تحتل المركز الأول.. السلته من أشهر الأكلات اليمنية الشعبية
تاريخ النشر: 22nd, October 2023 GMT
تعتبر السلتة أهم الوجبات الوطنية في اليمن، حينما تحتل المركز الأول بين باقي الوجبات الوطنية اليمنية الأخرى، المكون الأساسي في هذا الطبق هو المرق، وتختلف أنواع المرق حسب الرغبة.
- منها مرق اللحم
-مرق الخضار
-مرق الدجاج
اقرأ أيضاً ماهي الرسالة الجديدة لسكان غزة من الإحتلال الإسرائيلي ؟ ”ابرزها عيار 21” .. أسعار الذهب اليوم السبت في اليمن.. صور تعرف على موعد مباراة ريال مدريد وإشبيلية والقنوات الناقلة خطر يهدد جرحى قطاع غزة بسبب عدم إدخال الوقود ما هو مصير مانشيني من الإقالة.. الاتحاد السعودي يكشف التفاصيل أعلام فلسطينية في ملعب أوساسونا بعد تعليقات مهاجم إسرائيلي الاحتلال الإسرائيلي يبلغ عائلات 210 رهائن باحتجازهم في قطاع غزة رئيس موريتانيا: يجب وقف إطلاق النار لإيصال المساعدات الإنسانية إلى الفلسطينيين في غزة الأمين العام للأمم المتحدة يشكر مصر على دورها في إنهاء معاناة قطاع غزة رئيس جنوب أفريقيا يشكر الرئيس المصري على دعوته من أجل إحلال السلام الرئيس المصري ” السيسي”: نرفض تهجير الفلسطينيين على حساب مصر الرئيس المصري: نلتقى اليوم بالقاهرة في أوقات صعبة تمتحن إنسانيتنا
-مرق الضأن
مع الإضافات الرئيسية الأخرى مثل الحلبة المطحونة، وباقي أنواع أخرى للأعشاب المطحونة، والأرز، والبيض، والبطاطس، والخضروات. والإضافة الأخيرة لهذا الطبق هي الصلصلة الخاصة بالطبق وهي صلصة السحاوي، أو ما يطلق عليها اسم صلصة الزحاوق.
يتم تقديمها بشكل ساخن، وبجانب الخبز، يفضل اليمنيون طبخ نوع محدد من الأرز في هذا الطبق وهو رز البيشاور، يعتبر طبق السلتة من الأطباق المتكاملة من حيث الفائدة الغذائية.
المصدر: المشهد اليمني
إقرأ أيضاً:
أبو حسنة: غزة تواجه كارثة إنسانية و”إسرائيل” ماتزال تحتجز 6 آلاف شاحنة تكفي لثلاثة أشهر
الثورة نت /..
قال المستشار الإعلامي لوكالة الأمم المتحدة لإغاثة وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين (أونروا) ، عدنان أبو حسنة، اليوم الاثنين، إن “إسرائيل” ما تزال تحتجز 6 آلاف شاحنة مساعدات تابعة للوكالة تحمل مواد غذائية تكفي قطاع غزة لمدة 3 أشهر.
وأضاف أبو حسنة، في مقابلة مع قناة “الجزيرة”، أن الشاحنات المحتجزة تحمل أيضاً مئات الآلاف من الخيام والأغطية التي تكفي 1,3 مليون فلسطيني، في وقت يعاني فيه القطاع من أزمة إنسانية متفاقمة.
وأشار إلى أن عدد الشاحنات التي تدخل غزة حاليا لا تتناسب مع حجم الاحتياجات الضخمة.
وأكد أن العدو الإسرائيلي لايزال يمنع إدخال مئات الأصناف من المساعدات التي يحتاجها القطاع وتتمثل في مواد تتعلق بقطاعات الصحة والصرف الصحي والمياه ومواد غذائية.
ولفت إلى أن العدو يسمح بإدخال مواد للقطاع التجاري أكثر مما يسمح به للمؤسسات الإنسانية والإغاثية.
وأوضح أبو حسنة أن معظم سكان غزة يعتمدون اعتماداً كليا على المساعدات الإنسانية، إذ لا يملك الناس مالاً باستثناء بضعة آلاف من موظفي المنظمات الأممية وما تبقى من موظفي السلطة الفلسطينية.
وذكر أن المنظمات الإنسانية تتقدم بطلبات لإدخال مواد محددة كقطع غيار محطات تحلية المياه والصرف الصحي والمعدات الطبية والفرق الطبية والموظفين الدوليين، إلا أن العدو يرفض معظم هذه الطلبات وتقتصر الموافقة على بعض المواد الأساسية كالمعلبات والطحين وبعض الأدوية.
وحذّر المستشار الإعلامي للأونروا من أن استمرار الوضع الراهن سيعيد غزة إلى المربع صفر، مستشهدا بما حدث خلال الأيام الماضية جرّاء الأمطار التي هطلت لساعات قليلة فقط، حيث اختلطت مياه الأمطار بمياه الصرف الصحي بسبب تدميرالمنظومة، ما أدى إلى انهيارات ضخمة في عشرات آلاف الخيام.
في سياق متصل، أوضح المسؤول في بلديات قطاع غزة، هاني الشاعر، لقناة “الجزيرة”، أن النفايات تتكدس ومياه الصرف الصحي تغمر الشوارع الضيقة على مقربة من خيام النازحين جنوبي القطاع، فيما يعيش الأطفال في مستنقعات مليئة بالأمراض والأوبئة.
وأشار الشاعر إلى أن أزمة الوقود الحالية تُعدّ الأكبر منذ اندلاع حرب الإبادة قبل عامين، حيث تضرب كل مناحي العمل البلدي.
وأكد أن آليات ومعدات البلديات المتهالكة تقف عاجزة عن العمل بسبب نقص الوقود، في حين لم تسمح سلطات العدو بدخول آليات جديدة.
وبدعم أمريكي وأوروبي، ارتكب جيش العدو الإسرائيلي على مدى عامين متواصلين منذ السابع من أكتوبر 2023، جرائم إبادة جماعية وحصار وتجويع في قطاع غزة أسفرت عن استشهاد 70,103 مدنياً فلسطينياً، غالبيتهم من الأطفال والنساء، وإصابة 170,986 آخرين، حتى اليوم، في حصيلة غير نهائية، حيث لا يزال الآلاف من الضحايا تحت الركام وفي الطرقات لا تستطيع طواقم الإسعاف والإنقاذ الوصول إليهم.
ودخل اتفاق وقف إطلاق النار في قطاع غزة حيز التنفيذ في 10 أكتوبر الماضي، بعد حرب إبادة جماعية صهيونية استمرت عامين متواصلين، غير أن جيش العدو الإسرائيلي يمارس خروقات يومية للاتفاق، وما يزال يمنع دخول غالبية المساعدات الإنسانية إلى القطاع وخاصة المساعدات المقدمة من “أونروا”.