أظهرت أحدث الإحصائيات الصادرة عن وزارة الصحة الفلبينية تسجيل 11 حالة وفاة بفيروس كورونا المستجد (كوفيد-19) الأسبوع الماضي.
وذكرت قناة "إيه بي إس-سي بي إن" الفلبينية في نشرتها الناطقة بالإنجليزية، اليوم الثلاثاء، أنه خلال الفترة من 18 حتى 24 سبتمبر الجاري، تم تسجيل 1164 إصابة جديدة بالفيروس التاجي، بما يعادل 166 إصابة يومية في البلاد، وهو ما يمثل زيادة في عدد حالات الإصابة بالفيروس خلال الأسبوع الماضي بنسبة 13% مقارنة بالأسبوع السابق عليه.


وأضافت القناة أنه من بين الحصيلة الأخيرة، تم اعتبار نحو 10 حالات خطيرة أو حرجة.
يشار إلى أنه بعد ثلاث سنوات من تفشي الجائحة، فقد تم تسجيل 113ر4 مليون إصابة بكورونا في الفلبين، ونحو 66 ألفا و696 وفاة.
 

المصدر: البوابة نيوز

كلمات دلالية: الفلبين فيروس كورونا

إقرأ أيضاً:

الشركات المورّدة خلال جائحة كورونا تجدّد مطالبتها بصرف مستحقاتها المتأخرة منذ 2020

ليبيا – الشركات المورّدة خلال جائحة كورونا تجدّد مطالبتها بصرف مستحقاتها المتأخرة منذ عام 2020

ليبيا – قال مراد عزوز، ممثل عن الشركات المطالبة بمستحقاتها من فترة جائحة كورونا، إن المشكلة تعود إلى عام 2020، حيث يضم الملف أكثر من 150 شركة وقفت مع ليبيا في تلك الفترة التي شهدت حربًا وتفشي كورونا.

تصريحات حول ظروف التوريد في فترة الجائحة
وأوضح في تصريح لقناة ليبيا الأحرار التي تبث من تركيا وتابعته صحيفة المرصد أن رئيسة اللجنة الدكتورة فوزية كانت تتواصل معهم وتطلب منهم إنقاذ ليبيا وبيع البضائع، مؤكدًا أن الشركات لم تسع وراء الدولة بل إن الجهات الرسمية هي التي طلبت البضاعة.
وأضاف أن الكثيرين يظنون أن الدولة في فترة السراج هي من جلبت البضائع، وهو ما نفاه، مستشهدًا بتصريحات السيد شكشك الذي قال إنه لولا الشركات المحلية التي وردت البضاعة وأسست مراكز العزل لما أمكن القضاء على الجائحة.

الإجراءات التعاقدية وبيئة العمل خلال الإغلاق
وأشار عزوز إلى أن التعاقد مع الدولة يستغرق نحو خمسة أشهر، في حين كان المطار مغلقًا والبحار تشهد عمليات قرصنة، مؤكدًا أنهم لم يستغلوا الظروف ولو فعلوا لكان وضعهم مختلفًا.

قيمة المستحقات ومسار التحقيقات القضائية
وبيّن أن الشركات تطالب بمستحقاتها منذ عام 2020، وأن النائب العام والخبرة القضائية حققوا في الملف لمدة سنتين، موضحًا أن قيمة المستحقات تبلغ 380 مليون دولار.

الخسائر التي لحقت بالشركات نتيجة التأخير
وتابع بأن دولًا فقيرة أنهت مستحقات شركاتها، بينما تكبدت الشركات الليبية خسائر كبيرة، منها من باع بيته، ومن يوجد في السجن بسبب الكمبيالات، وآخرون اشتروا البضاعة بالدين.

مراسلات النائب العام والجهات الرسمية بشأن الملف
وأضاف أن الصديق الصور تسلم شكوى منهم الشهر الماضي، وبعث برسالة في 29/9 إلى وزارة الصحة يستفسر فيها عن عدم صرف المستحقات حتى الآن.
وأشار عزوز إلى أن المبررات التي تقدم لهم تدل على عدم وجود نية للصرف، مبينًا أن أموالهم كانت مرصودة في فترة السراج لكنها اختفت لاحقًا ولا يعرف مصيرها.

الإشكالات خلال فترة بوجناح والاتصالات مع المسؤولين
وأوضح أن مشكلتهم في فترة بوجناح كانت بسبب شخص يدعى عادل جمعة، وأن بوجناح كان يرسل المطالبات لكن دون جدوى. وأضاف أنهم قصدوا الصديق الصور أكثر من مرة لمتابعة الملف.

مواقف الوكيل الغوج والشهوبي ووزير المالية
كما ذكر أن الوكيل الغوج قابلهم ووجه مطالبة للسيد محمد الشهوبي بشأن مستحقاتهم، إلا أن الشهوبي قال إنه أخذ الإذن من عبد الحميد الدبيبة بإحالة الملف إلى ديوان المحاسبة، رغم أن النائب العام أصدر قرار الإفراج عنهم.
وتساءل عزوز عن سبب قيام وزير المالية خالد المبروك بحفظ الرسالة، قائلًا: “فلوس الناس ماتوا؟”

مناشدة الشركات لرئيس الحكومة
وختم مطالبًا رئيس الحكومة بصرف مستحقات الشركات، مؤكدًا: “بيوتنا خربت وشركاتنا أغلقت وهناك من هو بالسجون الآن. لماذا لا تعطونا فلوسنا!”

مقالات مشابهة

  • الشركات المورّدة خلال جائحة كورونا تجدّد مطالبتها بصرف مستحقاتها المتأخرة منذ 2020
  • ارتفاع حالات الاضطرابات النفسية بين الجنود الإسرائيليين
  • التضامن: التعامل مع 519 بلاغًا خلال نوفمبر الماضي
  • التضامن: فريق التدخل السريع وفرقه المحلية تعامل مع 519 بلاغًا خلال نوفمبر الماضي
  • العراق ثاني أكبر مصدر للنفط إلى أميركا خلال الأسبوع الماضي
  • عروض شعبية متنوعة تبرز ملامح الثقافة الفلبينية ضمن فعاليات "انسجام عالمي2"
  • حالة الطقس غدا الأحد 7-12-2025 .. أجواء شتوية وسقوط للأمطار
  • إزالة التعديات والاشغالات بمدن أسوان وإدفو ودراو
  •  مركز معطى: 85 عملاً مقاوماً في الضفة الغربية والقدس خلال الأسبوع الماضي
  • حقيقة انتشار متحور جديد من فيروس كورونا.. متخصص يرد