أفاد المستشار الرئاسي الإماراتي أنور قرقاش، اليوم الاثنين، بأن دولة الإمارات العربية المتحدة "لا ترجح" المشاركة في القوة الدولية المقترحة لحفظ الاستقرار في قطاع غزة .

وعلل قرقاش هذا الموقف بـ "افتقارها القوة إلى إطار عمل واضح".

وفي كلمة له خلال "ملتقى أبوظبي الاستراتيجي"، قال المستشار الرئاسي الإماراتي: "لا ترى الإمارات حتى الآن إطار عمل واضحا لقوة حفظ الاستقرار.

وفي ظل هذه الظروف، لن تشارك على الأرجح في مثل هذه القوة".

المصدر : وكالة سوا اشترك في القائمة البريدية ليصلك آخر الأخبار وكل ما هو جديد المزيد من آخر أخبار فلسطين إصابة عامل بجروح متوسطة بعد سقوطه عن جدار الفصل العنصري في الرام بدء التصويت في المرحلة الأولى من انتخابات مجلس النواب المصري 2025 مقررة أممية: الأدلة تظهر تعذيب أسرى من قطاع غزة منذ فبراير عام 2024 الأكثر قراءة غزة- استلام 15 جثمانا لشهداء سلمهم الاحتلال ونقلهم إلى مستشفى ناصر رئيس الأركان الإسرائيلي: نمر بمرحلة انتقالية حاسمة بين الحرب والاستقرار نادي الأسير: وحشية الاحتلال بلغت مستويات غير مسبوقة إسرائيل تفرج عن جثامين 45 أسيرا فلسطينيا عاجل

جميع الحقوق محفوظة لوكالة سوا الإخبارية @ 2025

المصدر: وكالة سوا الإخبارية

إقرأ أيضاً:

رويترز: أذربيجان لن تشارك في قوة حفظ سلام بغزة إلا بعد وقف كامل للقتال

قال مصدر في وزارة الخارجية الأذربيجانية إن بلاده لا تعتزم إرسال قوات حفظ سلام إلى قطاع غزة إلا في حال توقف القتال بشكل كامل بين إسرائيل وحركة (حماس). 

حماس تعلق على انضمام كازاخستان إلى "الاتفاق الإبراهيمي" الصليب الأحمر في طريقه إلى قطاع غزة لتسلم رفات أحد الرهائن من حماس

ويأتي ذلك في إطار المناقشات الدولية حول إنشاء قوة لتحقيق الاستقرار في قطاع غزة.

وأوضح المصدر أن “أذربيجان لا تريد تعريض قواتها للخطر، ولن تنظر في أي مشاركة عسكرية إلا بعد وقف تام للأعمال القتالية”، مشيرا إلى أن أي قرار بهذا الشأن يتطلب موافقة البرلمان الأذربيجاني.

وأضاف رئيس لجنة الأمن في البرلمان أن اللجنة لم تتلق حتى الآن أي مشروع قانون يتعلق بإرسال قوات إلى غزة، مؤكدا أن أي خطوة من هذا النوع “ستخضع لنقاش واسع داخل المجلس الوطني”.

وتأتي التصريحات الأذربيجانية في وقت تجري فيه الولايات المتحدة محادثات مع عدد من الدول، بينها أذربيجان وإندونيسيا والإمارات ومصر وقطر وتركيا، حول مساهمات محتملة في تشكيل قوة دولية لتحقيق الاستقرار في غزة قوامها نحو 20 ألف جندي، ضمن خطة سلام أمريكية جديدة طرحها الرئيس دونالد ترامب لإنهاء الحرب الجارية.

ويفوض مشروع القرار الأمريكي المقترح في مجلس الأمن الدولي هذه القوة بـ“استخدام كل التدابير اللازمة”، بما في ذلك استخدام القوة العسكرية عند الضرورة، لتنفيذ مهامها في حفظ الأمن ومنع تجدد القتال داخل القطاع.

مقالات مشابهة

  • الإمارات تستبعد الانضمام إلى قوة تحقيق الاستقرار في غزة
  • أبوظبي ترجّح عدم المشاركة في القوة الدولية لحفظ الاستقرار في غزة
  • بلدية غزة: تراكم 70 مليون طن ركام.. وتدمير 85% من البنية التحتية
  • أنور قرقاش: الإمارات على الأرجح لن تشارك في القوة الدولية بغزة لهذا السبب
  • الإمارات تستبعد انضمامها لقوة الاستقرار الدولية في غزة.. ما هي دوافع هذا القرار؟
  • الإمارات: لن نشارك في قوة حفظ الاستقرار بقطاع غزة
  • قرقاش: الإمارات على الأرجح لن تشارك بقوة حفظ الأمن في غزة
  • دبلوماسي فلسطيني سابق: القوة الدولية ستكون بقيادة أمريكية لضمان الاستقرار وإعادة الإعمار في غزة
  • رويترز: أذربيجان لن تشارك في قوة حفظ سلام بغزة إلا بعد وقف كامل للقتال