دعا قائد قوات "أحمد" الروسية الخاصة أبتي علاء الدينوف الأوكرانيين إلى إدراك ما يجري، والتمرد على سلطات كييف ورعاتها الغربيين.

إقرأ المزيد قائد قوات "أحمد" الروسية يعلن التقدم بقطاعات في دونباس

وأضاف علاء الدينوف: "حكومة كييف ورعاتها الغربيون يبذلون كل ما في وسعهم لمحو هوية الأوكرانيين عن وجه الأرض.

أعتقد أن الأوكرانيين بحاجة إلى التفكير بعناية والنهوض والوقوف في صف واحد لمنع ذلك، والوقوف معنا جنبا إلى جنب لهزيمة الغرب الذي يسعى للقضاء على الأوكرانيين".

وتابع: "مهمتنا أن نفعل كل شيء حتى يعي مواطنو أوكرانيا ما يجري، ويعودوا إلى بيتنا الواحد، لنواصل النضال معا من أجل القيم الإنسانية".

وأكد علاء الدينوف في تصريحات سابقة أن كييف لم تحقق أي نتائج على الجبهة خلال أشهر من "الهجوم المضاد"، فيما يصرّ الغرب على مواصلة القتال ضد روسيا حتى آخر أوكراني.

المصدر: نوفوستي

المصدر: RT Arabic

كلمات دلالية: كورونا الأزمة الأوكرانية العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا

إقرأ أيضاً:

العليمي يدعو لانسحاب الاتتقالي من الشرق.. والأخير يوسّع سيطرته في المهرة

شدد رئيس مجلس القيادة الرئاسي اليمني رشاد العليمي على ضرورة عودة أي قوات جرى استقدامها من خارج المحافظات الشرقية إلى ثكناتها الأصلية، بهدف تمكين السلطات المحلية من أداء مهامها في حفظ الأمن والاستقرار.

وأكد العليمي، خلال لقائه في الرياض سفراء فرنسا وبريطانيا والولايات المتحدة، رفضه لأي إجراءات أو تحركات عسكرية أحادية، محذّرًا من أنها قد تُقوّض المركز القانوني للدولة وتمسّ بالمصلحة العامة، كما عبر عن تقديره لمواقف الدول الثلاث الداعمة للشعب اليمني ومؤسسات الدولة، مؤكدا التزامه بجهود احتواء التصعيد الأحادي في المحافظات الشرقية.

في المقابل، أعلنت قوات الحزام الأمني، وهي إحدى التشكيلات المسلحة التابعة للمجلس الانتقالي الجنوبي، أنها دفعت بتعزيزات عسكرية جديدة إلى محافظة المهرة لـ"تعزيز الأمن"، مشيرة إلى وصول أرتال كبيرة من الآليات والمدرعات خلال الساعات الماضية إلى المحافظة المتاخمة لسلطنة عمان.

ونشرت وسائل إعلام تابعة للانتقالي تسجيلات تظهر انتشار هذه القوات في عدة مناطق من المهرة.

وتشهد محافظة حضرموت شرقي اليمن تطورات ميدانية متسارعة منذ مطلع كانون الأول/ديسمبر الجاري، أدت إلى تحوّل جوهري في خريطة السيطرة داخل المحافظة التي تمثل أكثر من 40 بالمئة من مساحة البلاد. 

وكانت القوات الموالية للحكومة اليمنية تسيطر على وادي حضرموت، ومركزه مدينة سيئون، مع حضور بارز لحلف قبائل حضرموت بقيادة الشيخ عمرو بن حبريش، المطالب بإدارة ذاتية موسعة للمحافظة.

ويخضع ساحل حضرموت، ومركزه مدينة المكلا، لنفوذ القوات الموالية للمجلس الانتقالي الجنوبي، رغم تبعية الإدارة للمجلس الرئاسي. 

وتعود شرارة التوتر إلى منتصف تشرين الثاني/نوفمبر الماضي، حين اندلعت اشتباكات في منطقة غيل بن يمين جنوب غربي الوادي بين حلف قبائل حضرموت ومسلحين محسوبين على الانتقالي الجنوبي، وتواصلت التطورات بسيطرة مسلحي قبائل حضرموت على موقع شركة المسيلة للنفط، لمنع ما قالوا إنه مخطط للقوات الموالية للانتقالي للتقدم نحو وادي حضرموت. 

ورغم توقيع اتفاق تهدئة برعاية سعودية بين السلطات المحلية وحلف القبائل، تحركت قوات الانتقالي بسرعة لبسط سيطرتها على الوادي، بما في ذلك مقر المنطقة العسكرية الأولى، ومطار سيئون، والقصر الجمهوري.

وامتد نفوذ الانتقالي لاحقا إلى مواقع الشركات النفطية عبر قوات "النخبة الحضرمية" الموالية له.

مقالات مشابهة

  • القوات الروسية تُحرر بلدة أوستابوفسكي في مقاطعة دنيبروبتروفسك
  • قائد البحرية الروسية: الولايات المتحدة وأوروبا تستعدان لمواجهة عسكرية محتملة في القطب الشمالي
  • قائد البحرية الروسية: واشنطن والناتو يعززان وجودهما العسكري بالقطب الشمالي
  • قائد البحرية الروسية: مستوى الجاهزية القتالية للقوات النووية الاستراتيجية 100%
  • هند أنور تفوز بالمركز الثالث فى المهرجان العربى الموسيقى لذوى الإحتياجات بقطر
  • العليمي يدعو لانسحاب الاتتقالي من الشرق.. والأخير يوسّع سيطرته في المهرة
  • القوات الروسية تسيطر على بلدة في خاركيف وأخرى في دونيتسك
  • الدفاع الروسية: إسقاط 77 مسيرة أوكرانية غربي البلاد
  • قائد قوات قسد: تهديد داعش لا يزال قائماً.. و 2026 سيكون مفصلياً للشرع
  • تكريم قائد قوات النجدة السابق في الضالع