إزالة 1076 إعلان مخالف وغير مرخص بمراكز ومدن الشرقية
تاريخ النشر: 7th, November 2023 GMT
كلف الدكتور ممدوح غراب محافظ الشرقية، رؤساء المراكز والمدن والأحياء برفع وإزالة الإعلانات واللوحات غير المرخصة من الشوارع والميادين الرئيسية لإعادة الوجه الجمالي والحضاري لشوارع المدينة.
وفى هذا الإطار أشارت المهندسة عزة متولي مديرة إدارة الإعلانات بالديوان العام، أنه يتم شن حملات يومية لإزالة الإعلانات واللوحات المخالفة من جميع الشوارع ، وأسفرت تلك الحملات عن رفع عدد (١٠٧٦) إعلان مخالف وبدون ترخيص خلال شهر أكتوبر ٢٠٢٣، بواقع عدد (٣١) إعلان بمركز ومدينة أولاد صقر وعدد (٨) إعلانات بمركز ومدينة كفر صقر وعدد (١١٣) إعلان بمركز ومدينة منيا القمح وعدد (٢٦) إعلان بمدينة القنايات وعدد (٥٠) إعلان بمركز ومدينة الحسينية و عدد (٢٥) إعلان بمركز ومدينة الإبراهيمية و عدد (٦) إعلانات بمدينة القرين وعدد (١٤١) إعلان بمركز ومدينة الزقازيق و عدد (٧٧) إعلان بحى ثانى الزقازيق و عدد (٧٣) إعلان بحى أول الزقازيق (٣٨ ) إعلان بمركز ومدينة أبوكبير و عدد (٥٧) إعلان بمركز ومدينة بلبيس و عدد ( ٣٣) إعلان بمركز و مدينة ههيا و عدد ( ١١٨) إعلان بمركز ومدينة ديرب نجم و عدد (٣٤) إعلان بمركز و مدينة أبو حماد و عدد (١١) إعلان بمركز و مدينة مشتول السوق وعدد (٢٣٥) إعلان بمركز و مدينة فاقوس.
يأتى هذا فى إطار خطة المحافظة للحفاظ على الذوق العام وتماشيًا مع خطة التطوير والتجميل التى تشهدها مدن المحافظة.
وأكد محافظ الشرقية، أن هذه الحملات تستهدف مراجعة الإعلانات بالشوارع والميادين لتطبيق اللائحة المقررة لتنظيم الإعلانات بكل حسم وإزالة الإعلانات العشوائية وغير المرخصة وإتخاذ الإجراءات القانونية والإدارية حيال المخالفين ، وذلك وفقاً للضوابط التنظيمية للائحة الإعلانات ، والعمل الجاد لتحصيل إيرادات الدولة الخاصة بجميع أنواع الرسوم التى حددها القانون والقواعد المنظمة خاصة فيما يتعلق بالإعلانات.
يذكر أن الدكتور ممدوح غراب، محافظ الشرقية، قد شدد على رؤساء المراكز والمدن بتنفيذ الإزالة الفورية لتعديات البناء المخالف على الأراضي الزراعية وأملاك الدولة والتصدي بكل حسم لمحاولات البناء بدون ترخيص كافة، واتخاذ الإجراءات القانونية حيال المتعدين.
يأتي ذلك تنفيذًا لتكليفات الرئيس "عبدالفتاح السيسي"، رئيس الجمهورية، بعدم التهاون في إزالة أشكال التعديات على الأراضي الزراعية كافة وأملاك الدولة والتصدي للحفاظ على حقوق الدولة واسترداد حق الشعب.
وفي هذا الإطار، شنت رئاسة حى أول الزقازيق حملة لرفع الإشغالات بميدان عرابى وشارع لوممبو وشارع الشهيد طيار بالحسينية وشارع مدرسة الناصريه بحى الزهور وتطبيق القانون على المخالفين.
كما قامت رئاسه حي ثانٍ الزقازيق بإزالة ٧ لوحات إعلانية مخالفة بشارع النيابة الإدارية وشارع مدرسة طلبة عويضة، وتم اتخاذ الإجراءات القانونية.
وفي سياق متصل، قامت رئاسة مركز ومدينة ديرب نجم بالتنسيق مع الوحدة المحلية بقرموط صهبرة، لإزالة سور بالدبش على أرض زراعية بمساحة ( ٢ ) قيراط بقرية صهبرة، وتم اتخاذ الإجراءات القانونية حيال المخالفة.
كما قامت رئاسة مركز ومدينة مشتول السوق بمتابعة أعمال بناء جديدة على الطبيعة بقريه الغفاريه بالوحدة المحلية بالصحافة والتأكد من مطابقة شروط الترخيص الصادرة عن الوحدة والتأكد من إلتزام المواطن بخط التنظيم.
وتابعت رئاسة حي ثانٍ الزقازيق استكمال أعمال التطوير بشارع أحمد إسماعيل بالقومية حيث يتم إزالة القشرة الأرضية للارصفة قبل تركيب بلاط الإنترلوك لتوحيد الأرصفة، حفاظاً على المظهر العام والجمالي.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: ممدوح غراب محافظ الشرقية وغير مرخص بمراكز ومدن الشرقية رئاسة مركز ومدينة مشتول السوق ديرب نجم الإجراءات القانونیة إعلان بمرکز ومدینة
إقرأ أيضاً:
إسرائيل تفرض رقابة مشددة وتُجلي مئات السكان بعد ضربات إيرانية طالت تل أبيب ومدنًا أخرى
القدس المحتلة – وكالات
فرضت السلطات الإسرائيلية رقابة مشددة على نشر الصور المتعلقة بالدمار الذي خلّفه صاروخ إيراني سقط في مدينة هرتسليا شمال تل أبيب، وسط تصاعد التوترات الإقليمية وسقوط عدد من الصواريخ الإيرانية على مناطق إسرائيلية مختلفة.
وذكرت وسائل إعلام عبرية أن الرقابة العسكرية منعت نشر صور لموقع الانفجار في هرتسليا، في محاولة على ما يبدو للحد من تداعيات المشهد داخليًا وخارجيًا. وتزامن ذلك مع عمليات إجلاء واسعة في عدد من المدن الإسرائيلية المتأثرة بالقصف.
وأفادت التقارير بأنه تم إجلاء نحو 1300 من سكان مدينة بيتاح تكفا، بالإضافة إلى 300 من سكان تل أبيب، إلى فنادق آمنة، بينما نُقل 60 من سكان مدينة حيفا بعد تضرر منازلهم جراء الصواريخ الإيرانية.
وفي سياق متصل، كشفت صحيفة يديعوت أحرونوت أنه تم نقل مصابين إسرائيليين اثنين إلى مستشفى "إيخيلوف" في تل أبيب، بعد إصابتهما في الرشقة الإيرانية الأخيرة، دون الكشف عن طبيعة إصاباتهما أو حالتهما الصحية.
ويأتي هذا التصعيد في وقت تعيش فيه المنطقة حالة من التوتر البالغ، وسط مخاوف من انزلاق الأوضاع نحو مواجهة أوسع.