جريدة الرؤية العمانية:
2025-12-01@11:49:29 GMT

النازيون الجدد وإبادات جماعية معاكسة!

تاريخ النشر: 20th, November 2023 GMT

النازيون الجدد وإبادات جماعية معاكسة!

 

عبد الله العليان

عندما حدثت الإبادة الجماعية في فترة حكم الحزب النازي في ألمانيا الموحدة في أوائل القرن العشرين، قبل الحرب العالمية الثانية، تحركت الدوائر الصهيونية في الغرب الأوروبي وفي شرق أوروبا، لطرح ما فعلته النازية في اليهود، التي وقعت في بعض مناطق أوروبا الغربية بين عام 1933 وحتى 1945، أو ما كانت تسمى بـ"الهولوكوست"، وتعتمد في رؤيتها على معاداة السامية كما فسرها الصهاينة المؤسسون للحركة اليهودية.

كل ذلك كان من أجل الاستعطاف ومحاولة تجريم ما حدث لهم على أيدي النازيين القدامى في ألمانيا، باعتبار أن ما قاموا به ضد السامية، وهو ما وجد صدى عند بعض الدوائر الغربية، ومنها الدول الكبرى التي كانت لها حروب وصراعات مع ألمانيا، ومع الدول العثمانية في قرون مضت، مما جعل بعض هذه الدول تؤيد وتجرم هذا الفعل، وهو ما جعل بعض هذه الدول الغربية تشجع الحركة الصهيونية التي ترأسها تيودور هرتزل، كما أشرت إلى ذلك في قصة التأسيس من أجل إقامة وطن قومي لهم في فلسطين.

ولا شك أن هذا المخطط له أهدافه في هذا المخطط في إقامة هذا الوطن في هذه الأرض العربية، وأهمها المملكة المتحدة وفرنسا، لكن الأكثر سعيًا بقوة في هذا الجانب بريطانيا، ومن خلال وعد وزير خارجية بريطانيا، والمعروف بـ"وعد بلفور" في إقامة هذا الوطن القومي للصهاينة. ومما جاء في هذا الوعد بالنص: "إن حكومة صاحب الجلالة تنظر بعين العطف إلى إنشاء وطن قومي للشعب اليهودي في فلسطين، وسوف تبذل قصارى جهدها من أجل تسهيل تحقيق هذا الهدف".

هذا التحرك كان له أهداف سياسية وإستراتيجية بعيدة المدى، وليس فقط من أجل استعطاف الحركة الصهيونية؛ بل إنهم أرادوا أن يفصلوا الوطن العربي الجناح الآسيوي عن الجناح الإفريقي الشمالي، بعد أن تم إخلاء المنطقة من النفوذ التركي من منطقة الشرق الأوسط، بعد هزيمتها مع دول المحور في الحرب العالمية الأولى، مع احتلال مصر وأغلب دول المنطقة بين بريطانيا وفرنسا، وهما من أخرجا أيضا اتفاقية (سايكس/بيكو)، وهي الخطة التي وقعت عام 1916، بين فرنسا والمملكة المتحدة والإمبراطورية الروسية بنحو عام قبل الثورة البلشفية 1917، وتم كشف هذا المخطط السري من قبل روسيا، وكان لهذه الاتفاقية مخططها الأساسي وهو تقسيم المنطقة العربية، إلى عدة دويلات صغيرة بعد استعمار بعضها من قبل هذه الاتفاقية، وتم اقتسام منطقة الهلال الخصيب: (حوض نهري دجلة والفرات، والجزء الساحلي من بلاد الشام) بين فرنسا وبريطانيا لتحديد مناطق النفوذ في غرب آسيا بعد تهاوي الدولة العثمانية، وحصل بعد التقاسم بين فرنسا وبريطانيا، وخرجت روسيا من الاتفاق بعد سقوط الإمبراطورية بعد كشفه، باعتباره مخططا إمبرياليا.

وبعدما تم تشجيع العصابات الصهيونية وتسليحها من قبل الدول الاستعمارية نفسها، والسيطرة على معظم أراضي عام 1948، وهو نتيجة لدعم هذه الدول الاستعمارية في دعم هذه العصابات المسلحة، في الوقت الذي كان الشعب الفلسطيني كان تحت الحماية بقوة عسكرية بريطانيا، بعد خروج الدولة العثمانية من فلسطين، وكل المناطق العربية، وسيطرة الدول الاستعمارية على المنطقة. وعندما قامت الدول العربية المحيطة وبعض الدول العربية القريبة من متطوعين في عام 1948 بشن حرب من أجل نجدة أهل فلسطين، لم تكن لديهم القدرة العسكرية الكافية لصد المحتلين، ولا الخطط العسكرية التي تمكنهم من المواجهة الحاسمة لهذه الحرب، في الوقت الذي كانت القوة الكبيرة والمهمة التي دخلت من المملكة المصرية آنذاك، اُكتشف أن الأسلحة التي أخذت من المخازن العسكرية في مصر، هي من القوات الانجليزية وربما رتبت لها، وظهرت أنها أسلحة فاسدة، وهو كشف عن ذلك في مقالاته في مجلة روز اليوسف الكاتب والروائي المصري المعروف إحسان عبدالقدوس- رحمه الله- وهذا ما برز أنه مخطط استعماري لإجهاض طرد المشروع الاستيطان الصهيوني في فلسطين؟

فماذا حدث بعد استيلاء المخطط الصهيوني على أراضي 1948؟

العنصرية الصهيونية أطلقت فكرة ما يسمى بـ(الترانسفير)، وهو التهجير القسري للفلسطينيين من أرضهم بالقوة، وتحت تهديد السلاح من العصابات الصهيونية المؤيدة من بعض الدول الاستعمارية من أجل التوطين، وهي نظرة عنصرية للآخر، أو التقليل من إنسانيته، أو كما شبه ذلك وزير الدفاع الصهيوني الفلسطينيين بـ"حيوانات بشرية"!

وبعد عملية "طوفان الأقصى" في السابع من أكتوبر 2023، عادت هذه الفكرة العنصرية إلى الواجهة، في تكرار  لما تبنته النازية الألمانية، أو ما يسمى بمحرقة اليهود من قبل إدوارد هتلر، فقد استعادته الصهيونية نفسها على شعب آخر في الإبادة الجماعية المتكررة، ليس فقط في غزة بعد السابع من أكتوبر من الشهر الماضي، بل إن الإبادة الجماعية، بدأت منذ ما بعد حرب عام 1948، كما حصل من إبادات لمدنيين من أطفال ونساء وشيوخ في دير ياسين، وصبرا وشاتيلا، وكفر قاسم، وقانا في لبنان، ومدرسة بحر البقر في مصر، وأخيرًا المذابح التي جرت في غزة بعد السابع من أكتوبر الماضي، وهم بعشرات الألوف. وشملت الإبادة الجماعية من النازيين الجدد المستشفيات والمدارس، وهذه بلا شك جرائم حرب بكل المقاييس القانونية والأخلاقية والإنسانية.

يذكر الدكتور عبد الوهاب المسيري في بعض مؤلفاته عن العنصرية الصهيونية، وارتباطها بالرؤية النازية في التوجه الإقصائي، مسألة حقيقية فيقول: إن "البعد المعرفي والحضاري لدراستي عن الصهيونية، وأشرت إلى ضرورة دراسة الظاهرة النازية بالطريقة نفسها بحيث يُنظر إلى كل من الصهيونية والنازية باعتبارهما جزءًا لا يتجزأ من الفكر الغربي والحضارة الغربية، ومن ثم لا يمكن دراستهما بمعزل عن التيارات الفكرية والحضارية الغربية المختلفة، وهو أن الدراسات الغربية في الموضوع قلما تتجاوز البُعد السياسي الاعتذاري، فهذه الدراسات أخفقت في أن تبين أن النازية لم تكن انحرافًا عن الحضارة الغربية، وإنما هي تيار أساسي فيها كالصهيونية تمامًا".

وللحديث بقية...

رابط مختصر

المصدر: جريدة الرؤية العمانية

إقرأ أيضاً:

جامعة حلوان تنظم حفل استقبال الطلاب الوافدين الجدد

نظّمت جامعة حلوان احتفالية كبيرة لاستقبال الطلاب الوافدين الجدد وتكريم المتفوقين والخريجين، في أجواء احتفالية عكست القيمة العلمية والإنسانية للجامعة التي تعد بيتًا ثانيًا لآلاف الطلاب من مختلف الجنسيات. 

لجنة ترشيح رؤساء الجامعات تجري مقابلات المتقدمين لرئاسة جامعة مطروح 8 قرارات جديدة لمجلس جامعة القاهرة عميد قصر العيني: نقدم برامج تدريب طبي واسعة وشاملة جامعة حلوان التكنولوجية الدولية تشهد انتظام امتحانات الميد تيرم اعتماد كلية التجارة جامعة عين شمس من هيئة ضمان الجودة جامعة عين شمس تتألق في بطولة الجامعات المصرية للكونغ فو مذكرة تفاهم بين جامعة الجلالة وهيئة الرعاية الصحية للتعاون في التدريب الطبي جامعة حلوان تنظم حملة توعوية بأهمية التبرع بالبلازما صندوق رعاية المبتكرين يعقد ورشة عمل تفاعلية ضمن برنامج أوليمبياد الشركات الناشئة تجربة إخلاء ناجحة بكلية العلوم جامعة عين شمس فى خمس دقائق

أقيم الحفل تحت رعاية الدكتور السيد قنديل رئيس جامعة حلوان، والدكتور عماد ابو الدهب نائب رئيس الجامعة للدراسات العليا والبحث العلمي. 

وحضر الحفل الدكتور حسام رفاعي نائب رئيس الجامعة لشئون التعليم والطلاب، والدكتور وليد السروجي نائب رئيس الجامعة لشئون خدمة المجتمع وتنمية البيئة ، ولفيف من عمداء الكليات وأعضاء هيئة التدريس بالجامعة. 

وشهد الحفل حضور مجموعة من القيادات الأكاديمية والدبلوماسية، من بينهم: الدكتور أحمد عبد الغني رئيس الإدارة المركزية لشئون الطلاب الوافدين بوزارة التعليم العالي والبحث العلمي، الدكتور خالد عبد العزيز المحارب رئيس المكتب الثقافي الكويتي، والدكتور سليم التلولي مسئول الجامعات بسفارة دولة فلسطين، و الدكتور عاصم أحمد حسن المستشار الثقافي لسفارة جمهورية السودان، والدكتور هادي الصبان الملحق الثقافي بسفارة الجمهورية اليمنية.

قوة جامعة حلوان تتمثل في وعي طلابها

رحّب الدكتور السيد قنديل رئيس جامعة حلوان بالحضور والطلاب ، مؤكدًا أن قوة جامعة حلوان تتمثل في وعي طلابها وتميزهم، وفي وجود قيادات أكاديمية أثرت في منظومة التعليم والرياضة والثقافة. 

وأشار إلى أن جامعة حلوان قامت بتخريج أسماء قامات جامعية وخريجين بارزين على سبيل المثال لا الحصر: الدكتور خالد العناني مدير عام منظمة اليونسكو، والدكتور عمرو عزت سلامة الأمين العام لاتحاد الجامعات العربية، والدكتور أحمد هنو وزير الثقافة، والدكتور أشرف صبحي وزير الشباب والرياضة. 

ولفت إلى أن جامعة حلوان خرّجت قيادات في التربية والتعليم والفنادق والإدارة والقطاع الرياضي أيضاً ، فجامعة حلوان واحدة من أكثر الجامعات تأثيرًا، حيث تمتد جذورها التعليمية منذ 1839 في عدد من الكليات العريقة. 

وأضاف رئيس جامعة حلوان أن الجامعة تهتم ببناء الشخصية إلى جانب العلم، لأن نجاح الإنسان يبدأ من ثقته بنفسه، ومن استثماره لعقله، ومن انفتاحه على الثقافة والعلوم، كما تعمل على إعداد طالب قادر على الابتكار، حيث يعد الخريجين  سفراءًا لجامعتهم أينما ذهبوا، يحملون قيمها وينتمون لبيتهم الثاني.

وتحدّث عن رؤية الجامعة في دعم الطلاب لاكتساب مهارات اللغة والكمبيوتر والتعامل مع الذكاء الاصطناعي، والانفتاح على التراث العالمي، مؤكّدًا أن الحضارة العربية والإسلامية هي التي نقلت العلوم إلى العالم، وأن الطالب هو محور العملية التعليمية.
 

وفي ختام كلمته أكد أن جامعة حلوان لا تقدّم مجرد تعليم،  فنحن نصنع شخصية ناجحة قادرة على العمل، فكونوا صورة مشرفة لأنفسكم ولبلادكم ولجامعتكم، التي تسعى لدعمكم في ظل توجهات الدولة المصرية التي تعمل بجدّ على اجتذاب المزيد من الطلاب الوافدين، وتوسيع قاعدة التعاون الأكاديمي والثقافي مع مختلف دول العالم، وتحرص  على تعزيز مكانة مصر كوجهة تعليمية رائدة إقليميًا ودوليًا، من خلال تطوير البرامج الدراسية، وتيسير إجراءات الالتحاق، وتقديم بيئة جامعية آمنة ومحفزة تدعم الابتكار والتفاعل الثقافي بين الطلاب من مختلف الجنسيات.
 

وقال الدكتور عماد أبو الدهب نائب رئيس الجامعة للدراسات العليا والبحث العلمي: "يسعدنا اليوم أن نجتمع في رحاب جامعة حلوان لنحتفل معا باستقبال طلابنا الوافدين الجدد الذين نرحب بهم بين أهلهم وفي وطنهم الثاني، ونتمنى لهم رحلة علمية مليئة بالنجاح والإنجاز، فأنتم إضافة ثرية لجامعتنا، وثقافاتكم وخبراتكم تساهم في إثراء البيئة الأكاديمية وتعزيز روح التنوع والانفتاح".

وأكد احترامه وتقديره لطلابنا المتفوقين الذين بذلوا كل جهد، وواصلوا الليل بالنهار، ليحققوا هذه النجاحات التي نفتخر بها جميعًا، لأن تفوقهم ليس مجرد درجات أو شهادات بل هو رسالة ملهمة لكل طالب يسعى للتميز، ودليل على أن الاجتهاد يصنع الفارق، وأن المستقبل يصنعه من يعمل بجد ويؤمن بقدراته.

وأضاف أن جامعة حلوان تواصل سعيها الدائم لتطوير برامجها الأكاديمية، ودعم البحث العلمي والاهتمام بالأنشطة الطلابية، لأننا نؤمن بأن الجامعة ليست مجرد قاعات ودروس، بل هي حياة كاملة تبنى فيها شخصية الطالب، وتصقل مهاراته، وتتفتح آفاقه نحو المستقبل، ونحن اليوم، من خلال هذا الحفل، نؤكد التزامنا برعاية كل طالب، والوقوف إلى جانبه، وتوفير ما يحتاجه ليحقق أهدافه وطموحاته.

وفي ختام كلمته جدد الترحيب بطلابنا الوافدين الجدد، ونبارك للمتفوقين والخريجين، وندعو الله أن يكون هذا العام الجامعي عاما مليئًا بالعطاء والنجاح للجميع. 

أبدى الدكتور أحمد عبد الغني رئيس الإدارة المركزية لشئون الطلاب الوافدين بوزارة التعليم العالي والبحث العلمي سعادته كونه بين الطلاب في هذا الصرح العلمي العريق جامعة حلوان، التي أثبتت عبر تاريخها أنها واحدة من الجامعات المصرية الرائدة في دعم ورعاية الطلاب الوافدين، وفي تعزيز التكامل الثقافي بين شعوب العالم العربي والأفريقي.

وأكد إن وزارة التعليم العالي والبحث العلمي، بقيادة الوزير الدكتور أيمن عاشور وزير التعليم العالي والبحث العلمي، تولي اهتمامًا كبيرًا بمنظومة الطلاب الوافدين باعتبارهم سفراء لبلادهم داخل مصر وسفراء لمصر بعد عودتهم إلى أوطانهم، وأكد للطلاب الوافدين: أنكم ستجدون مصر دائمًا وطنًا ثانيًا يحتضن طموحاتكم ويقف إلى جواركم، نؤمن بأنكم ستعودون إلى بلادكم حاملين المعرفة والخبرة، وصانعين لمستقبل أفضل لأنفسكم ولأوطانكم، أهلاً بكم في مصر… وأهلاً بكم في جامعة حلوان.

كما رحّبت الدكتورة لبنى شهاب مدير مكتب الوافدين بالجامعة بالطلاب الوافدين الجدد والخريجين والمتفوقين، مؤكدة أن جامعة حلوان هي نقطة انطلاق نحو مستقبل دولي يقوم على التواصل بين الثقافات، وقالت:"جئتم من شتى بقاع الأرض… تحملون أحلامًا كبيرة وطموحات بلا حدود، وصرتم جزءًا من نسيج الجامعة الإنساني المتنوع."

وأشارت إلى أن وجود الطلاب الوافدين ليس حدثًا عابرًا، بل جزء من استراتيجية وزارة التعليم العالي لتعزيز التعليم العابر للحدود، وتوسيع شبكات التعاون الأكاديمي والثقافي.

وأكدت أن الجامعة توفر للطلاب برامج أكاديمية متقدمة، معامل تكنولوجية، مراكز للابتكار، وأنشطة ثقافية وفنية ورياضية، إلى جانب خدمات لوجيستية داخل مكتب الوافدين لضمان التكيّف والنجاح.

وقدم الطالب عبد المنعم محمد كلمته ممثلًا للطلاب الوافدين، وخاصة السودانيين، وقال: "نحن الطلاب الوافدين من مختلف الجنسيات نمثّل لوحة متكاملة لبناء مستقبل جديد، ونجد في جامعة حلوان بيئة داعمة لنا تُفتح فيها أبواب التميز الأكاديمي والإنساني"، وتقدّم بالشكر للسفارة السودانية وإدارة الجامعة، وأكد سعادته بالترحيب بالطلاب الجدد وتهنئة الخريجين.

وشملت مراسم التكريم: تكريم الخريجين من السودان – فلسطين – اليمن – الأردن – سوريا – السعودية، تكريم أوائل دفعات كليات الجامعة، التقاط صور تذكارية مع عمداء الكليات، وكذلك طابور عرض للخريجين. 

  على هامش الحفل قام رئيس الجامعة والضيوف بتفقد معرض التراث الشعبي السوداني، الذي قدّمه الطلاب السودانيون، والذي عكس ثراء الثقافة السودانية وتنوعها.

واختُتمت الفاعليات بتأكيد جامعة حلوان على استمرار دعمها للطلاب الوافدين، وتعزيز التعاون الثقافي بين الشعوب، وترسيخ مكانة الجامعة كمنارة علمية وإنسانية تستقبل أبناء الدول العربية بكل محبة واحترام.

مقالات مشابهة

  • فلسطين ولبنان وسوريا.. إبادة جماعية متواصلة من إسرائيل وعدوان لا ينتهي
  • محافظ مطروح يزف بشرى فى التصالح على المبانى غير المقننة
  • مندوب فلسطين بالجامعة العربية: إسرائيل ارتكبت إبادة جماعية بحق الفلسطينيين
  • مهند العكلوك: إسرائيل تحولت إلى قوة إبادة جماعية.. والعالم مطالب بإنهاء الاحتلال
  • معاكسة فتاة.. حبس طرفي خناقة بالأسلحة والشماريخ في بولاق الدكرور
  • الكادحون الجدد في مزارع الذكاء الاصطناعي
  • رئيس مجلس النواب: الشعب الفلسطيني في غزة تعرض لعدوان إسرائيلي يرقى لإبادة جماعية
  • مقررة أممية : “إسرائيل” ترتكب إبادة جماعية بحق الفلسطينيين ليس فقط في غزة
  • كوبا تدين الاعتداءات الصهيونية المتصاعدة على الفلسطينيين في الضفة الغربية
  • جامعة حلوان تنظم حفل استقبال الطلاب الوافدين الجدد