تفاصيل جهود الحد من من آثار تغير المناخ.. 31 مليون دولار لحماية السواحل الشمالية
تاريخ النشر: 17th, October 2023 GMT
إجراءات عديدة يجري تنفيذها للحماية من أخطار السيول في مصر، خاصة بعد إطلاق العديد من المشروعات لحماية الدلتا والصعيد والسواحل الشمالية والبحر الأحمر من تغيرات المناخ.
وأوضح مركز المعلومات ودعم اتخاذ القرار عبر الصفحة الرسمية له على موقع التواصل الاجتماعي «فيس بوك» أنه تم العمل على ما يلي:
مشروعات ضخمة لـ«حماية الإسكندرية» من تغيرات المناخ- 939 مليون جنيه تكلفة المشروعات بالإسكندرية بطول 90 كم.
- 66 مليون جنيه تكلفة تدعيم الحائط البحري بالمنتزه للحماية من عمليات النحر.
- 193 مليون جنيه تكلفة مشروع حماية ساحل الإسكندرية من بئر مسعود حتى المحروسة.
- 75 مليون جنيه تكلفة عملية حماية الكورنيش باتجاه المنشية بطول 500 متر.
- 336 مليون جنيه تكلفة إنشاء حواجز غاطسة لحماية الكورنيش بمنطقة السرايا.
- 269 مليون جنيه تكلفة حماية «قلعة قايتباي»من الأمواج العالية بإنشاء حائط بطول 520 مترا.
- 31.4 مليون دولار تكلفة المشروع بالتعاون مع برنامج الأمم المتحدة الإنمائي ووزارة الموارد المائية والري.
- 5 محافظات يشملها المشروع لحماية مناطقها المنخفضة من تغيرات المناخ
وهي: «بورسعيد ودمياط والدقهلية وكفر الشيخ والبحيرة بطول 69 كم».
الهدف:
- استخدام الحلول القائمة على الطبيعة لمواجهة تغيرات المناخ.
- إقامة محطات لرصد التغيرات في الأمواج والرياح ومنسوب سطح البحر.
- الحفاظ على الاستثمارات والثروات الطبيعية بـ «سواحل المتوسط».
- إنشاء جسور للحماية الشاطئية في المناطق المنخفضة.
- 1.6 مليار جنيه تكلفة إنشاء 268 عملًا صناعيا بالصعيد بسعة تخزينية 192 مليون م3.
- 70 عملا صناعيا جار إنشاؤها في الصعيد بسعة تخزينية 64 مليون م3 بتكلفة 1.3 مليار جنيه.
- 69 عملا صناعيا من المستهدف إنشاؤها بالصعيد بتكلفة 4.6 مليارات جنيه حتى عام 2024.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: الأمم المتحدة البحر الأحمر التغيرات المناخية السواحل الشمالية الموارد المائية الأمطار السيول ملیون جنیه تکلفة تغیرات المناخ
إقرأ أيضاً:
سيناتور أمريكي: تكلفة احتجاز المهاجر الواحد في غوانتانامو تصل إلى 100 ألف دولار يوميًا
احتج سيناتور أمريكي على استخدام الولايات المتحدة لقاعدة غوانتانامو البحرية لاحتجاز المهاجرين، مشيرًا إلى أن ذلك يكلف 100 ألف دولار يوميًا لكل محتجز، واعتبره مثالًا واضحًا على هدر الأموال العامة. اعلان
وطالب السيناتور الديمقراطي غاري بيترز، خلال جلسة استماع أمام الكونغرس وزيرة الأمن الداخلي كريستي نويم بتقديم تفسير واضح لهذه المسألة.
وتساءل عن أسباب إرسال المهاجرين إلى القاعدة البحرية المستأجرة في كوبا، ثم إعادتهم إلى الولايات المتحدة على نفقة دافعي الضرائب، علمًا أنهم لو احتُجزوا في مراكز الهجرة المخصصة داخل الولايات المتحدة لما تجاوزت تكلفة المهاجر الواحد 165 دولارًا يوميًا.
وقال بيترز: "نحن ننفق 100 ألف دولار يوميًا لاحتجاز شخص واحد في غوانتانامو. نبقيهم هناك لفترة، ثم ننقلهم جوًا إلى الولايات المتحدة، في حين يمكننا احتجازهم هنا بتكلفة 165 دولارًا يوميًا فقط. أعتقد أن هذا أمر مبالغ فيه للغاية."
وشارك بيترز مقطعًا من كلمته على منصة "إكس" معلقًا على القضية: "إنه أمر فظيع بالنسبة لرئيس يزعم أنه قلق بشأن إهدار المال العام".
خطاب بيترز في الكونغرسمن جهتها، أوضحت نويم أنها لا تعرف التكلفة اليومية لاحتجاز المهاجرين في قاعدة غوانتانامو البحرية.
وكان البيت الأبيض قد طلب من الكونغرس حزمة ضخمة لتمويل إنفاذ قوانين الهجرة، كما طالب هذا الشهر بـ 44 مليار دولار كمبلغ إضافي لصالح وزارة الأمن الداخلي للسنة المالية 2026، التي تبدأ في الأول من أكتوبر.
Relatedترامب يأمر البنتاغون بإعداد مركز احتجاز للمهاجرين في خليج غوانتاناموالولايات المتحدة تبدأ أول رحلة ترحيل للمهاجرين إلى قاعدة غوانتانامومعتقل غوانتانامو لم يُغلق أبدًا.. المهاجرون من أمريكا آخر الوافدينويُعتقد أنه يوجد في القاعدة البحرية حاليا 70 مهاجرًا، وفقًا لما أفاد به مصدر لوكالة "رويترز". وإذا كان كلام بيترز دقيقًا، فإن ذلك يعني أن مجموع تكلفة الاعتقال اليومية تصل إلى 7 ملايين دولار.
وتضاف مسألة التكلفة العالية وغير المبررة إلى الأصوات المعارضة للاعتقال في غوانتانامو، إذ سبق أن رفعت منظمة الاتحاد الأمريكي للحريات المدنية (ACLU) دعوى قضائية في مارس الماضي لمنع نقل 10 مهاجرين إلى القاعدة الواقعة على الأراضي الكوبية.
وادعت المنظمة أن المهاجرين المحتجزين في غوانتانامو قد أُبقوا في غرف بلا نوافذ لمدة لا تقل عن 23 ساعة يوميًا، وخضعوا لتفتيش جسدي مهين، ولم يتمكنوا من التواصل مع أفراد عائلاتهم. وأشارت إلى أن بعضهم حاول الانتحار.
إلى جانب ذلك، تنفق واشنطن، ضمن مساعي الرئيس دونالد ترامب للحد من الهجرة، على حواجز إضافية تنصبها على حدودها مع المكسيك، كما يعمل مجلس النواب على مشروع لبناء جدار حدودي قد يكلف 46.5 مليار دولار.
من جهته، أعرب السيناتور راند بول عن قلقه بشأن الإنفاق على تلك الحواجز الإضافية، قائلًا: "لا أقول إن المسألة لا تستدعي إنفاقًا إضافيا"، وتابع: "أعتقد أنه يلزمنا المزيد من عناصر حرس الحدود، ولكن الإنفاق يجب أن يكون ضمن المعقول".
انتقل إلى اختصارات الوصولشارك هذا المقالمحادثة