خطوبة مايان السيد من فنان مشهور.. صورة رومانسية بالفستان الأبيض تثير الجدل
تاريخ النشر: 4th, November 2025 GMT
شاركت الفنانة الشابة مايان السيد صورة رومانسية تجمعها بالفنان الشاب عمر رزيق وهو يحتضنها، وأرفقته بتعليق “عيد حب سعيد”، احتفاءً بعيد الحب المصري اليوم الذي يوافق يوم ٤ نوفمبر، ما أثار التساؤلات والتكهنات حول خطبتهما.
. تصرف صادم من علياء بسيوني مع أحمد سعد بعد أنباء زواجه
أطلت مايان السيد بفستان أبيض أنيق وناعم وكأنها أميرة من أميرات ديزني، في حين ظهر “رزيق” بإطلالة كلاسيكية ما أوحى للبعض أنها قد تكون صورة من حفل الخطوبة، وذلك عبر حسابها الشخصي بموقع تبادل الصور والفيديوهات “انستجرام”.
وتعاونا الثنائي مايان وعمر مؤخرًا في الفيلم الرومانسي "لنا في الخيال حب"، الذي جاء عرضه الأول ضمن فعاليات مهرجان الجونة السينمائي ٢٠٢٥.
وتدور أحداث فيلم لنا في الخيال حب حول قصة إنسانية عميقة تستكشف تعقيدات الحب والفقد، من خلال علاقة تجمع بين طالبة جامعية وأستاذها الانطوائي، الذي يعيش تجرِبة شخصية حزينة، يرفض الانخراط في العلاقات الاجتماعية أو العاطفية، قبل أن يجد نفسه في علاقة متشابكة تضعه أمام تساؤلات مؤلمة حول معنى الحب الحقيقي.
فيلم لنا في الخيال حب بطولة أحمد السعدني، ومايان السيد، وعمر رزيق.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: أحمد السعدني منوعات ترند مایان السید
إقرأ أيضاً:
بعد افتتاح المتحف الكبير.. مومياء "باشيري" الغامضة تثير الجدل على السوشيال ميديا
منذ أكثر من مئة عام، ما زالت مومياء تُعرف باسم "باشيري" تمثل واحدًا من أكثر الألغاز غموضًا وإثارة في عالم المصريات، بعدما عُثر عليها عام 1919 في وادي الملوك على يد عالم المصريات الشهير هوارد كارتر، مكتشِف مقبرة توت عنخ آمون.
ورغم مرور عقود طويلة على اكتشافها، لم يتمكن العلماء حتى اليوم من تحديد هوية صاحب المومياء أو مكانته في المجتمع المصري القديم، إذ لم يُعثر عليها أي نقش أو أثر يدل على اسمها أو قصتها، ما جعلها محطّ دهشة وفضول الباحثين في شتى أنحاء العالم.
ويُرجع العلماء تميّز مومياء "باشيري" إلى طريقة لفها الفريدة والمذهلة، التي لم تُشاهد في أي مومياء أخرى. فقد صُممت أغلفة الكتان بطريقة معقدة ودقيقة للغاية، مما جعل الباحثين يترددون في نزعها خوفًا من فقدان هذا التشكيل الفريد الذي يُعد في حد ذاته عملاً فنّيًا نادرًا.
وقد وصف بعض علماء المصريات لحظة رؤيتهم للمومياء بأنها تجربة مهيبة تبعث على الرهبة، إذ بدت وكأنها تحرس سرّها بعناية داخل طبقات الكتان، رافضة الكشف عن هويتها أو تفاصيل حياتها، في تحدٍ واضح لكل محاولات البحث والتحليل العلمي الحديث.
ورغم نجاح العلماء في فك طلاسم العديد من المومياوات الأخرى، فإن "باشيري" بقيت استثناءً فريدًا، تثير الدهشة والغموض في آنٍ واحد، وتجسد براعة المصريين القدماء في فنون التحنيط ودقة التفاصيل، مؤكدة أن أسرار الحضارة المصرية لا تزال حية تختبئ بين لفائف التاريخ.
10 أندية تتأهل إلى المرحلة الثانية بدوري الشباب