نقيب صيادلة القاهرة يكشف الفرق بين الأدوية البديلة والأصلية .. فيديو
تاريخ النشر: 8th, September 2023 GMT
أوضح الدكتور محمد الشيخ نقيب صيادلة القاهرة الفارق بين الدواء المثيل فهو نفس العلاج بنفس المادة الفعالة بنفس طريقة الإستخدام وبنفس المكون، أما بديل الدواء فهو نفس المفعول للدواء، مؤكدا أن المثائل للأدوية عبارة عن أدوية تحتوي على نفس المادة الفعالة للدواء الأصيل، وهناك العديد من الفوائد لوجود المثائل للأدوية نفس الفاعلية، نفس المادة الفعالة، ونفس الجودة العالية.
وأكد الشيخ خلال مداخله هاتفية لبرنامج مانشيت المذاع على فضائية السي بي سي تقديم الإعلامي جابر القرموطي أن هناك ١٣مثيلا للأدوية ولكن بأسعار مختلفة، فهناك ١٣ مثيل لبعض الأدوية.
وأضاف نقيب صيادلة القاهرة أن هناك ١٦ ألف صنف من الدواء، ولذلك تم التوجه لخلق مثيل لبعض الأدوية بنفس المادة الفعالة.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: بديل الدواء الدواء المثيل نفس المادة الفعالة الجودة العالية
إقرأ أيضاً:
حول حادث السبّاح يوسف.. خبير قلب يكشف: توقف الإنعاش 10 ثوانٍ فقط قد يحرم المريض من الحياة|فيديو
أكد الدكتور محمد غلاب، مدرس مساعد أمراض القلب بالقصر العيني، تعليقًا على الإجراءات التي جرت خلال محاولة إنعاش السباح الراحل يوسف محمد، أن بروتوكولات الإنعاش القلبي الرئوي تشدد على ضرورة الاستمرار في الإجراء دون انقطاع حتى التأكد تمامًا من عودة نبض القلب واستقراره.
مواصلة الإنعاش بلا توقفوأوضح خلال مداخلة في برنامج "الصورة" مع الإعلامية لميس الحديدي على قناة النهار، أن الإنعاش القلبي يتم تنفيذه لفترات متواصلة إلى أن تعود النبضات، وفي حال عدم عودتها يجب مواصلة الإنعاش بلا توقف.
استمرار الإنعاش والصدمات الكهربائيةوأضاف أن المدة الزمنية لنقل المريض من محيط الحادث إلى سيارة الإسعاف ليست العامل الحاسم؛ فالأهم هو استمرار الإنعاش والصدمات الكهربائية حتى عودة النبض. فإذا عاد النبض يمكن استخدام أجهزة المراقبة مثل الهولتر أو توفير الأكسجين، لكن إذا لم يعد فلا يجوز التوقف عن الإنعاش، مع إعادة فحص القلب كل دقيقتين.
وشدد على أن المدة الكاملة للإنعاش غير محددة علميًا، لكنها دائمًا مرهونة بعودة النبض، خصوصًا لدى صغار السن، الذين لا ينبغي تحريكهم إلا للضرورة القصوى مع الاستمرار في الإنعاش أثناء النقل.
تحريك المريض أو نقلهواختتم قائلًا: "يجب أن يستمر الإنعاش حتى أثناء تحريك المريض أو نقله، لأن أي توقف ولو لعشر ثوانٍ فقط قد يؤخر إنقاذ الحالة ويقلل فرص رجوع نبض القلب".