أستاذ علوم سياسية يكشف "مقلب" حماس لنتنياهو قبل حرب غزة (فيديو)
تاريخ النشر: 6th, November 2023 GMT
أكد الدكتور محمد كمال أستاذ العلوم السياسية، أن نتنياهو انتهى إلى الأبد بسبب حرب غزة القائمة في الوقت الحالي في القطاع من جانب إسرائيل.
"إلقاء قنبلة نووية على غزة إحدى الخيارات المطروحة"..وزير إسرائيلي يفضح مخططات نتنياهو محاولات إسرائيلية لنقل سكان غزة إلى مصر.. مصر ترفض والمجتمع الدولي يعارضوقال في لقاء لبرنامج "على مسئوليتي" مع الإعلامي أحمد موسى، والمذاع عبر فضائية "صدى البلد"، إن اليمين الإسرائيلي المتطرف نفسه بدأ يتهم نتنياهو نفسه باختراع حماس وأنه قبل حرب غزة الحالية كان هو السبب في دعمها على مدار السنوات الماضية وكانت الحكومة الإسرائيلية نفسها تطالب بدخول المساعدات لحماس.
وأوضح أن اليمين الإسرائيلي اتهم نتنياهو بأنه خضع لتخدير حماس وأنهم أوهموه بأنهم تركوا المقاومة والتفتوا إلى أمور الحكم في قطاع غزة ولن يعودوا للمقاومة مرة أخرى، وأن تصديقه لهذه الرواية كان خيارًا استراتيجيًا خاطئًا.
وأضاف أنه بعد نهاية حرب غزة الحالية سيكون نتنياهو انتهى تمامًا، خصوصًا أن نتنياهو كان يسير على هذه الاستراتيجية على أمل أن تتسبب حماس في نزاع داخلي بين الفلسطينيين وتكسر وحدة الصف.
وأشار إلى أن نتنياهو كان يخطط لاستخدام الانقسام الداخلي في غزة بسبب وجود حماس لرفض محاولات السلام على مدار الفترة الحالية، لكن ما حدث الآن هو أنه يدمر حماس والتي لن تنتهي ومع زيادة دور السلطة الفلسطينية لن تعود له حجة.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: غزة الحكومة الإسرائيلية فلسطين العلوم السياسية استاذ علوم سياسية اسرائيل أحمد موسى صدى البلد قنبلة نووية حرب غزة السلطة الفلسطينية الإعلامي أحمد موسى استاذ العلوم السياسية الانقسام الداخلي حرب غزة
إقرأ أيضاً:
“حماس”: على العالم أن يرفع (لا) كبيرة في وجه نتنياهو
غزة –يمانيون
قالت حركة المقاومة الإسلامية (حماس) إن على العالم أن يرفع (لا) كبيرة في وجه نتنياهو، في رفض واضح لاستخدامه حرب التجويع القذرة كسلاح ضد الأطفال والمدنيين العزّل.
وأضافت، في بيان نشرته على قناتها في (تليجرام) : منع آلاف الشاحنات المتكدسة من الدخول إلى غزة، بينما يموت الأطفال جوعاً، جريمة حرب مركبة.
وأردفت: ندعم موقف المنظمات الأممية الرافض لأي ترتيبات لا تحترم المبادئ الإنسانية في إدخال وتوزيع المساعدات.
وأكدت أن “مواقف الدول العربية والإسلامية لا ترقى لحجم الكارثة التي تسببها حرب الإبادة وجريمة التجويع في غزة”.