2025-11-16@15:03:39 GMT
إجمالي نتائج البحث: 6
«تحقیق الت»:
القراءة السياسية لموقفها الوحشي الرّاهن يظهرها وفيّة إلى رحلة خروجها الأولى من التاريخ ربما تودّ دولة إسرائيل ـ وهي جامعة لليهود الذين تاهوا في الأرض وتقطَّعوا أمماً ــ أن تعيد انتاج قصة" التِّيه" الأولى التي عاشها بنو إسرائيل عند خروجهم من مصر عند نزول الوحي على نبي الله موسى ـ عليه السلام ـ وتجوالهم في البرية حتى حدود كنعان.إذا كان الأمر كذلك، فإن القراءة السياسية لموقفها في تهجير الفلسطينيين يظهر أنها وفيّة إلى رحلة خروجها الأولى من التاريخ على مستوى المبدأ، ولكن ليست كذلك على مستوى تكرار التجربة ببُعدِها التاريخي، والعمل على تصديرها للفلسطينيين، ولشعوب العالم جميعهاً، فهي ستغدو متناقضة، لأنها تجمعت في مرحلة التيه الأولى خلال أربعين سنة، ثم تجمعت كما نراها اليوم بعد آلاف...
كشفت صحيفة هآرتس الإسرائيلية مساء اليوم الثلاثاء 18 يونيو 2024 ، عن وفاة الطبيب الفلسطيني إياد الرنتيسي من سكان قطاع غزة ، في مركز تحقيق إسرائيلي تابع لجهاز "الشاباك" بمدينة عسقلان ، بعد أسبوع من اعتقاله في نوفمبر/ تشرين الثاني الماضي. وقالت هآرتس، إن الرنتيسي الذي كان مديرا لمستشفى نسائي في مدينة بيت لاهيا بقطاع غزة، توفي في مركز تحقيق تابع لجهاز الأمن الداخلي الإسرائيلي "الشاباك" في مدينة عسقلان، بعد أسبوع من اعتقاله في نوفمبر الماضي. وأشارت الصحيفة إلى أن وزارة العدل الإسرائيلية أمرت الجيش بإجراء تحقيق في ظروف وفاة الطبيب الفلسطيني. وادعى جهاز الشاباك أن الطبيب إياد الرنتيسي البالغ من العمر 53 عاما اتهم بـ"احتجاز رهائن". ولم يصدر بيان رسمي عن الجيش الإسرائيلي أو جهاز الشاباك...
زار وزير التَّعليم رئيس مجلس شؤون الجامعات الأستاذ يوسف بن عبدالله البنيان؛ جامعة الطائف، للاطلاع على إستراتيجيَّات الجامعة وأبرز منجزاتها وأعمالها في مجال التعليم والدراسات العليّا والبحث العلمي والابتكار والتنافسية، وكفاءة الموارد، وخدمة المجتمع. واطلع خلال الزيارة على خطَّة الجامعة ومساراتها؛ كما شاهد عرضًا مرئيًا عن أبرز المشاريع والبرامج والاستثمارات والحلول الرئيسة في تطويرها.من جانبه أشار رئيس الجامعة الدكتور يوسف بن عبده عسيري إلى أن التَّقدم والتَّحول الذي تشهده الجامعات السعودية في المجالات المختلفة؛ يأتي تحقيقًا لرؤية القيادة الرشيدة.كما ثمن عسيري زيارة وزير التعليم المثمرة التي تمثل دافعًا لمزيد من العطاء والعمل سويًّا لتحقيق الطُّموحات.
يزفُّ مركز تحقيق النصوص بجامعة الأزهر لقرائه في معرض القاهرة الدولي للكتاب لهذا العام هذه الدرة اليتيمة العمدة في بابها؛ كتاب: (إرشاد السَّالكين إلى الجمعِ بين طُرُقِ المُحقِّقِين من الفُقَهَاء والمُريدِين لاتحَادِ المُستَنَدِ فِي الدِّين) للفقيه العارف بالله سديد الدين محمَّد عبد المُعْطِي اللخمِي الإسكندَرِيّ المَالِكِيّ (ت638هـ).وَهَذَا الكتابُ النَّفِيس الَّذِي نُقَدِّمُه لأوَّلِ مَرَّة بينَ يَدَي القَارِئ الكَرِيم؛ كتَابٌ كَرِيم، جَمُّ العِلْم، فَرِيدٌ فِي بَابِه، مُتَفَرِّدٌ فِي أُسلُوبِه، رَبَطَ فيهِ مُؤلِّفُهُ بينَ عِلْمِ الحَقِيقَة وعِلْمِ الشَّريعَة، وَوَصَلَ فيهِ الأُصُولَ والفِقْهَ بِالطَّريقَة، وَبَرْهَنَ على أنَّ مُستنَدَهُمَا الرَّكِين واحدٌ هو الدِّيْن (الكتَابُ السُّنَّة).يقول فضيلة الدكتور سلامة داود، رئيس جامعة الأزهر، في تقديمه الرائع له: «مِن الكتبِ مَا قَيَّضَهَا اللهُ -تعالى- للجَمْعِ بَينَ المَنَاحِي المُتَبَاعِدَة، والمَذَاهِبِ المُتعَارِضَة، والتَّيارَاتِ المُختَلِفَة، التي يَسِيرُ كلٌّ منها فِي...
أكد الدكتور محمد الضوينى وكيل الأزهر الشريف أن هذه الانتصارات الَّتي سجَّلتها قوَّاتنا الباسلة في حرب أكتوبر بدماء رجالها وشجاعتهم وإيمانهم ستظلُّ في صفحات التَّاريخ أيَّام فخرٍ وعزَّةٍ لكلِّ المصريِّين، وأنه بكلِ مشاعر الفخر والعزِّ والانتصار يتقدَّم بخالص التَّهنئة لمصرنا العريقة قيادةً وحكومةً وشعبًا، بمناسبة ذكرى انتصارات أكتوبر المجيدة، الَّتي أكَّدت أنَّ مصر بجيشها وشعبها قادرةٌ على تحقيق ما تريد.وقال إنِّي وبهذه المناسبة العظيمة أحيِّي أبطال القوَّات المسلَّحة الَّذين سيظلُّون الدِّرع الواقية لبلادنا من أيِّ تهديدٍ يهدِّد أمنه واستقراره، حفظ الله مصر عزيزةً أبيَّةً، وصان أرضها حرَّةً كريمةً، ووفَّق أهلها قيادةً وشعبًا إلى التَّقدُّم والرَّخاء.
يختزل ذاكرة جمَاعية، ويمتد بعمقه التاريخي إلى الدّولة الموحدية، فصنف ضمن اللائحة الأولية للتراث العالمي لمنظمة “اليونسكو”. مسجد “تنمل” أو “المسجد الأعظم” الذي غزت صور الدمار الذي لحقه جراء زلزال الحوز صفحات التواصل الاجتماعي، أحدث حسرة لدى المغاربة باعتبار تفرد معماره، وباعتباره مرجعا تاريخيا عريقا، ومَعلمة هندسية فريدة تسكُن أعماق جبال الأطلس الكبير. انبعاث وسط الأنقاض قال أبو القاسم الشبري، باحث أثري، ورئيس اللجنة المغربية للمجلس العالمي للمباني التاريخية والمواقع، إن الدمار الذي شهده مسجد “تنمل” كان له “وقع كبير على نفوس المغاربة”. وأشار الشبري، في لقاء مصور لـ “اليوم 24″، إلى أنه كان في عين المكان، مما جعله يعاين “الدمار الكبير” الذي لحق المسجد، إذ لم تتبق منه إلا أجزاء قليلة، حيث إن نصف المسجد “تعرض للدمار فيما...
