تفاعلا مع "اليوم:.. التعليم: 4 مشاريع قيد الإنشاء في "عزيزية الخبر"
تاريخ النشر: 3rd, September 2023 GMT
كشف سعيد الباحص، مدير إدارة الإعلام والاتصال والمتحدث الرسمي لتعليم المنطقة الشرقية، عن وجود أربعة مشاريع تعليمية قيد الإنشاء في أحياء العزيزية بمحافظة الخبر، مؤكدًا أنه بمجرد استلام هذه المشاريع، سيتم تلبية جميع الطلبات وتوفير الخدمة التعليمية المطلوبة.
وأوضح لـ"اليوم" أن من بين هذه المشاريع مجمع الصواري التعليمي ومجمع حي الصواري المحدثة والمتوسطة العاشرة والكوثر للطفولةالمبكرة.
وجاءت تصريحات الباحص ردًا على استفسارات ”اليوم“ الخاصة حول عدم وجود مدارس في حي العزيزية والخزامى والجسر بمحافظةالخبر، ومطالب الأهالي بتوفير القدرة الاستيعابية للطلاب والطالبات.
إحدى مدارس حي العزيزية إحدى مدارس حي العزيزية إحدى مدارس حي العزيزية var owl = $(".owl-articleMedia"); owl.owlCarousel({ nav: true, dots: false, dotClass: 'owl-page', dotsClass: 'owl-pagination', loop: true, rtl: true, autoplay: false, autoplayHoverPause: true, autoplayTimeout: 5000, navText: ["", ""], thumbs: true, thumbsPrerendered: true, responsive: { 990: { items: 1 }, 768: { items: 1 }, 0: { items: 1 } } });
12 مدرسة مجاورة لـ"العزيزية"وأكد الباحص أن حي العزيزية يضم عدة مدارس تقدم الخدمات التعليمية، وهي: مدرسة زينب بنت مضعون الابتدائية للبنات ومدرسة أممكتوم المتوسطة للبنات ومدرسة الكوثر الابتدائية للبنين ومدرسة السعودية المتوسطة للبنين ومدرسة حواء الأنصاري الابتدائية للبنات.
وأضاف أن هناك 12 مدرسة تقدم الخدمة التعليمية لجميع المراحل الدراسية في الأحياء المجاورة لحي العزيزية، مشددًا على أن الإدارةالعامة لتعليم المنطقة الشرقية تعمل بجدية على تحقيق الأهداف التربوية والتعليمية وتطوير النظام التعليمي، معربًا عن تقديره لاهتمام صحيفة ”اليوم“ بالشأن التربوي وأهمية التعاون بين الإعلام والتربية في خدمة المصلحة العامة.
وكان عدد من سكان حي العزيزية عبروا عن في تقرير نشرته "اليوم" سابقًا عن عن حاجتهم الملحة لإيجاد حلول لمشكلة المدارس في الحي، مؤكدين أن حي العزيزية، يحتوي فقط على أربع مدارس للطلاب والطالبات، اثنتان لكل فئة.
وأشاروا إلى أن عدم وجود مدارس كافية أصبحت أزمة تؤثر عليهم بشكل كبير، حيث يضطرون لقطع مسافات للوصول إلى المدارس خارجالحي، مما يتسبب في تكاليف التنقل العالية، وبالإضافة إلى ذلك، يضطرون للذهاب والعودة أكثر من مرة بسبب اختلاف المراحل الدراسية.
المصدر: صحيفة اليوم
كلمات دلالية: عودة المدارس عودة المدارس عودة المدارس الخبر عزيزية الخبر
إقرأ أيضاً:
تأهيل 550 ممارساً برخصة "مكافحة العدوى" في القطيف
أهلت شبكة القطيف الصحية، 550 كادراً صحياً خلال العام الجاري، عبر منحهم رخصة مهارات مكافحة العدوى «BICSL»، وذلك من خلال تنفيذ قسم مكافحة العدوى بالمراكز الصحية لـ 25 دورة تدريبية مكثفة استهدفت رفع كفاءة الممارسين وتطوير قدراتهم الوقائية.
ويأتي هذا البرنامج التدريبي الواسع تفعيلاً لاستراتيجية تجمع الشرقية الصحي الرامية إلى توحيد معايير السلامة داخل المنشآت الطبية، وضمان امتثال كافة الطواقم العلاجية والتمريضية لأحدث البروتوكولات العالمية في منع انتشار العدوى والسيطرة عليها.
أخبار متعلقة جمعية التطوع تفوز بالجائزة الوطنية للعمل التطوعيأمير الشرقية يرعى الملتقى السنوي الثالث لهيئات تطوير المناطق والمدن الاثنين القادم .article-img-ratio{ display:block;padding-bottom: 67%;position:relative; overflow: hidden;height:0px; } .article-img-ratio img{ object-fit: contain; object-position: center; position: absolute; height: 100% !important;padding:0px; margin: auto; width: 100%; } تأهيل 550 ممارساً برخصة "مكافحة العدوى" في القطيف تأهيل 550 ممارساً برخصة "مكافحة العدوى" في القطيف var owl = $(".owl-articleMedia"); owl.owlCarousel({ nav: true, dots: false, dotClass: 'owl-page', dotsClass: 'owl-pagination', loop: true, rtl: true, autoplay: false, autoplayHoverPause: true, autoplayTimeout: 5000, navText: ["", ""], thumbs: true, thumbsPrerendered: true, responsive: { 990: { items: 1 }, 768: { items: 1 }, 0: { items: 1 } } });
وركزت البرامج المنفذة على تزويد المشاركين بالمهارات العملية والمعرفية اللازمة للتعامل مع المخاطر البيولوجية، حيث يُعد الحصول على هذه الرخصة شرطاً أساسياً لضمان جودة الممارسات الصحية وتقليل نسب العدوى المكتسبة داخل المرافق الصحية إلى أدنى مستوياتها.
وأكدت الشبكة ان هذا يعكس إنجاز 25 دورة تدريبية خلال عام واحد، الالتزام المؤسسي لشبكة القطيف الصحية بالاستثمار في العنصر البشري، باعتباره خط الدفاع الأول لحماية المرضى والمراجعين، وتحقيق بيئة استشفائية آمنة خالية من الملوثات والمخاطر.
وبينت أن استمرار هذه البرامج النوعية يهدف إلى تعزيز ثقافة ”السلامة أولاً“ بين جميع المنسوبين، ومواكبة المستجدات المتسارعة في علم الأوبئة ومكافحة العدوى، بما ينعكس إيجاباً على جودة الخدمات المقدمة للمستفيدين في محافظة القطيف.