بفستان جينز.. كارولين عزمى تثير الجدل باطلالة ملفتة
تاريخ النشر: 2nd, October 2023 GMT
شاركت الفنانة كارولين عزمى جمهورها عبر حسابها على انستجرام بصور جديدة لها .
وأطلت كارولين عزمى باطلالة أنيقة وملفتة مرتدية إطلالة انيقة.
وظهرت كارولين عزمى بإطلالة متميزة وجريئة كشفت عن أناقتها و جمالها مرتدية في أحدث ظهور لها عبر إنستجرام فستانا جينز فاتح حذاء باللون البيج وهو ما جعل إطلالتها بسيطة.
ومن الناحية الجمالية اعتمدت على وضع المكياج بلمسات البسيطة وترك شعرها منسدلا على كتافيها.
وتتميز كارولين عزمى دائما بالبحث عن التجديد سواء في أعمالها أو إطلالاتها.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: الفنانة كارولين عزمي كارولين عزمي كارولين
إقرأ أيضاً:
تشبه أيدي الإنسان.. مومياء تثير الجدل بين العلماء| ما القصة؟
أثارت مومياء لمخلوق غامض الجدل بين العلماء حيث أطلق عليها "كاباكابرا"، وتم العثور عليها في جامعة ولاية ميشيجان في مدينة إيست لانسينج الأمريكية، فما القصة؟.
مخلوق غريب مُحنّط بأيادٍ تشبه أيدي البشرويجري العلماء تحقيقات حول مخلوق غامض له أيادٍ تشبه أيدي الإنسان، تم العثور عليه محنطًا في مبنى تاريخي، ولا أحد متأكد تمامًا من ماهيته.
تم العثور على المومياء، التي أطلق عليها اسم "كاباكابرا"، في جامعة ولاية ميشيجان في مدينة إيست لانسينج الأمريكية، أثناء أعمال تجديد قاعة كوك سيفرز.
هوية مجهولةورغم أنها أصبحت منذ ذلك الحين تميمة لبرنامج علم الآثار في الحرم الجامعي (CAP) بالجامعة، إلا أن الهوية الحقيقية للمخلوق لا تزال غير معروفة.
وتعمل الآن طالبة الدكتوراه جيريل كارتاليس، التي حصلت على درجة الماجستير من جامعة دندي في اسكتلندا، على حل اللغز.
وقالت: "إن حجمه تقريبًا بحجم قطة صغيرة، وله ذيل طويل ونحيف للغاية، وهو ما يتناسب مع سمات القطط".. لكن لديه أيادي بشرية و خمسة أصابع، وأظافر، وكل شيء يبدو كأنه إنسان".
وتغطي المومياء بطبقة رقيقة من الأنسجة، ولكنها كلها رقيقة للغاية تبدو مثل ورق البرشمان القديم، كما يمتلك أنف وأذن، لكنهما جافتان للغاية.
وتم مقارنة هذا المخلوق مع تشوباكابرا الأسطوري، وهو مخلوق غريب يمتص الدماء من الفولكلور الأمريكي.
ومن هنا جاء لقب "كاباكابرا"، مع إشارة إلى الأحرف الأولى من اسم CAP.
وعلى الرغم من توافر بعض المعلموات حول هذا الكائن إلا أنه لا يزال محاط بالغموض و لا يزال عمره غير معروف، على الرغم من أنه لا يمكن أن يعود تاريخه إلى ما قبل عام 1889.
وبعد اكتشاف البقايا في عام 2018، اقترح أحد الخبراء بشكل مبدئي أنها قد تكون لحيوان الأبوسوم.
و تم تصوير المومياء بالأشعة السينية ومقارنة هيكلها العظمي مع الأنواع الأخرى المعروفة.
أصابع بشرية وحالة تحنيط غريبةومنذ اكتشافه عام 2018، تعددت النظريات حول هوية الكائن، إحدى الفرضيات أشارت إلى أنه قد يكون أبوسوم، لكن كارتاليس لم تقتنع، وطرحت مع زملائها عدة احتمالات أخرى، مثل كونه كلبا أو قطا، إلا أن الفحص بالأشعة السينية والمقارنة العظمية استبعدت هذه الفرضيات.
فرضية التحنيط الطبيعيوتشير كارتاليس إلى أن المخلوق ربما دخل المبنى عبر فتحة تهوية وعلق بداخلها حتى توفي وتحلل بشكل طبيعي بفعل الظروف البيئية.