يواصل اليوم قطاع شؤون التعليم والطلاب بجامعة عين شمس، تحت رعاية الدكتور عبد الفتاح سعود نائب رئيس الجامعة لشؤون التعليم والطلاب، فتح باب التحويلات أمام الطلاب الراغبين في التحويل إلى كليات جامعة عين شمس للعام الدراسي الجديد 2023/2024 حتى اليوم 21 سبتمبر، وذلك من خلال منصة التحويلات الإلكترونية جامعة عين شمس.
شروط التحويلات للعام الجامعى 2023 - 2024 ، كما يلى :
أولا: بالنسبة للفرقة الأولى :
(۱) تعديل الترشيح:
يتم تعديل الترشيح بالنسبة للطلاب الجدد وفقاً لشروط المجلس الأعلى للجامعات.
(۲) نقل القيد يتم نقل القيد للفرقة الأولى من الكليات غير المناظرة بشرط حصول الطالب على المجموع الذى تقبله الكلية سنة الحصول على الثانوية
المفصولين من كليات غير مناظرة :-
يتم الإلتحاق بالكلية بشريط حصول الطالب على الحد الأدنى المطلوب للكلية عام حصوله على الشهادة الثانوية العامة وذلك حسب قرار المجلس الأعلى للجامعات بجلسته رقم (۷۲۱) بتاريخ ٢۰۲۱/۱۱/۲۲ كما يتم التحاق الطلاب المفصولين من كليات الهندسة الحاصلين على دبلوم المدارس
الصناعية نظام السنوات الخمس والثانوية الأزهرية.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية:
عین شمس
إقرأ أيضاً:
زلزال أكاديمي: أكثر من 1000 حالة مقاطعة للجامعات الإسرائيلية على خلفية غزة
الجديد برس| كشفت لجنة رؤساء
الجامعات الإسرائيلية عن تسجيل أكثر من 750 حالة
مقاطعة أكاديمية مؤسَّسة ضد مؤسساتها، في تصعيد غير مسبوق يأتي ردّاً على “جرائم الإبادة الجماعية” في غزة. وجاء في تقرير اللجنة -الذي نشرته “هآرتس”- أن الحملة العالمية بدأت تُخرج “إسرائيل” من الخريطة العلمية، مع مقاطعة 80% من الجامعات الهولندية وجميع المؤسسات البلجيكية تقريباً.
تفاصيل التسونامي الأكاديمي: انهيار التمويل الأوروبي: تراجع حصول الباحثين الإسرائيليين على منح الاتحاد
الأوروبي إلى 9% فقط عام 2025 مقابل 29% سابقاً. تصريح صادم للبروفيسور “نوعام سوبيل” من معهد وايزمان: “أصبحنا وَرقة حمراء.. العالم يرى مجازر غزة”. وتيرة متسارعة: 7-10 إخطارات أسبوعياً بحالات مقاطعة جديدة، بزيادة 300% عن 2024 وفق نائبة
رئيس جامعة تل أبيب.
تداعيات وجودية: وحذَّر رئيس جامعة تل أبيب “أريئيل بورات” من أن إقصاء “إسرائيل” من برنامج “هورايزون” الأوروبي سيُدمر “البنية التحتية للأمن القومي والاقتصاد”، فيما وصفت “ميلّيت شمير” المسؤولة الدولية بالجامعة التحولَ بأنه “حادٌّ وكاسح” منذ انهيار الهدنة في مارس الماضي.
سياق عالمي متصاعد: جاء التقرير بالتزامن مع تحركات أخرى منها: إغلاق سفارات إسرائيلية في لندن وباريس ونيويورك وسيدني بمظاهرات ضخمة رفعت شعارات: “الدعم العسكري لإسرائيل = دماء الأبرياء”. ضغط برلماني أوروبي: 220 نائباً بريطانياً يطالبون رئيس الوزراء بالاعتراف بدولة فلسطين. قرار فرنسي تاريخي: إعلان ماكرون الاعتراف بفلسطين في الأمم المتحدة سبتمبر المقبل. “المقاطعة لم تعد احتجاجاً.. بل محاكمة أخلاقية” – تصريح نشطاء بروكسل أثناء إغلاقهم للسفارة الإسرائيلية أمام البرلمان الأوروبي. يُذكر أن هذه الموجة تُعدّ الأكبر منذ حملة مقاطعة جنوب إفريقيا، حيث تربط حركات المقاطعة العالمية -لأول مرة- بشكل صريح بين التمويل الأكاديمي والجرائم الإنسانية في غزة.