الاقتصادي شراكة بين «فيفيوم» و«كيتال» للتوسع في الإمارات
تاريخ النشر: 10th, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة الإمارات عن شراكة بين فيفيوم و كيتال للتوسع في الإمارات، ت + ت الحجم الطبيعي أعلنت فيفيوم القابضة ، الشركة العائلية العاملة في مجال الاستثمارات البديلة ومقرها مركز دبي المالي العالمي، عن .،بحسب ما نشر صحيفة البيان، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات شراكة بين «فيفيوم» و«كيتال» للتوسع في الإمارات ، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
ت + ت - الحجم الطبيعي
أعلنت «فيفيوم القابضة»، الشركة العائلية العاملة في مجال الاستثمارات البديلة ومقرها مركز دبي المالي العالمي، عن توقيع اتفاقية توزيع استراتيجية مع «كيتال»، العلامة الإسبانية الشهيرة المتخصصة في تصنيع الأثاث الخارجي والمتميّزة بالتصميم والابتكار. وبموجب شروط الاتفاقية، ستقوم «فيفيوم القابضة» حصرياً بتوزيع منتجات كيتال من الأثاث الخارجي في مختلف أنحاء دولة الإمارات.
وسيتم إدراج علامة كيتال تحت اسم «فيفيوم ليفنغ»، القسم المتخصص في الأثاث الفاخر والتصميم في «فيفيوم القابضة»، الذي يعمل على تقديم أفضل العلامات التجارية العالمية الراقية إلى أسواق المنطقة.
وتهدف الشراكة إلى الاستفادة من الطلب المتزايد على المفروشات العالية الجودة في المنطقة، وتعزيز دور علامة فيفيوم في تقديم أفضل حلول التصميم والرّفاه. وسوف ينطلق المتجر الرئيس المقرّر افتتاحه في الربع الأول من عام 2024، ملتزماً تقديم عروض استثنائية لواقع معاش في الهواء الطلق، وذلك أمام العملاء المميّزين في دولة الإمارات.
ويمثل هذا التعاون علامة فارقة في تاريخ «فيفيوم القابضة» في ظل مهمتها المتمثلة بالاستثمار في المواهب والأفكار وبناء العلامات التجارية من أجل الإبقاء على أثر دامغ على المدى البعيد، كما أنه يهدف في الوقت ذاته إلى توسيع حضور كيتال في أسواق المنطقة.
وقال إيلي خوري، المؤسس والرئيس التنفيذي لشركة «فيفيوم القابضة»: «يسعدنا أن نتعاون مع كيتال ونقدّم مجموعة منتجاتها من الأثاث الخارجي في سوق دولة الإمارات. ويتماشى هذا التعاون بشكل كامل مع قيم شركتنا المتمثلة في الجودة والتصميم والحرفية. ونهدف من خلال هذه الشراكة إلى إعادة تعريف تجربة الحياة الفاخرة في الهواء الطلق من خلال تقديم تشكيلة واسعة من قطع الأثاث الرائعة التي تلبي متطلّبات الأذواق الراقية للعملاء في المنطقة».
قدرات
تابعوا البيان الاقتصادي عبر غوغل نيوز
طباعة Email فيسبوك تويتر لينكدين Pin Interest Whats Appالمصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: الإمارات موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
ماذا يعني اختيار جيش الاحتلال معبر كيسوفيم للتوسع البري؟
قال الخبير العسكري والإستراتيجي العميد إلياس حنا إن اختيار جيش الاحتلال الإسرائيلي لمعبر كيسوفيم كمنفذ للتوسع البري في قطاع غزة، جزء من إستراتيجية عسكرية تستند إلى خطة تقضي بتقسيم القطاع إلى 5 محاور هجومية.
وأوضح العميد حنا، في تحليل للمشهد العسكري بالقطاع، أن هذا التقسيم يذكر بإستراتيجية "الأصابع الخمسة" التي كان يتبناها أرييل شارون، وتعني عمليا تشريح القطاع إلى أجزاء يسهل السيطرة عليها ميدانيا، ومن ثم إضعاف قدرة المقاومة على التحرك بين مناطقه.
وأشار إلى أن معبر كيسوفيم يتمتع بأهمية إستراتيجية مزدوجة، إذ يتيح التقدم نحو مناطق الوسط والجنوب، كمدينة القرارة وخان يونس، كما يفتح الطريق باتجاه دير البلح، التي وصفها بأنها خاصرة لينة بالنسبة للمقاومة الفلسطينية.
واعتبر حنا أن دخول قوات الاحتلال نحو وسط القطاع يعد تطورا لافتا، نظرا لأن هذه المنطقة -بخلاف خان يونس أو جباليا– لم تشهد عمليات عسكرية برية واسعة منذ بدء الحرب، وهو ما يعكس تحولا في مسار التوغلات البرية.
خطة عربات غدعونورأى أن العملية الحالية تأتي ضمن المرحلة الثانية من خطة "عربات غدعون"، لافتا إلى أن هذه التسمية ترتبط بمعان دينية في العقيدة العسكرية الإسرائيلية، حيث تشير "العربة" إلى الدبابة، على غرار تسميات أخرى استخدمت في حروب سابقة مثل "عمود السماء" للطيران و"السيوف" للأسلحة الفردية.
إعلانوبشأن طبيعة التوغل البري، شدد العميد حنا على أن ما يجري لا يرقى بعد إلى مستوى عملية واسعة النطاق، إذ لم يتم الدفع بعد بأي تشكيلات بحجم الألوية، بل تقتصر المشاركة البرية حتى اللحظة على مستوى كتيبة أو أقل، مقابل اعتماد مكثف على التمهيد الناري الجوي.
وأوضح أن الخطة الإسرائيلية التي أعدها رئيس هيئة أركان جيش الاحتلال إيال زامير، تنص على 3 مراحل تستغرق نحو عام، تبدأ بعملية جزئية على مدى 3 أشهر، يليها استكمال السيطرة على كامل القطاع خلال 9 أشهر، عبر قتال تقدّره القيادة العسكرية بمستوى 6 ألوية في المجمل.
وأكد أن الغارات الجوية المكثفة تُستخدم لتعويض محدودية القوات البرية، مشيرا إلى أن المرحلة الأولى ركزت على استهداف المقاومين الذين كانوا يستعدون لصد الاجتياح البري، بينما تسعى المرحلة الثانية إلى تهجير المدنيين تحت الضغط الناري.
استهداف قيادات المقاومةكما بيّن حنا أن الغارات استُخدم فيها نحو 40 قنبلة خارقة من نوع "بونكر باستر" أو "بلو 109″، وهي القنابل نفسها التي استُخدمت سابقا لاستهداف أمين عام حزب الله، حسن نصر الله، في محاولة لتدمير البنية التحتية للمقاومة، واغتيال قيادات بارزة للمقاومة مثل محمد السنوار.
وفيما يخص التطورات الميدانية شمال القطاع، قال إن العمليات هناك تهدف إلى تقطيع الجبهة وعزل مناطق مثل بيت لاهيا وبيت حانون، لإجبار المقاومة على الانتشار والاشتباك في أكثر من محور، مما يرهق قدراتها القتالية ويمنعها من التركيز في نقطة واحدة.
وكان جيش الاحتلال الإسرائيلي أعلن أمس الجمعة توسيع إبادته الجماعية في قطاع غزة، وبدء شن ضربات واسعة ضمن ما سماها حملة "عربات غدعون" بهدف "تحقيق كافة أهداف الحرب بما فيها تحرير المختطفين وهزيمة (حركة المقاومة الإسلامية) حماس"، على حد تعبيره.
ووفق ما أفادت به هيئة البث الإسرائيلية الرسمية في 5 مايو/أيار الجاري، فإن عملية عربات غدعون تهدف إلى احتلال كامل غزة، وقالت إن من المرجح أن تستمر العملية لعدة أشهر، وتتضمن "الإخلاء الكامل لسكان قطاع غزة من مناطق القتال، بما في ذلك شمال غزة، إلى مناطق جنوب القطاع"، حيث سيبقى الجيش في أي منطقة "يحتلها".
إعلان