سواليف:
2025-11-02@16:18:35 GMT

تنفيذ 5115 عقوبة بديلة في الأردن خلال عام

تاريخ النشر: 2nd, November 2025 GMT

#سواليف

أنجزت #وزارة_العدل في العام الأول من حكومة جعفر حسّان، 218,419 جلسة #محاكمة عن بُعد، التي تتيح إمكانية سماع #الشهود و #النزلاء بشكل يسهم في تسريع وتسهيل #إجراءات_التقاضي.

ووفق بيانات حكومية تظهر أعمال الحكومة في عامها الأول لوزارة العدل، جرى تنفيذ 5,115 #عقوبة_بديلة خلال الفترة من أيلول 2024 وحتى أيلول 2025.

ويسهم مشروع المحاكمة عن بُعد عبر التقنيات الحديثة في توفير تكاليف كانت تتحملها الجهات المعنية وخزينة الدولة تتمثل بعملية نقل النزلاء من خلال وجود الربط التلفزيوني بين قاعات المحاكمة ومراكز الإصلاح والتأهيل.

مقالات ذات صلة المنظمات الأهلية: غزة بحاجة لـ 300 ألف خيمة إيواء بعد فقدان أكثر من 1.5 مليون منازلهم 2025/11/02

وشهد العام توسعا لافتا في تطبيق العقوبات البديلة من خلال الخدمة المجتمعية، إلى جانب تعزيز منظومة العدالة الرقمية وتحسين جودة الخدمة المقدمة للمواطنين.

وأصدرت الوزارة 839,616 شهادة عدم محكومية، إلى جانب إنجاز 487,515 معاملة كاتب عدل، وتطبيق السوار الإلكتروني على 311 حالة، بما يعزز كفاءة العدالة ويواكب متطلبات التحديث القضائي.

وعملت وزارة العدل على رفع عدد المستفيدين من خدمة الدفع الإلكتروني إلى 286,270 مواطنا خلال عام واحد، فيما جرى أرشفة ما مجموعه 65.8 مليون ورقة قضائية ضمن جهود التحول الرقمي وحفظ الملفات إلكترونيا.

وتضمنت الإنجازات النوعية؛ إطلاق خدمة التوقيع الرقمي على الوثائق القضائية للتسهيل على المواطنين، وإطلاق الاستراتيجية الوطنية لمكافحة الاتجار بالبشر، إلى جانب الخطّة الوطنية لسيادة القانون والاستراتيجية الوطنية للعدالة الجنائية.

كما جرى إطلاق بوابة الخدمات الإلكترونية التي تضم 46 خدمة و11 خدمة للمحاكم، وافتتاح قصر عدل جرش والتوسع في محكمة معان.

وسعيًا لتسريع تحديث الإجراءات وبناء بنية تحتية رقمية حديثة، بدأت الوزارة بإنشاء مقرها المركزي الجديد والعمل على محطة تسليم واستلام الأرشيف الورقي ضمن مشروع التحول الرقمي القضائي، إلى جانب تشكيل فريق لإدارة التغيير في مشروع التوقيع الرقمي.

المصدر: سواليف

كلمات دلالية: سواليف وزارة العدل محاكمة الشهود النزلاء إجراءات التقاضي عقوبة بديلة إلى جانب

إقرأ أيضاً:

مدحت العدل: فرحة المصريين بافتتاح المتحف الكبير تعبير أصيل عن الهوية الوطنية

أكد الكاتب والسيناريست الدكتور مدحت العدل، أن فرحة الشعب المصري الكبيرة بافتتاح المتحف المصري الكبير تُعدّ تعبيرًا عن الهوية الوطنية، قائلاً:"في العالم كله الناس بتحب بلدها، لكن فرحة المصريين حالة خاصة، فرحة عارمة".

 

وأضاف “العدل”، خلال مداخلة هاتفية مع الإعلامية لميس الحديدي، ضمن التغطية المباشرة لفعاليات افتتاح المتحف الكبير على شاشة النهار:"الناس ملمومة في البيوت، كل العائلات مجتمعة تشاهد افتتاح المتحف." ووصف العدل الحدث بأنه سيكون أعظم حدث في القرن الحادي والعشرين مهما توالت الأحداث، قائلاً:"ما يحدث شيء يدعو للفخر والسعادة، حتى الناس اللي ما راحتش المتاحف قبل كده فرحانين فرحة تلقائية فطرية، وده شيء نادر في لحظات التاريخ المصري على مر العصوروعن إمكانية الاستخدام الدرامي لموقع المتحف المصري الكبير.

 

ومازح الدكتور العدل الإعلاميين خالد أبو بكر ولميس الحديدي وتامر أمين قائلاً:"بس يسمحولنا بيه"، مضيفًا: “دي فرصة تاريخية، فمجرد شوتين داخل المتحف في أي مسلسل يبقوا بيع للمسلسل في أي مكان في العالم”.

وشدد العدل على ضرورة أن يكون المتحف الكبير بؤرة ثقافية عالمية، وألا يقتصر دوره على الاحتفالات فقط، قائلاً:"امتدادًا للحفلات ممكن يبقى فيه سينما ومسارح تُعرض فيها أعمال ومسرحيات عالمية، علشان نستغل المكان واللوكيشن بالشكل الأمثل".

مصر علي موعد مع التاريخ في افتتاح المتحف المصري الكبير 

 

 

- بدأت مصر تخطط لإنشاء أكبر متحف للآثار في العالم منذ أكثر من عشرين عامًا ويجمع بين عبق الماضي وروح الحاضر.

 

- وضع حجر الأساس للمتحف المصري الكبير عند سفح أهرامات الجيزة، في موقع فريد يجمع بين أعظم رموز التاريخ الإنساني في عام 2002

 

- مر المشروع بعدة مراحل من البناء والتصميم، شارك فيها مئات الخبراء والمهندسين من مصر والعالم، حتى تحول  الحلم إلى حقيقة ملموسة على أرض الجيزة.

 

- واجه المشروع تحديات كثيرة، لكن الإرادة المصرية لم تتراجع لحظة واحدة وفي كل عام، كانت تقترب الخطوة أكثر من الافتتاح الكبير.

 

- يقف المتحف المصري الكبير جاهزًا ليستقبل زواره من كل أنحاء العالم، واجهة زجاجية ضخمة تطل على الأهرامات، وقاعات عرض مجهزة بأحدث تقنيات الإضاءة والحفظ والعرض المتحفي.

 

- أكثر من خمسين ألف قطعة أثرية تعرض داخل هذا الصرح، من بينها المجموعة الكاملة للملك توت عنخ آمون لأول مرة في التاريخ، داخل قاعة مصممة لتأخذ الزائر في رحلة إلى قلب مصر القديمة.

 

- من أهم مقتنيات توت عنخ آمون التي ستعرض في المتحف ( التابوت الذهبي- قناع الملك- كرسي العرش- والخنجر).

 

- يضم المتحف تمثال الملك رمسيس الثاني الذي استقر في موقعه المهيب داخل البهو العظيم.

 

- في الأول من نوفمبر، تفتتح مصر أبواب المتحف المصري الكبير للعالم أجمع، افتتاح يعد صفحة جديدة في تاريخ الحضارة، واحتفاء بجهود أجيال عملت على صون تراث لا مثيل له.

 

- المتحف المصري الكبير ليس مجرد مبنى بل رسالة من مصر إلى العالم، بأن الحضارة التي بدأت هنا لا تزال تنبض بالحياة.

مقالات مشابهة

  • تنفيذ التطوير المؤسسي الرقمي للفيوم واستراتيجية لتحويل المحافظة إلى رقمية
  • محافظ الفيوم ونائب وزير الاتصالات يناقشان خطط تنفيذ التطوير المؤسسي الرقمي للمحافظة
  • وزارة العدل تُنفذ 218 ألف جلسة عن بُعد وتعزز العدالة الرقمية
  • مدحت العدل: فرحة المصريين بافتتاح المتحف الكبير تعبير أصيل عن الهوية الوطنية
  • البنك الأهلي يطلق خدمة "Google Pay" لتعزيز خدمات الدفع الرقمي
  • العدل: تنوع القائمة الوطنية ترجمة حقيقية لتمكين الكفاءات
  • شحادة: التحول الرقمي فرصة للنهوض الاقتصادي وتعزيز الصناعة الوطنية
  • جامعة الأقصر تواصل تنفيذ مبادرة تمكين لدعم الطلاب ذوي الإعاقة
  • زينة ومحمد فراج يتصدران التريند بسبب مسلسل ورد وشوكولاتة