تباطؤ التضخم في منطقة اليورو إلى 1.9% خلال الشهر الماضي
تاريخ النشر: 19th, June 2025 GMT
تباطأ التضخم في منطقة اليورو إلى 1.9% خلال شهر مايو الماضي، جراء تراجع أسعار الطاقة.
وأظهرت البيانات الصادرة عن مكتب الإحصاء الأوروبي "يوروستات" اليوم أن التضخم تراجع في شهر أبريل بنسبة 2.2%، بينما انخفض المعدل لأقل من هدف البنك المركزي الأوروبي البالغ 2% للمرة الأولى منذ سبتمبر 2024. في حين انخفض التضخم الأساسي الذي يستبعد الأسعار المتقلبة للطاقة والغذاء إلى (2.
وعلى أساس شهري، ظل المؤشر المنسق لأسعار المستهلك والمؤشر الأساسي مستقرين في مايو.
منطقة اليوروالتضخمالاتحاد الأوروبيأسعار الطاقةقد يعجبك أيضاًNo stories found.المصدر: صحيفة عاجل
كلمات دلالية: منطقة اليورو التضخم الاتحاد الأوروبي أسعار الطاقة
إقرأ أيضاً:
جيش الاحتلال يقتل 12 صحافيا ويهجّر 250 في غزة الشهر الماضي
يمن مونيتور/وكالات
قالت نقابة الصحافيين الفلسطينيين، إن منظومة الاحتلال الإسرائيلي بكل مكوناتها، واصلت ارتكاب جرائمها بحق الصحافيين الفلسطينيين في قطاع غزة والضفة الغربية، وأنها رصدت 137 جريمة واعتداء وانتهاكا بحق الصحافة الفلسطينية، كان أبرزها ارتقاء 12 من الصحافيين شهداء الشهر الماضي.
ووفق بيانات ووقائع الرصد والتوثيق للجنة الحريات التابعة للنقابة خلال شهر أيار الماضي، أن شهر مايو الماضي، شهد ارتقاء 12 صحافيا جراء قصف قوات الاحتلال الإسرائيلي بقطاع غزة، بينما كانت حصيلة من أُصيبوا بجروح دامية نتيجة الرصاص وشظايا الصواريخ في الضفة وقطاع غزة 9 من الصحافيين بعضهم في حالة من الخطر الشديد.
كذلك سجل تعرض 14 حالة للضرب المبرح تم رصدها وتوثيقها، ارتُكبت من قبل جنود جيش الاحتلال، وكذلك من المستوطنين في الضفة الغربية، نُقل بعض الزملاء على إثرها إلى المستشفيات لتلقي العلاج.
كما قامت قوات الاحتلال بتدمير أربع مكاتب صحفية في قطاع غزة، وذكر التقرير أن صواريخ الاحتلال الإسرائيلي استهدفت بناية في قطاع غزة يشغلها مكتب إعلامي يضم 4 قنوات فضائية تم تدميرها.
كما أجبرت قوات الاحتلال الصحافيين على النزوح من أماكن سكناهم، حيث تم رصد نزوح وتهجير نحو 250 من الصحافيين، أغلبهم من خان يونس جنوب القطاع، ونحو 100 من شمال القطاع، مما أفقدهم مصدر رزقهم، وعرض حياتهم لخطر الموت، في ظل الإبادة الجماعية التي تُرتكب بحق الشعب الفلسطيني في قطاع غزة.
وكشف التقرير عن تسجيل 64 واقعة احتجاز لأفراد وطواقم صحافية ومنعها من العمل، مع تعرض 15 حالة لاختناق بسبب الاستهداف بالغاز السام المسيل للدموع.
ورصد التقرير خمس حالات تعرضت لإطلاق النار بغرض الترهيب والابتعاد عن التغطية، فيما سُجلت 4 محاولات للدهس، و3 حالات اعتقال.
وعُرض أيضا خلال الشهر الماضي، 4 حالات من الصحافيين على المحاكم العسكرية، و2 حالة استدعاء، و3 حالات لهدم مبانٍ للصحافيين في قطاع غزة.