بالصور.. هيدي كرم تواجه نيرمين سيف الدين في "وتر حساس ٢"
تاريخ النشر: 26th, October 2025 GMT
تواصل الشركة المتحدة عرض احدث اعمالها التلفزيونية وهو مسلسل «وتر حساس» الجزء الثاني على قناة اون تي في المصرية، وخلال الأحداث ظهرت الفنانة نيرمين سيف الدين في دور «كوكي» الزوجة السابقة للفنان كمال أبو رية والذي يجسد شخصية «هاشم القاضي او إتش» وزوجته هي الفنانة هيدي كرم والتي تجسد شخصية «رغدة».
. ويوجه بسرعة الاستجابة لطلبات المواطنين
وصرحت نيرمين انها سعيدة بأن المخرج حسن البلاسي وهو المخرج المشارك للمخرج وائل فرج في اخراج المسلسل، اختارها لأداء هذا الدور امام نجوم بحجم الفنان كمال أبو رية والفنانة هيدي كرم.
وأضافت نيرمين انها تواجه بشكل مباشر شخصية رغدة صاحبة الجيم، حيث ان شخصية «كوكي» هي الاكس لشخصية «إتش» والذي يقع في مأزق حين يراها داخل الجيم وتواجه هيدي لها كلمات سخيفة نتيجة تلك المفاجأة وتسخر منها حين عرفت من هي.
واشارت نيرمين الى انها قررت قبل الدخول في المجال الفني ان تأخذ العديد من ورش اعداد الممثل مع مدربين كثر مثل: احمد تمام، والمخرج مجدي أبو عميرة، مروة جبريل.
واعلنت الفنانة نيرمين سيف الدين عن تركيزها الفترة المقبلة على التمثيل والمشاركة في الاعمال الفنية بجانب عملها كسيدة اعمال حتى تصل لمرحلة الاحتراف وتترك الإدارة لتحقيق حلم النجومية بالمجال الفني.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: وتر حساس المتحدة كوكي هيدي كرم
إقرأ أيضاً:
عوض تاج الدين: المبادرات الرئاسية الصحية حافظت على صحة أولادنا بالمدارس
أكد الدكتور محمد عوض تاج الدين، مستشار رئيس الجمهورية لشؤون الصحة والوقاية، أن مواصلة جهود الكشف المبكر عن السمنة والتقزم والأنيميا تسهم في حماية صحة الأطفال بالمدارس.
وأضاف في مداخلة هاتفية عبر قناة إكسترا نيوز، أن هذه المبادرة تغطي جميع المدارس على مستوى الجمهورية وتوفر العلاج مجاناً، مما يُحدث فارقاً كبيراً في صحة الطفل ونموه العقلي والجسدي، وبالتالي في مستواه الدراسي والتعليمي.
وتابع، أن الكشف المبكر يبدأ منذ لحظة الولادة، حيث يتم تحليل نقطة دم من كعب قدم الطفل لقياس هرمونات الغدة الدرقية، مؤكداً أن هذا التحليل ضروري لتفادي التقزم أو المشكلات الوراثية.
وأضاف أن المبادرات الصحية تشمل أيضاً الكشف عن ضعف السمع أو البصر، لأن هذه المشكلات قد تؤثر على قدرة الطفل على التعلم والاستيعاب داخل الفصل، مشدداً على أهمية ملاحظة أي أعراض غير طبيعية والتعامل معها سريعاً.
وأشار مستشار الرئيس إلى أن التعاون بين الأسرة والمدرسة يمثل ركناً أساسياً في إنجاح هذه الجهود، موضحاً أنه في حال لاحظت الأسرة أي تغير في سلوك أو قدرات الطفل، يجب التواصل فوراً مع المدرسة أو الجهات الطبية المختصة، وبالمقابل، على المدرسة إخطار الأسرة إذا لاحظت ضعفاً في السمع أو البصر أو فرط حركة أو مشاكل في التركيز، حتى يتم علاج المشكلة في مراحلها المبكرة.
وذكر، أن التأمين الصحي يلعب دوراً محورياً في متابعة وعلاج الأطفال، حيث يغطي جميع طلاب المدارس ويقدم لهم خدمات علاجية متكاملة تشمل توفير السماعات الطبية وصيانتها، فضلاً عن متابعة الأمراض المزمنة مثل السكري في مراحله المبكرة.
تشخيص الأمراض وعلاجهاوأكد أن الملاحظة الدقيقة والكشف الدوري يسهمان في تشخيص الأمراض وعلاجها في وقت مبكر، مما يضمن جيلاً صحياً قادراً على التعلم والإبداع والمشاركة الفعالة في بناء المجتمع.