2025-11-13@20:52:10 GMT
إجمالي نتائج البحث: 5
«الجاسوس علی علی أحمد»:
يمانيون | كشفت وزارة الداخلية، عصر اليوم الخميس، عن تفاصيل جديدة تتمثل في هيكلية وأدوار عناصر خلية التجسس التابعة لـ “غرفة العمليات الاستخباراتية المشتركة للعدوّ”، وتضمنت المعلومات المفرج عنها تسلسلاً قياديًا يضم ضباط استخبارات أجانب وعرب، بالإضافة إلى مهام محدّدة لجواسيس ومجندين محليين. وأظهر المخطط الهيكلي للخلية تسلسلاً قياديًا يبدأ من قمة غرفة العمليات المشتركة التابعة لأجهزة استخباراتية “أمريكية، وإسرائيلية، وسعودية”، منها شخصيات أجنبية كـ “مايكل” و “جون” بوصفهما ضابطي استخبارات ومشغلين، وثلاثة ضباط ارتباط سعوديين يتولون التواصل مع الجواسيس والمجندين، وهم: “أبو سيف، وأبو خالد، وأبو عبد الله”. وأوضحت المعلومات المفرج عنها المهام المحددة الموكلة للعنصر الرئيسي في الخلية والمتمثلة بالجاسوس “علي قاسم أحمد البكالي”، المطلوب للعدالة والذي يعمل حاليًّا “مستشار ما يسمى بوزارة الثقافة لدى المرتزقة”، وكانت مهامه...
???? من اعترافات الجاسوس علي علي أحمد:تدريب ثلاثي المراحل داخل السعودية… وزرع جهاز بث مباشر في سيارته لرصد المنازل والمباني الحيوية في صنعاء وعمران..#ومكر_أولئك_هو_يبور pic.twitter.com/tkDvrTXemF — قناة المسيرة (@TvAlmasirah) November 13, 2025
وكشفت اعترافات الجواسيس الذين تم ضبطهم مؤخرًا عن تفاصيل دقيقة لأساليب استقطابهم، وبرامج تدريبهم المكثفة، وطرق أداء مهامهم الميدانية، مستخدمين مسارات إنسانية وتنموية زائفة، إضافة إلى مجموعة متنوعة من الأجهزة والتطبيقات التقنية المتقدمة لجمع المعلومات والتقارير لصالح الأعداء. وتؤكد هذه الشهادات حجم التخطيط والتنظيم الذي اعتمدته الشبكة لاختراق الجبهة اليمنية الداخلية، ومحاولاتها المستمرة للتسلل إلى مؤسسات الدولة، فيما كانت الأجهزة الأمنية اليمنية يقظة على مدار الساعة، وقادرة بفضل الله على التصدي لكل المخططات العدائية، وحماية الجبهة الداخلية. وفي تفاصيل الاعترافات، تطرق الجواسيس إلى الإجراءات الأولية التي خضعوا لها قبل تنفيذ مهامهم، والتي بدأت بتدريب وتأهيل مكثف، مرورًا بتعليمهم استخدام المعدات والتطبيقات الحديثة، وصولاً إلى التنفيذ الميداني والرفع الفوري للمعلومات، مع التمويه تحت يافطات إنسانية وتنموية زائفة، بما في ذلك العمل...
كشفت اعترافات الجواسيس الذين تم ضبطهم مؤخرًا عن تفاصيل دقيقة لأساليب استقطابهم، وبرامج تدريبهم المكثفة، وطرق أداء مهامهم الميدانية، مستخدمين مسارات إنسانية وتنموية زائفة، إضافة إلى مجموعة متنوعة من الأجهزة والتطبيقات التقنية المتقدمة لجمع المعلومات والتقارير لصالح الأعداء. وتؤكد هذه الشهادات حجم التخطيط والتنظيم الذي اعتمدته الشبكة لاختراق الجبهة اليمنية الداخلية، ومحاولاتها المستمرة للتسلل إلى مؤسسات الدولة، فيما كانت الأجهزة الأمنية اليمنية يقظة على مدار الساعة، وقادرة بفضل الله على التصدي لكل المخططات العدائية، وحماية الجبهة الداخلية. وفي تفاصيل الاعترافات، تطرق الجواسيس إلى الإجراءات الأولية التي خضعوا لها قبل تنفيذ مهامهم، والتي بدأت بتدريب وتأهيل مكثف، مرورًا بتعليمهم استخدام المعدات والتطبيقات الحديثة، وصولاً إلى التنفيذ الميداني والرفع الفوري للمعلومات، مع التمويه تحت يافطات إنسانية وتنموية زائفة، بما في ذلك العمل...
???? من اعترافات الجاسوس علي علي أحمد:تنفيذ مهام تصوير وتوثيق ميداني لمواقع مدنية ودينية في العاصمة صنعاء… ورفع تقارير مفصلة لضابط استخبارات سعودي..#ومكر_أولئك_هو_يبور#جواسيس_أمريكا_وإسرائيل pic.twitter.com/GPqlEDJ5R9 — قناة المسيرة (@TvAlmasirah) November 8, 2025
