز تراثها الفريد وتقديم تجربة ثقافية متكاملة تستقطب الزوار من مختلف أنحاء العالم، بما يسهم في تنشيط الحركة السياحية ودعم الاقتصاد الوطني.