حزب يعلن مسؤوليته عن استهداف موقع إسرائيلي بصواريخ موجهة
تاريخ النشر: 11th, October 2023 GMT
أعلن حزب الله، مسؤوليته عن استهداف موقع إسرائيلي بصواريخ موجهة، وفقا لوسائل إعلامية.
ووجهت حركة حماس، ضربة ب100 صاروخ إلى بلدة سديروت.
وأعلنت كتـائب القسام، مقتل قائد كتيبة الاتصالات في جيش الاحتلا ل الإسرائيلي.
وقالت حركة حماس، إن مسلحيها يخوضون اشتباكات ضارية داخل إسرائيل.
وأعلن حزب الله اللبناني، إطلاق قذائف وصواريخ موجهة على إسرائيل.
وأفادت وسائل إعلامية، يوم السبت، بإطلاق عشرات الصواريخ من قطاع غزة نحو إسرائيل.
وقال جيش الاحتلال الإسرائيلي، إن مسلحين من غزة دخلوا الأراضي الإسرائيلي.
وأعلنت وسائل إعلام إسرائيلية، أن حركة حماس أسرت أكثر من ٥٣ جنديا ومستوطنا إسرائيليا.
المصدر: بوابة الفجر
إقرأ أيضاً:
أمين سر حركة فتح بهولندا: إسرائيل تسعى لتجديد «دور الضحية» عبر أحداث مفتعلة
قال زيد تيم، أمين سر حركة فتح في هولندا، إن حادث إطلاق النار على السفارة الإسرائيلية في واشنطن قد يكون جزءًا من مسرحية سياسية مدبرة تهدف إلى إعادة إنتاج صورة إسرائيل كضحية في الوقت الذي تواجه فيه إدانات دولية متصاعدة بسبب العدوان على غزة.
وأكد «تيم»، خلال مداخلة هاتفية عبر قناة «القاهرة الإخبارية»، أن «العنف لا يولد إلا العنف»، مشيرًا إلى أن ردود الأفعال الدولية، سواء في القمم العربية أو الاجتماعات الأوروبية، بدأت تتعامل مع تصرفات إسرائيل باعتبارها تصعيدية وغير مبررة، وليست مجرد رد فعل على تهديدات أمنية.
وأضاف أن هناك محاولات لصناعة ردود أفعال مصطنعة، بعضها يتم بالتنسيق مع أجهزة استخباراتية، من أجل خلق حالة من البلبلة في الرأي العام الدولي، وتوجيه الأنظار بعيدًا عن الجرائم المرتكبة في الأراضي الفلسطينية.
وأوضح أن ما يجري هو محاولة للهروب من مأزق سياسي وأخلاقي كبير تعيشه إسرائيل في ظل التضامن العالمي غير المسبوق مع القضية الفلسطينية، بعد الانتهاكات المستمرة لحقوق المدنيين والأطفال والنساء في قطاع غزة.
وتساءل «تيم» عن ازدواجية المعايير في تناول الإعلام الغربي للحوادث، قائلًا: «لماذا عندما يقتل شخص اثنين فقط يتم توجيه أصابع الاتهام في اتجاه معين، بينما يتم تجاهل السياق الكامل للحدث؟»، مشيرًا إلى حالات أخرى تم فيها إطلاق النار داخل مدارس أمريكية ووُصفت بأنها أعمال فردية لا تحمل طابعًا سياسيًا، بينما يُعطى الحادث الأخير تغطية مضخمة لربطه بالقضية الإسرائيلية.