تعرف على سؤال ورابط مسابقة «المبشرون بالجنة» السؤال السابع عشر
تاريخ النشر: 18th, November 2023 GMT
أعلنت وزارة الأوقاف المصرية، عبر صفحتها الرسمية، سؤال مسابقة «المبشرون بالجنة» السؤال السابع عشر، إذ إنّ مسابقة المبشرين بالجنة، يومية بالتعاون بين إذاعة القرآن الكريم وبين وزارة الأوقاف، حيث يهتم كثيرون بالمشاركة في المسابقة، وسعوا إلى معرفة سؤال مسابقة المبشرين بالجنة وتحديدا السؤال السابع عشر.
مسابقة «المبشرون بالجنة» السؤال السابع عشروعن تفاصيل مسابقة المبشرين بالجنة السؤال السابع عشر، فقد أفادت إذاعة القرآن الكريم أنه جاء كالتالي:
«حياة الصحاية مليئة بحياة التضحية والفداء، نصرة لدين الله، وضرب الصحابة أعظم أمثلة للإيثار والثبات، وتحمل الأذى، ومن هؤلاء الصحابة هو الصحابي الجليل مؤذن الرسول صلى الله عليه وسلم، وكان رضي الله عنه من السابقين الأولين، وبشره رسول الله بالجنة، وكان من المستضعفين وكان يعذب حين أسلم ليرجع عن دينه، وكان إذا اشتدوا عليه في العذاب كان يقول أحد أحد، ويقولون له قل كما نقول، فيقول لساني لا يحسنه، حتى أعتقه أبو بكر الصديق رضي الله عنه، وشهد مع الرسول بدر وأحد، وأذن يوم فتح مكة على ظهر الكعبة».
ولما توفي رسول الله ترك الآذان، وقد روي أنه لما توفي رسول الله أذن رضي الله عنه ورسول الله لم يقبر، فكان إذا قال أشهد أن لا إله إلا الله وأن محمدا رسول الله، انتحب الناس في المسجد، فلما دفن رسول الله قال له أبو بكر أذن، فقال إن كنت قد اعتقتني لأكون لك فليكن ما تريد، وإن كنت أعتقتني لله فخلني لمن أعتقتني له، فقال ما أعتقتك إلا لله، فقال إني لأ أوؤذن لأحد بعد رسول الله، قال فذاك إليك. فمن هو هذا الصحابي الجليل"، وللاشتراك في المسابقة اضغط على الرابط هنـا.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: الأوقاف وزارة الأوقاف مسابقة الأوقاف رسول الله
إقرأ أيضاً:
كيف تعرف أن الله قبل حجك؟.. علامة واحدة تكشف لك «فيديو»
قدمت الإعلامية دينا أبو الخير، مجموعة من النصائح المهمة للحجاج حول كيفية الحفاظ على روحانية الحج وأثره بعد العودة إلى الحياة اليومية، مؤكدة أن الاستمرار في الطاعة هو من أبرز علامات قبول الحج.
وقالت خلال تقديمها برنامج «وللنساء نصيب»، المذاع على قناة صدى البلد، إن الحج نعمة عظيمة قد لا تتكرر، ويجب على من أنعم الله عليه بهذه الفريضة أن يحرص على صيانتها سلوكيًا وروحيًا.
وأضافت أن الحج المبرور هو الحج الذي يؤدى بإخلاص، ويخلو من المعاصي والذنوب، ويتحقق فيه الالتزام بأركان وواجبات المناسك، مشيرة إلى أن الفترة التي يقضيها الحاج في هذا الصفاء الروحي، تمثل فرصة حقيقية للتوبة والانضباط وترك العادات السيئة، مثل التدخين وسوء الخلق.
وتابعت أن الكثير من الحجاج ينجحون في الإقلاع عن سلوكيات سلبية بفضل التزامهم خلال أيام الحج، وقد يكون ذلك علامة على أن الله تقبّل منهم حجهم، خاصة إذا استمروا في هذا الطريق بعد العودة، وبيّنت أن الاستقامة هي المؤشر الأوضح على قبول العمل، وهي التي تعكس أثر التقوى في سلوك الإنسان.
علامات قبول الطاعةوأكملت: «من علامات قبول الطاعة أن تداوم عليها، فكما أن الحج يعلمنا الانضباط، فإن الاستمرار عليه هو الاختبار الحقيقي بعد العودة»، مشددة على أهمية ألا يعود الإنسان لحياته السابقة كما كانت، بل يجب أن يكون قبل الحج غير بعده.
اقرأ أيضاًبعد انقطاعها 8 أيام.. محافظ البحر الأحمر يكشف مفاجئة عن أزمة مياه الشرب بالغردقة
«سيد علي»: نوال الدجوي فقدت زوجها وأبنائها والناس مش سايباها في حالها.. فيديو
متى يبدأ صوم الـ10 الأولى من ذي الحجة 2025؟