أمين مركز الملك عبد العزيز للتواصل الحضاري: 4 أهداف لملتقى التسامح الدولي
تاريخ النشر: 16th, November 2025 GMT
أوضح أمين مركز الملك عبد العزيز للتواصل الحضاري د. عبد الله الفوزان، أهداف ملتقى التسامح الدولي.
وأضاف الفوزان، خلال لقائه المذاع على قناة الإخبارية، أن ملتقى التسامح الدولي يستهدف توضيح حدود قضية التسامح وأهمية الثبات على المبادئ لضمان التعايش بين الشعوب.
وتابع، أن الملتقى يأتي انطلاقا من الخطة الاستراتيجية لمركز الملك عبد العزيز للتواصل الحضاري، ورؤية المملكة 2030 التي تؤكد على أهمية التسامح كأداة لجميع متطلبات الرؤية، حيث نتفاعل اليوم مع شخصيات اعتبارية كثيرة عملت في مجالات متعددة عبر منظمات دولية لتناول قضية التسامح.
أمين مركز الملك عبد العزيز للتواصل الحضاري د. عبد الله الفوزان لـ #الإخبارية: ملتقى التسامح الدولي يستهدف توضيح حدود قضية التسامح وأهمية الثبات على المبادئ لضمان التعايش بين الشعوب#اليوم_الدولي_للتسامح | #النشرة_الأولى pic.twitter.com/jg7zfNx7rt
— برامج الإخبارية (@alekhbariyaPROG) November 16, 2025 مركز الملك عبد العزيزرؤية 2030أخبار السعوديةآخر أخبار السعوديةقد يعجبك أيضاًNo stories found.المصدر: صحيفة عاجل
كلمات دلالية: مركز الملك عبد العزيز رؤية 2030 أخبار السعودية آخر أخبار السعودية التسامح الدولی
إقرأ أيضاً:
مركز البحوث الجنائية والتدريب يحيي اليوم الدولي لمنع الجريمة المنظمة
أحيا مركز البحوث الجنائية والتدريب، التابع لمكتب النائب العام في دولة ليبيا، اليوم الدولي الثاني لمنع جميع أشكال الجريمة المنظمة عبر الوطنية ومكافحتها، وذلك يوم السبت 23 جمادى الأولى 1447هـ، الموافق 15 نوفمبر 2025.
وجاء احتفال هذا العام تحت شعار “اتبعوا المال… أوقفوا الجريمة المنظمة” في إطار حملة 2025 الهادفة إلى تعزيز التعاون الدولي والإقليمي لمواجهة هذا النوع من الجرائم التي تتوسع وتتطور باستمرار.
وأكد المركز في بيانه أن الجريمة المنظمة باتت ظاهرة عالمية متزايدة التعقيد، تتسم بالقدرة على التكيف والاختراق والتخريب، وتغلغلت في مجالات وأقاليم تتجاوز قدرة الحدود الوطنية على الحد منها، بما يجعل مواجهتها مسؤولية مشتركة تتطلب تضامناً دولياً واسعاً.
وأوضح البيان أن العصابات والهياكل الإجرامية المنظمة تشكّل تهديداً مباشراً لأمن الأفراد والمجتمعات، وتمثّل خطراً يزعزع الاستقرار والسلم الأهلي والدولي على حدّ سواء، ما يستدعي مزيداً من التنسيق والتكامل بين الدول والمؤسسات الأمنية والبحثية.