احترس منها.. 7 علامة تؤكد الإصابة بسرطان الحلق
تاريخ النشر: 24th, October 2023 GMT
يصيب سرطان الحلق البلعوم أو الحنجرة، ويبدأ سرطان الحلق غالبًا في الخلايا المسطحة التي تُبطِّن الحلق من الداخل.
أعراض سرطان الحلق
وعلى الرغم من أن معظم سرطانات الحلق تشتمل على نفس أنواع الخلايا، إلا أنه توجد مصطلحات معينة للتفرقة بين أجزاء الحلق التي ينشأ منها السرطان.
وهناك بعض الأعراض والمؤشرات التي تدل على الإصابة بسرطان الحلق، وفقا لما نشر في موقع “مايو كلينك” الطبي، وتشمل ما يلي:
_ السعال
_ تغيُّرات أخرى في الصوت، مثل : بحة الصوت أو عدم القدرة على الكلام بوضوح
_ صعوبة البلع
_ ألم بالأذن
_ كتلة أو احتقان لا يُشفى
_ التهاب الحلق
_ فقدان الوزن
.المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: الحلق سرطان الحلق الحنجرة السعال التهاب الحلق سرطان الحلق
إقرأ أيضاً:
ذكرى اختراع أحدث ثورة في طريقة تواصل البشر | ما القصة؟
في مثل هذا اليوم من التاريخ العلمي، وقف شاب اسكتلندي ليعلن عن اختراع سيُحدث ثورة في طريقة تواصل البشر.
إنه ألكسندر جراهام بيل، الرجل الذي نقل الصوت عبر الأسلاك، ليدخل البشرية عصرًا جديدًا من الاتصال.
البداية من شغف بالصوتولد ألكسندر غراهام بيل عام 1847 في إدنبرة باسكتلندا، ونشأ في أسرة تهتم بعلم الصوت والنطق، إذ كان والده أستاذًا في النطق وعلم التخاطب.
وقد تأثر ألكسندر بهذا المجال، خاصة بعد إصابة والدته بالصمم، مما عمق اهتمامه بدراسة الصوت ووسائل نقله.
اللحظة الحاسمة 1876في السابع من مارس عام 1876، حصل بيل على براءة اختراع لجهازه الجديد، الذي أسماه “التليفون”.
وبعدها بثلاثة أيام فقط، قام بإجراء أول مكالمة هاتفية ناجحة في التاريخ حين قال لمساعده توماس واتسون: “سيد واتسون، تعال إلى هنا، أريدك.” وكانت هذه أول مرة ينقل فيها الصوت البشري بشكل واضح عبر الأسلاك.
نقلة نوعية في التواصلحتى ذلك الوقت، كانت وسيلة الاتصال الوحيدة عبر المسافات هي التلغراف، الذي يعتمد على الرموز والنقرات.
لكن اختراع الهاتف سمح بنقل الصوت الحقيقي، ما جعل المحادثات أكثر إنسانية وسرعة. وسرعان ما جذب الاختراع اهتمام المستثمرين والعلماء، لتبدأ بعدها رحلة تطوير شبكات الهاتف في أمريكا ثم العالم.
الهاتف يتحول من تجربة إلى صناعةأسس بيل عام 1877 شركة “بيل تيليفون كومباني”، التي أصبحت لاحقًا جزءًا من شركة “AT&T”، إحدى أكبر شركات الاتصالات في العالم. وتدريجيًا، انتشر الهاتف في المنازل والمكاتب، وأصبح جزءًا لا يتجزأ من الحياة اليومية.
رغم التنافس الشديد في ذلك الوقت على أحقية براءة الاختراع بين بيل وعدد من العلماء، إلا أن التاريخ خلد اسم ألكسندر غراهام بيل باعتباره صاحب أول هاتف عملي في العالم.