طارق قنديل: هناك خلافات في وجهات النظر تحدث بمجلس الأهلي
تاريخ النشر: 28th, October 2025 GMT
أكد طارق قنديل، عضو مجلس إدارة النادي الأهلي، أن محمود الخطيب، رئيس مجلس الإدارة، لا ينفرد بالقرارات في النادي كما يعتقد البعض.
وقال قنديل، في تصريحات عبر برنامج "نمبر وان" الذي يقدمه الإعلامي محمد شبانة، ويذاع على قناة " cbc":" الجمعية العمومية للنادي الأهلي، دورها مهم ومهامة كبيرة، وليس في تفكيرًا اطلاقًا حضور 5 آلاف عضو فقط لاكتمال النصاب القانوني للانتخابات".
وتابع:" الجمعية العمومية الخاصة الأخيرة، كان الوقت ذيق ورغم ذلك حضر 9 آلاف عضو، وحضورهم لام وضروري ولا يوجد نجاح بالتزكية حتى الآن".
وشدد:" كابتن الخطيب سيتواجد في الأهلي بشكل طبيعي، وسيعاونه ياسين منصور، وهو يحتاج فقط راحة في البداية بسبب ظروفه الصحية".
وأكمل:" الخطيب لا ينفرد بالقرارات، وفي الأهلي يوجد انضباط وغرفة مجلس الإدارة مقدسة، ويوجد خلافات تحدث بشكل طبيعي ولكن بكل احترام، ولكن لا يخر هذا لوسائل الإعلام، وفي بعض الأوقات الخطيب يؤجل رأيه في بعض الأمور حتى يستمع لجميع الأراء".
وزاد:" الخطيب يحرص على الاستماع لأراء الأعضاء تحت السن، والعضوية هي المورد الرئيسي للنادي الأهلي، والكرة هي من تساعد على وجود العضويات والانتشار".
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: الأهلي النادي الأهلي الخطيب محمود الخطيب طارق قنديل
إقرأ أيضاً:
الخطيب يكشف سر تراجعه عن عدم الترشح لرئاسة الأهلي مرة ثالثة
كشف كابتن محمود الخطيب، رئيس مجلس إدارة النادي الأهلي والمرشح لولاية ثالثة في الانتخابات المقرر عقدها خلال أيام، تفاصيل لأول مرة حول قراره بالاعتذار عن الترشح ثم العدول عنه.
وقال الخطيب، خلال لقائه مع الإعلامية لميس الحديدي في برنامج "الصورة" على شاشة النهار: "اتخذت قرار التراجع عن موقفي بشأن الانتخابات قبل فتح باب الترشح بـ48 ساعة فقط".
وأضاف أن قرار الاعتذار عن الترشح تركه في ظرف مغلق للدكتور سعد شلبي، قبل أن ينصرف قبل اجتماع مجلس الإدارة.
وأشار الخطيب إلى أنه فكر ثلاث مرات في الابتعاد عن رئاسة الأهلي بعد عام 2023، مضيفًا: "لم أكن أتوقع رد فعل الجماهير في المرة الأخيرة".
وعن دعم أسرته وردود أفعالهم، قال الخطيب: "زوجتي قالت لي كفاية كدة وارتاح عشان محتاجينك. أسرتي تقدر حجم النادي الأهلي بالنسبة لي، لكن بيزعلوا لما بيلاقوني تعبان".
وأكد الخطيب أن نتيجة التعادل مع فريق "أنبي" هذا الموسم كانت أحد العوامل التي دفعته للتراجع عن فكرة الابتعاد وأخذ إجازة للراحة.