بينها ثلاثي عربي.. 39 منتخبا هز ميسي شباكها مع الأرجنتين
تاريخ النشر: 15th, November 2025 GMT
ضم النجم الأرجنتيني ليونيل ميسي لاعب إنتر ميامي، المنتخب الأنغولي إلى قائمة ضحاياه الذين هز شباكهم في مسيرته الدولية مع منتخب "التانغو".
وسجل ميسي هدفا وصنع آخر في المباراة الودية الدولية التي خاضها منتخب بلاده الأرجنتين ضد أنغولا أمس الجمعة على ملعب كومبليخو ديل سينور دا غراسا في العاصمة لواندا.
pic.
— MEDIA (@M10Vid) November 14, 2025
وبحسب الصحفي الإيطالي الموثوق فابريزيو رومانو، فإن منتخب أنغولا هو رقم 39 الذي يهزّ ميسي شباكه طوال رحلته المستمرة مع المنتخب الأرجنتيني.
اقرأ أيضا list of 2 itemslist 1 of 2مباراة العراق ضد الإمارات بإياب الملحق الآسيوي لكأس العالم 2026 والقنوات الناقلةlist 2 of 2أزمة في منتخب فرنسا بسبب المعاملة الخاصة لمبابيend of listوتتواجد في القائمة 3 منتخبات عربية أحدها من أفريقيا والآخران من القارة الآسيوية وهم الجزائر، الإمارات والسعودية.
كما تمكن ميسي من التسجيل في مرمى العديد من المنتخبات القوية على مستوى العالم أبرزها البرازيل، ألمانيا، فرنسا، البرتغال، إسبانيا وهولندا بالإضافة إلى الفرق العريقة في قارة أميركا اللاتينية.
وتاليا قائمة منتخبات سجل فيها ميسي هدفا أو أكثر: ألبانيا. الجزائر. أنغولا. أستراليا. بوليفيا. البوسنة والهرسك. البرازيل. كندا. تشيلي. كولومبيا. كرواتيا. كوراساو. الإكوادور. إستونيا. فرنسا. ألمانيا. غواتيمالا. هايتي. هندوراس. هونغ كونغ. إيران. جامايكا. المكسيك. هولندا. نيكاراغوا. نيجيريا. بنما. باراغواي. بيرو. البرتغال. السعودية. صربيا. سلوفينيا. إسبانيا. سويسرا. الإمارات. الولايات المتحدة. أوروغواي. فنزويلا. مسيرة ميسي الدوليةيُذكر أن ميسي ظهر لأول مرة مع منتخب الأرجنتين يوم 17 أغسطس/آب 2005، في مباراة ودية ضد المجر.
ومنذ ذلك الحين دافع ميسي عن قميص التانغو في 196 مباراة، سجل خلالها 115 هدفا وقدّم لزملائه 64 تمريرة حاسمة وفق بيانات موقع "ترانسفير ماركت" الشهير.
كما قاد "البولغا" منتخب بلاده للتتويج بـ4 ألقاب هي كوبا أميركا (2004،2001)، كأس العالم قطر 2022، وكأس فيناليسيما 2022 (كأس السوبر الأوروبي اللاتيني).
إعلانالمصدر: الجزيرة
كلمات دلالية: دراسات شفافية غوث حريات
إقرأ أيضاً:
منتخب الإمارات يقع في فخ العراق.. وأسود الرافدين يقتربون من حلم كأس العالم
احتضن ملعب محمد بن زايد، في العاصمة الإماراتية أبو ظبي، أمسية كروية آسيوية مثيرة، بين المنتخب الإماراتي وضيفه العراقي ضمن منافسات مباراة الذهاب ضمن الملحق الآسيوي المؤهل للملحق العالمي لكأس العالم.
ونجح منتخب العراق في الخروج بنتيجة إيجابية بالتعادل أمام منتخب الإمارات بهدفٍ لكلٍّ منهما، في اللقاء الذي شهد صراعًا تكتيكيًا حادًا بين الطرفين، حيث سعى كل منتخب لوضع قدم على طريق الحلم العالمي، وسط أجواء حماسية وتنافسية عالية.
أظهر المنتخب العراقي شخصية قوية داخل الملعب، رغم خوضه المباراة خارج أرضه، وتمكن من مجاراة خصمه الإماراتي الذي استند إلى عاملي الأرض والجمهور، ومع تسجيل كل فريق لهدف، خرج اللقاء بتعادل عادل في نتيجته، لكنه يحمل في طياته أفضلية نسبية لأسود الرافدين قبل لقاء الإياب المرتقب في العاصمة بغداد.
ورغم أن النتيجة لا تحسم شيئًا بعد، فإن الأداء الذي قدمه لاعبو العراق منح الجماهير جرعة من الثقة والتفاؤل، خصوصًا في ظل الحماس الكبير المتوقع من جماهير "أسود الرافدين" في مباراة العودة، وهو ما يسعى العراق لاستغلاله وحسم المباراة في بغداد.
أما على الجانب الآخر، فقد أبدى المنتخب الإماراتي تحفظًا في الأداء خلال بعض فترات اللقاء، مفضلًا تأمين مرماه وعدم المجازفة الهجومية، ورغم تسجيله هدف التقدم، فإن الدفاع لم يصمد طويلًا أمام إصرار لاعبي العراق الذين تمكنوا من إدراك التعادل، ليبقى الصراع مفتوحًا على مصراعيه قبل الحسم في مباراة العودة.
وفي السطور التالية تستعرض «بوابة الأسبوع»، تفاصيل اللقاء وفرص التأهل بين العراق والإمارات، خاصة أن كل منتخب يسعى لحجز بطاقة التأهل إلى الملحق العالمي، على أمل المشاركة في كأس العالم.
أداء متوازن من المنتخبينشهد اللقاء أداءً متوازنًا من المنتخبين، حيث ركز مدرب العراق على التنظيم الدفاعي والانطلاق بالهجمات المرتدة السريعة، مستفيدًا من سرعة الأجنحة وقدرة خط الوسط على التحول السريع من الدفاع إلى الهجوم، بينما اعتمد المنتخب الإماراتي على الاستحواذ وبناء اللعب من الخلف، لكنه واجه صعوبات في اختراق الدفاع العراقي المنظم في أغلب أوقات المباراة.
وعكس هدف العراق المجهود الجماعي لأسود الرافدين ومدى تكامل خطوطه، في حين استغل المنتخب الإماراتي إحدى الفرص القليلة ليهز الشباك العراقية، وبين شد وجذب طوال دقائق اللقاء، خرج المنتخبان بتعادل يحافظ على آمال الطرفين في التأهل.
مباراة العودة بفرص متعددةوتعني نتيجة التعادل 1-1 أن منتخب العراق سيدخل مباراة العودة بفرص متعددة، فالفوز بأي نتيجة سيمنحه بطاقة العبور إلى الملحق العالمي، فيما يحتاج المنتخب الإماراتي إلى الفوز أو التعادل بنتيجة أكبر للتأهل للملحق العالمي.
تسعى الجماهير العراقية إلى رؤية أسود الرافدين يواصل مشواره بثقة نحو كأس العالم، خاصة أن القارة الآسيوية ستمتلك مقعدًا واحدًا فقط في الملحق العالمي الذي سيقام في مارس المقبل، وسيتحدد خصم ممثل آسيا لاحقًا بناءً على تصنيف المنتخبات الدولية، وهو ما يضيف مزيدًا من الأهمية لمباراة الإياب المرتقبة.
اقرأ أيضاًأشرف صبحي وأبو ريدة يجتمعان بحسام حسن لمتابعة استعدادات منتخب مصر لمعسكر الإمارات
الاتحاد السعودي يهزم الشرطة العراقي برباعية في دوري أبطال آسيا للنخبة