RT Arabic:
2025-11-01@21:31:12 GMT

نازحو غزة.. المضايقة والاعتقال بالمرصاد

تاريخ النشر: 14th, November 2023 GMT

رصد مراسلنا حركة نزوح الفلسطينيين من سكان مدينة غزة نحو وسط وجنوب القطاع، وقد أكد النازحون تعرضهم لمضايقات واعتقالات من طرف القوات الإسرائيلية..

.

المصدر: RT Arabic

كلمات دلالية: الحرب على غزة قطاع غزة

إقرأ أيضاً:

الحوثيون يحوّلون المناسبات الوطنية إلى مواسم قمع واعتقالات واسعة وتصاعد وحشي في حملات القمع والاعتقال ضد المواطنين

كشفت دائرة حقوق الإنسان ومنظمات المجتمع المدني في مكتب رئاسة الجمهورية عن تصاعد خطير في حملات الاعتقال والاختطاف التي تنفذها مليشيا الحوثي الإرهابية، حيث وثّقت نحو 800 حالة اختطاف وإخفاء قسري منذ مطلع العام الجاري، استهدفت مواطنين عزّل في مناطق سيطرة الجماعة.

وبحسب التقرير، فإن العام 2025 شهد موجات اعتقال غير مسبوقة، تزامنت بشكل لافت مع مناسبات وطنية بارزة، أبرزها الذكرى الـ63 لثورة 26 سبتمبر والذكرى الـ43 لتأسيس المؤتمر الشعبي العام، حيث اعتبرت المليشيا تلك الفعاليات تهديدًا لوجودها، فقابلتها بحملات قمعية شملت اعتقال أطفال رفعوا علم الجمهورية، وناشطين شاركوا في فعاليات رمزية.

وسجّل التقرير 778 حالة اختطاف منذ بداية العام، بينها 48 طفلًا و6 نساء، في مشهد يعكس تصاعد القمع الممنهج ضد المدنيين والمعارضين، بمن فيهم قيادات حزبية، موظفون حكوميون سابقون، صحفيون، أكاديميون، وأطباء.

وأشار التقرير إلى أن ذروة الانتهاكات وقعت في أشهر يوليو وأغسطس وسبتمبر، حيث نفّذت المليشيا حملات مداهمة واعتقال واسعة، استهدفت شخصيات سياسية وناشطين وموظفين محليين، حتى العاملين في منظمات دولية لم يسلموا من القمع.

وتصدّرت محافظة إب قائمة المناطق المتضررة بـ210 حالة اعتقال، تلتها صنعاء بـ96، ثم البيضاء (91)، وصعدة (81)، وذمار (72)، فيما توزعت بقية الحالات على عشر محافظات أخرى، ما يكشف عن اتساع رقعة الانتهاكات لتشمل معظم الجغرافيا اليمنية.

وأكد التقرير أن هذه الاعتقالات تأتي ضمن سياسة ممنهجة تنتهجها المليشيا المدعومة من إيران، بهدف كسر إرادة الشعب وإخماد أي صوت يعارض مشروعها الطائفي، حتى لو كان ذلك عبر رفع علم الجمهورية في يوم وطني.

مقالات مشابهة

  • الحوثيون يحوّلون المناسبات الوطنية إلى مواسم قمع واعتقالات واسعة وتصاعد وحشي في حملات القمع والاعتقال ضد المواطنين
  • أطباء بلا حدود: نازحو الفاشر جوعى وبلا مأوى والاستجابة الإنسانية غير كافية