طلال آل الشيخ يروي ما حدث ليلة انتقال تمبكتي للهلال .. فيديو
تاريخ النشر: 20th, November 2023 GMT
ماجد محمد
روى الناقد الرياضي طلال آل الشيخ ماذا حدث ليلة انتقال اللاعب حسان تمبكتي إلى فريق الهلال.
وقال آل الشيخ :” ماحدث في الاجتماع الذي عقده خالد الثنيان ليلة انتقال تمبكتي أنه قال ان النادي عليه ديون ومن سوء حظه إن الذهبيين كانوا محضرين كويس ووضحوا القوائم المالية واتضح إنه لا يوجد ديون على النادي بالشكل الذي صوره”
وأضاف ” جميع الشبابيين رفضوا انتقال تمبكتي، وقالوا له انت عندك عرض ضعيف، وتاني يوم طلعت البيعة ”
آل الشيخ يروي ماذا حدث ليلة انتقال تمبكتي للهلال؟@Talal_Alshaikh#رياضة_سكوب pic.
— رياضة سكوب (@RiyadahScoop) November 19, 2023
المصدر: صحيفة صدى
كلمات دلالية: الشباب الهلال حسان تمبكتي طلال آل الشيخ انتقال تمبکتی آل الشیخ
إقرأ أيضاً:
توماس لونغمان.. رائد النشر الذي وضع أسس صناعة الكتاب الحديثة ماذا تعرف عنه؟
في القرن الثامن عشر، كان العالم يشهد ثورة معرفية بفضل التقدم في الطباعة، وانتشار التعليم، وزيادة الطلب على الكتب.
وبينما كانت إنجلترا تزدهر في هذا السياق، ظهر اسم توماس لونغمان كأحد أبرز رواد النشر الذين تركوا بصمة لا تُمحى في تاريخ الثقافة البريطانية والعالمية.
بدايات متواضعة لرجل طموحولد توماس لونغمان في عام 1699، وكان ينتمي لأسرة بسيطة من مدينة بريستول، لم يكن من النبلاء ولا من الطبقة الثرية، لكنه امتلك رؤية مبكرة لأهمية الكتاب كأداة لنقل المعرفة.
انتقل إلى لندن في شبابه، وعمل في إحدى المكتبات ليتعلم أصول المهنة عن قرب.
وبفضل إصراره وذكائه التجاري، استطاع في عام 1724 أن يؤسس دار النشر الخاصة به والتي حملت اسمه: “Longman”.
كانت البداية بسيطة، لكنه سرعان ما كوّن شبكة من المؤلفين والموزعين، وبدأ في بناء سمعة قوية.
ثورة في عالم النشرلم يكن توماس لونغمان مجرد تاجر كتب، بل كان صاحب رسالة، فقد آمن بأهمية نشر المؤلفات التي تثري العقول وتنفع الناس، سواء كانت أدبية أو علمية أو دينية.
ساهم في نشر كتب تعليمية كانت تستخدم لاحقا في المدارس والجامعات البريطانية، كما دعم مؤلفين شباب لم يكن لديهم من ينشر لهم.
ومن أبرز ما ميز أسلوب لونغمان في النشر هو اهتمامه بجودة المطبوعات، وتطوير طرق التوزيع، ووضع نظم دقيقة لإدارة العقود مع المؤلفين، وهي أساليب كانت جديدة في ذلك العصر، لكنها أصبحت لاحقًا من المعايير الأساسية في صناعة النشر.
بعد وفاته عام 1755، استمرت دار “لونغمان” في النمو والازدهار على يد أحفاده، لتصبح لاحقًا واحدة من أعرق دور النشر في أوروبا.
وفي العصر الحديث، اندمجت دار لونغمان مع دور نشر أخرى لتكون كيانات أكبر، أبرزها شركة “Pearson Education”، لكن اسم “لونغمان” لا يزال يستخدم حتى الآن في بعض السلاسل التعليمية