صراحة نيوز -تحدث رئيس الموساد الإسرائيلي السابق، يوسي كوهين، عن مستقبله السياسي، وكشف تفاصيل مثيرة حول علاقته برئيس الوزراء بنيامين نتنياهو، مشيرًا إلى أن الأخير “لمّح إلى أنه سيكون وريثه”، لكنه استبعد في الوقت الحالي الدخول في السياسة، قائلاً: “القرار الآن هو لا، لكن لا يمكن استبعاد الاحتمال تمامًا في المستقبل”.

جاء ذلك خلال مؤتمر أقيم يوم الاثنين في متحف التراث اليهودي بنيويورك، حيث تطرق كوهين أيضًا إلى اتفاق وقف إطلاق النار مع حركة حماس، مؤكدًا أن الخطوة كانت ضرورية لإطلاق سراح الرهائن، رغم أنها لم تكن مثالية. وأضاف أن إسرائيل يجب أن تقرر مستقبل علاقاتها مع قطر، مشيرًا إلى أن الأموال التي وصلت إلى غزة عن طريق الوسيط القطري تم توجيهها في النهاية إلى حماس، وهو ما وصفه بـ “الخطأ”.

كما تناول كوهين مسألة الدور الإيراني و”حزب الله” في الهجوم الذي وقع في 7 أكتوبر، مؤكداً أنه لا توجد معلومات لديه عن خطة لغزو مزدوج، واعتبر أن إسقاط النظام الإيراني ممكن خلال السنوات المقبلة إذا حظي بدعم دولي، مستعرضًا الأوضاع القاسية التي يعيشها الشعب الإيراني تحت النظام الحالي.

المصدر: صراحة نيوز

كلمات دلالية: اخبار الاردن الوفيات أقلام مال وأعمال عربي ودولي منوعات الشباب والرياضة تعليم و جامعات في الصميم ثقافة وفنون نواب واعيان علوم و تكنولوجيا اخبار الاردن الوفيات أقلام مال وأعمال عربي ودولي نواب واعيان تعليم و جامعات منوعات الشباب والرياضة توظيف وفرص عمل ثقافة وفنون علوم و تكنولوجيا زين الأردن عربي ودولي عربي ودولي عربي ودولي عربي ودولي عربي ودولي عربي ودولي عربي ودولي عربي ودولي عربي ودولي عربي ودولي

إقرأ أيضاً:

نتنياهو: إسرائيل حددت "القوات الدولية التي لا تقبلها" في غزة

أكد رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، الأحد، أن إسرائيل أوضحت للقوى الدولية رؤيتها بشأن "القوات التي لا يمكن قبول وجودها" في قطاع غزة، مشيرا إلى أن الولايات المتحدة "تتفق معها في هذا الموقف".

وأضاف نتنياهو في مستهل اجتماع لمجلس الوزراء: "نتحكم في أمننا، وأوضحنا للقوى الدولية أن إسرائيل ستحدد القوات غير المقبولة بالنسبة لنا، وهذه هي الطريقة التي نتصرف بها وسنستمر في التصرف بها".

وأضاف: "هذا، بالطبع، مقبول من الولايات المتحدة، وفقا لما عبر عنه كبار ممثليها في الأيام القليلة الماضية".

وشدد نتنياهو على أن "سياسة إسرائيل الأمنية بأيديها"، وأنها "ستدافع عن نفسها بقوتها الذاتية وستواصل السيطرة على مصيرها".

وفي وقت سابق، أعلن مكتب نتنياهو رفضه دخول قوات تركية إلى غزة، ضمن خطة الرئيس الأميركي دونالد ترامب لإنهاء حرب غزة.

وتضمنت خضطة ترامب إشراك تركيا في قوة دولية، لإعادة الاستقرار والمساهمة في إعمار قطاع غزة المدمر.

موافقة إسرائيل

وكان وزير الخارجية الأميركية ماركو روبيو قد أكد أن قوة الأمن الدولية في غزة يجب أن "تتكون من الدول التي تشعر إسرائيل بارتياح حيالها".

وذكر روبيو من مركز التنسيق العسكري المدني في كريات غات: "هناك دول عدة اقترحت المشاركة (..) قوة الأمن الدولية في غزة يجب أن تتكون من الدول التي تشعر إسرائيل بارتياح حيالها".

وتابع: "سنواصل التزاماتنا بموجب اتفاق عزة وحققنا تقدما كبيرا. ولن يكون لحماس أي دور في مستقبل غزة".

وأوضح وزير الخارجية الأميركي: "لن تكون غزة مصدر تهديد لإسرائيل. وفي حال خرقت حماس اتفاق غزة سنعتمد آليات أخرى لنزع سلاحها".

وتنص المراحل التالية للخطة التي اقترحها الرئيس الأميركي دونالد ترامب لوقف إطلاق النار في غزة على نزع سلاح حماس، ونشر قوة دولية لحفظ الأمن، وإعادة إعمار القطاع المدمر.

مقالات مشابهة

  • الكومي: اتحاد الكرة الحالي تأكد من إرسال خطاب عقوبة ايقاف دونجا للزمالك
  • الجزيرة نت تكشف حقيقة نشر قسد عناصر من النظام السابق بالحسكة
  • قاسم: "حماس" ستواصل جهودها لإصلاح النظام السياسي ضمن توافق وطني
  • الموساد يتّهم الحرس الثوري الإيراني بالوقوف وراء شبكة دولية لاستهداف مصالح يهودية وإسرائيلية
  • نتنياهو يهدد بضرب أهداف في غزة أو لبنان في أي وقت
  • الموساد يعلن عن كشفه شبكة ارهابية وإطاحته بمخطط عالمي
  • نتنياهو: إسرائيل حددت "القوات الدولية التي لا تقبلها" في غزة
  • إعدام نتنياهو في اسطنبول.. توقيف دبلوماسيين أتراك بتهم الإرهاب
  • وكيل مخابرات مصر السابق يكشف عن مكالمة سرية مع أبو عبيدة غيَّرت مسار صفقة شاليط