2025-06-20@02:18:57 GMT
إجمالي نتائج البحث: 9

«المثقفین العرب»:

    #ضباع #الثقافة #العرب الدكتور #حسن_العاصي أكاديمي وباحث في الأنثروبولوجيا منذ أواسط القرن العشرين، المرحلة التي شهدت استقلال الدول العربية تم تحديد صورة المثقف العربي الذي رسمت ملامحه الأحداث والأفكار التحررية المناهضة للاستعمار التي كانت سائدة في تلك الفترة. حيث استلهم المثقف العربي مكانته من تجارب المثقف الغربي النقدي وما أفرزته هذه التجربة من معارف نقدية وأفكار وعلوم تنتصر للإنسان في مواجهة السلطة القمعية. حيث قام المثقف العربي بتقليد ما قام به المثقف الغربي من مواجهة العسف وتقييد الحريات التي مارسها الاستعمار بأنماط متعددة في طول البلاد العربية وعرضها. وتبلورت صورة المثقف العربي في خضم القضايا العربية الكبرى، بدءً من معركة التحرر من الاستعمار الغربي، مروراً بمعركة تحرير فلسطين، إلى مناهضة الامبريالية وبناء الأوطان. ثم انخرط هذا المثقف بمهام...
    بدأت أنشطة وفعاليات الدورة 30 للمعرض الدولي للنشر والكتاب بالرباط الجمعة بتكريم عدد من الشخصيات والأسماء البارزة في مجالات الفن والثقافة والفكر من دول متعددة. وكرّمت المنظمة العربية للتربية والثقافة والعلوم (الألكسو) في جناحها بالمعرض الممثل المصري يحيى الفخراني بجائزة "شخصية العام الثقافية" كما كرمت الشاعر والأكاديمي المغربي محمد بنيس، والشاعر الكويتي أحمد العدواني، إضافة إلى الشاعر العراقي ياسين طه الحافظ واسم الشاعرين الراحلين عبد الله البردوني من اليمن وسليم النفار من غزة. وقال المدير العام للمنظمة محمد ولد أعمر بهذه المناسبة إن "المنظمة لا تهدف فقط من خلال هذا الاحتفاء إلى تكريم رموز الأدب والشعر والثقافة وبما أبدعوه وخلدوه، بل إنها تسعى علاوة على ذلك إلى إعادة الاعتبار لموروثنا الأدبي، واستلهام قيمه النابضة بمعاني الحياة". تبادل حضاري ومعرفي شهد...
    يمكن القول إن نوام تشومسكي، المفكر وعالم اللسانيات الأمريكي الشهير، كان نجم وسائل التواصل الاجتماعي في العالم خلال الأسبوع المنصرم، بعد شائعة وفاته التي سرت كالنار في الهشيم، وتلقفتها حتى بعض الصحف والمجلات العالمية الموثوق في صدقها، إلى أن نفت زوجته فاليريا الخبر مُطَمْئنةً محبيه أنه بخير، ومؤكدة أن تشومسكي البالغ من العمر 95 عاما، كان قد نقل إلى مستشفى في البرازيل أثناء تعافيه من جلطة دماغية تعرض لها قبل عام. صحيح أنها صرحت أيضا أنه فقد القدرة على الكلام، وهو خبر محزنُ بالتأكيد، ولكن يكفي أنه ما زال على قيد الحياة، وبعض الشر أهون من بعض.ليس صعبًا استنتاج لماذا يحب العرب تشومسكي ولماذا تطغى شعبيته حتى على أكثر مثقفي الوطن العربي شعبية، فالرجل كرّس حياته لنصرة القضايا العادلة، وللنقد...
      الثورة  / د. المتوكل طه أين دور المثقفين والكُتّاب والفنانين والمفكّرين العرب، في هذه الجائحة، الإبادة، المحرقة، المذبحة الدموية؟ وخصوصاً بعد أن أصبح واضحاً أن المشروع الغربي الصهيوني لم يُبقِ أيّ مساحة للتعاطي معه، أو مع مَن يقف خلفه من الدول الساحقة الماحقة؟ أو مع القوى السياسية العربية والأنظمة، التي باتت على مقاعد المتفرّجين، بلا حولٍ ولا طول.. بل وتتماهى مع المُخرجات التي تُنتجها الاستراتيجية الأمريكية لإسرائيلية الوحشية الحاسمة، والتي تميّزت بقدرة تدميرية فائقة وحداثية، على فَرْض الحقائق على الأرض، ووضع مسار حتمي ووحيد، يحقق أهدافها وحدها، وللقضايا كلّها؟ لقد تصدّع دور المثقف العربي، إذ اعتبر الكثيرون أنهم «مستقلّون» أمام ما يجري، ولا علاقة، عضوية، بينهم وبين الأحداث المهولة الجارية! ما يجعل المثقف، بقصد أو بغير قصد، مُسخّراً ومأجوراً...
    قال الباحث إسلام البحيري، عضو مجلس أمناء مؤسسة تكوين الفكر العربي، إن المثقفين العرب والمصريين ليس لهم حاضنة ثقافية، أو دعم لذا بدأوا في التفكير في وجود مؤسسة تدعم المثقفين العرب، ومنذ عامين بدأ تأسيس الفكرة بشكل عملي.مؤسسة تكوينوأشار البحيري، خلال لقاء خاص ببرنامج "الحكاية" المذاع عبر فضائية "إم بي سي مصر"، مساء السبت، إلى أن حفل انطلاق المؤسسة كان يوم 4 مايو، واختاروا شخصية الدكتور طه حسين رمز لحفل انطلاق المؤسسة، موضحا أن تكوين مؤسسة ثقافية تدعم إعمال العقل والإنتاج الثقافي والمفكرين والباحثين. أهمية تناول الفواكه.. طريقك لحياة صحية ونشطة لتفادي الإرهاق.. الجهاز الفني للزمالك يخفف الحمل البدني للاعبين قبل مواجهة نهضة بركان في ذهاب نهائي الكونفدرالية وأضاف أن تكوين ستكون نقلة حضارية، فهى مؤسسة ولدت عملاقة، وتستهدف إحداث...
    يجمع اتحاد الكتاب العرب تحت مظلته عددا كبيرا من الأدباء السوريين، ويقوم بمهام كثيرة، ومتعددة من أجل خدمة الأعضاء والقيام بدوره كراعٍ للثقافة والمثقفين.ولأن للكلمة ولأصحابها دور فاعل في التأثير على الرأي العام، وتغيير المواقف، فقد كان واضحا موقف الكثير من الأدباء العرب في مناصرة القضية الفلسطينية والوقوف بوجه المحتل الصهيوني في محاولاته الهمجية بالتوغل في غزة وتهجير أهلها، ومواجهة آلة التدمير الصهيونية التي لم توفر البشر ولا الحجر، وتحاول محو الثقافة العربية والتراث العربي، من أجل التغيير الذي تسعى إليه.للوقوف على دور المثقف العربي ودور اتحادات الكتاب العرب في مواجهة المشروع الإسرائيلي، وما يقوم به اتحاد الكتاب العرب في سوريا من أدوار وما عليه من واجبات وما يشار إليه من جدل، كان لابد من محاورة رئيس الاتحاد الدكتور محمد...
    في احتفال ثقافي شهده جمع كبير من الشخصيات والمثقفين من مختلف البلدان العربية، عقدت جائزة الدوحة للكتاب العربي مساء أمس الأحد دورتها التأسيسية. وقد أعلنت الجائزة، في بيان رسمي عبر موقعها الإلكتروني قبل أيام، عن إطلاق الجائزة والاحتفاء "بتكريم نخبة من المتخصصين في العلوم الإنسانية والشرعية، الذين أثروا المكتبة العربية بالمصنفات العلمية الرصينة والأطروحات الفلسفية والتاريخية البحثية القيمة". حياة للعلم تكوّن برنامج إطلاق الجائزة من ندوة صباحية تحت عنوان "حياة للعلم: مسارات وشهادات"، والتي جاءت في جلستين، ضمت كل واحدة منهما 5 متحدثين، ألقى فيها الأساتذة المكرمون خطابًا حول تجربتهم العريضة مع الكتاب والكتابة. وقد استُهِلت الندوة الصباحية بكلمة ترحيبية ألقاها المستشار الإعلامي للجائزة عبد الرحمن المري، إذ قدم فيها رؤية الجائزة ومنطلقاتها، كما أفصح عن أهداف الجائزة ومجالاتها ومواعيد...
    أين دور المثقفين والفنانين والمفكِّرين العرب، فى هذه الجائحة، الإبادة، والمذبحة الدموية؟ خصوصاً بعد أن أصبح واضحاً أن المشروع الغربى الصهيونى لم يُبقِ أى مساحة للتعاطى معه، أو مع مَن يقف خلفه من الدول الساحقة الماحقة؟ أو مع القوى السياسية العربية والأنظمة، التى باتت على مقاعد المتفرِّجين، بلا حولٍ ولا طول.. بل وتتماهى مع المخرجات التى تنتهجها الاستراتيجية الأمريكية الإسرائيلية الوحشية الحاسمة، التى تميزت بقدرة تدميرية فائقة وحداثية على فَرْض الحقائق على الأرض، ووضع مسار حتمى ووحيد يحقق أهدافها وحدها، وللقضايا كلها! لقد تصدع دور المثقف العربى، إذ اعتبر الكثيرون أنهم «مستقلون» أمام ما يجرى، ولا علاقة عضوية بينهم وبين الأحداث المهولة الجارية! ما يجعل المثقف، بقصد أو بغير قصد، مُسخراً ومأجوراً للمؤسسة الرسمية، ويؤدّى دوراً تجميلياً لها! ويترك فراغاً...
    في أجواء هذه الحرب الوحشيّة التي تشنّها إسرائيل على الشّعب الفلسطينيّ في غزّة، وما يرافقها من مجازر وجرائم لا تتوقّف وجّهت مجموعة من المثقّفين العرب من مختلف الأقطار – باحثين وأدباء وفنّانين وكُتّاب – رسالة إلى مثقّفي الغرب تدعوهم فيها إلى استنكار الجرائم الوحشيّة الإسرائيليّة ضدّ الشّعب الفلسطينيّ، وإلى الإعلان عن موقفِ تأييدٍ صريحٍ للحقوق الوطنيّة الثّابتة لشعب فلسطين في أرضه؛ كما تدعوهم إلى حوارٍ حول هذه المسائل على قاعدةِ القيم والمبادئ العليا التي تقوم عليها الحضارة الإنسانيّة. وهذا نصّ الرّسالة مُذَيَّلًا بأسماء الموقّعين عليها:   بمناسبة المواجهات التي تجري بين الـمقاومة الفلسطينيّة وقوى الاحتلال الإسرائيليّ في قطاع غزّة ومحيطه؛ وفي مناسباتٍ أخرى من المواجهةِ سابقةٍ ، كنّا ننتظر – نحن المثقّفين العرب- من مفكّري بلدان الغرب وأدبائها وفنّانيها أن...
۱