RT Arabic:
2025-05-17@23:21:53 GMT

من صيدا وتونس إلى سواحل البرازيل!

تاريخ النشر: 21st, November 2023 GMT

من صيدا وتونس إلى سواحل البرازيل!

يمتلئ التاريخ بالمفاجآت، ولعل فرضية وجود علاقة بين صيدا أو تونس وسواحل البرازيل واحدة بارزة في هذا الطريق. عدة خبراء متخصصون يرجحون هذا الاحتمال ويجدون له ما يعدونها أدلة قوية.

إقرأ المزيد هكذا تضيع الأوطان.. "أذكى" صفقة من نوعها في التاريخ

الحديث يدور حول الفينيقيين الذين يعدون من أمهر البحارة في العصور القديمة، فقد اكتشفوا الكثير من الأراضي الجديدة وأسسوا العديد من المستعمرات على طرق التجارة البحرية القديمة.

يعرف بشكل واسع عن الفينيقيين دولتهم العتيدة في قرطاجة بتونس الحالية ومقارعتهم الرومان في سلسلة من الحروب البونيقية التي انتهت بتدمير الرومان لقرطاجة وحرثها بالملح!

أما الجانب الآخر للحضارة الفينيقية، فهو انخراطها في تنافس محموم بشأن أولوية اكتشاف العالم الجديد وتحديدا البرازيل، إلى جانب الفايكنغ والسكان البولينيزيين الأصليين.

خبراء في علم الآثار والحضارات كرسوا حياتهم لإثبات أن الفينيقيين الكنعانيين لم تبحر سفنهم في مياه المتوسط فقط، بل وامتدت إلى مساحات واسعة من المحيطيين الأطلسي والهندي، وأنهم أبحروا حول القارة الإفريقية، وكانوا الأكثر مهارة في الملاحة البحرية في عصرهم.

لغز نقش "بارايبا" الحجري:

أنصار فكرة اكتشاف الفينيقيين المبكر لمناطق من جنوب القارة الأمريكية اللاتينية وخاصة البرازيل وبيرو، يجدون في نقش اكتشف في عام 1873 على حجر بمنطقة "جواو پيسوا"، الواقعة بشمال شرق البرازيل، أنصع دليل على ذلك.

جدل واسع ثار بين العلماء ولا يزال حول حقيقة النص المكتوب باللغة الفينيقية على ذلك الحجر قبل ضياعه نهائيا. بعض الخبراء رجحوا أنه مزور مثل عدة عملات فينيقية كان عثر عليها في المنطقة، إلا أن علماء بارزين أكدوا أن النص الفينيقي حقيقي وليس مزيفا.

العالم والمستشرق الألماني قسطنطين شلوتمان خلص بعد دراسة النقش في عام 1874 إلى القول: "إذا كان هذا مزيفا، فلا بد أن الفاعل كان خبيرا ممتازا في اللغة الفينيقية ولديه موهبة كتابية كبيرة، لأن السمات الفردية للنقش ليست فينيقية فحسب، بل ومن صيدا بلا شك. من الصعب افتراض أن مثل هذا الخبير في لهجات اللغة الفينيقية يعيش في البرازيل، حتى في أوروبا لا يوجد من مثل هؤلاء الكثير".

لاحقا أكد سايروس غوردون، وهو خبير أمريكي شهير صحة النص الفينيقي على الحجر "البرازيلي"، وبحكم خبرته في فك شفرة اللغة الفينيقية توصل في عام 1960 إلى ترجمة ذلك النص المنقوش على الحجر.

ترجمة النص الفينيقي تقول: "نحن أبناء كنعان من صيدا، مدينة ملكنا. نحن، البحارة التجار، ألقينا بالبحر إلى هذا الساحل البعيد لبلد جبلي. ذهبنا إلى البحر، ونضحي بشبابنا ونمتدح الآلهة، في السنة التاسعة من عهد ملكنا حيرام. رفعنا أشرعة سفننا العشر في ميناء إيزيونجيبر على البحر الأحمر. لمدة عامين كاملين أبحرنا إلى الحافة الجنوبية لأرض حام (إفريقيا، لكن عاصفة قوية من يد الإله بعل قسمت السفن، وفقدنا رفاقنا. وهكذا وصلنا إلى هنا إلى هذا الشاطئ ونحن 12 رجلا و3 نساء"، أتاح الاسم المذكور للملك حيرام للخبراء إمكانية تحديد تاريخ النقش في الفترة بين 553 إلى 533 قبل الميلاد.

بنهاية القرن التاسع عشر، عثر على آثار مادية تعود للفينيقيين على سواحل القارتين الأمريكيتين، من ذلك اكتشاف حبات خرز فينيقية في مقاطعة لانكستر بساوث كارولينا، كما عثر في ولاية بنسلفانيا على نقوش حجرية فينيقية في عام 1949، واكتشف حجر مماثل في ولاية أوهايو في عام 1956، وعثر على نقوش فينيقية حجرية أيضا في  ولاية فرجينيا، والقائمة تطول.

مع تواصل الجدل في الأوساط العلمية حول صحة الآثار الفينيقية في العالم الجديد، عثر سكان محليون في عام 1978 بمقاطعة بوياكا الكولومبية على ألواح طينية عليها نقوش فينيقية.

صمود هذه الرواية على مر الزمن، وتمسك العديد من الخبراء الكبار بها، جعل منها احتمالا قائما، وعلى الرغم من أن زيارة الفينيقيين القدماء إلى العالم الجديد لم تصبح بعد بمثابة فرضية مقبولة على نطاق واسع، إلا أنها بلا شك لم تعد هامشية.

المصدر: RT

المصدر: RT Arabic

كلمات دلالية: أرشيف فی عام

إقرأ أيضاً:

عاجل | النص الكامل لكلمة الرئيس اليمني أمام القمة العربية في بغداد

دعا الرئيس العليمي اليوم السبت 17 مايو 2025، إلى تنفيذ قرار الجامعة العربية بتصنيف الميليشيا الحوثية منظمة أجنبية إرهابية.

وجدد الرئيس الدكتور رشاد محمد العليمي رئيس مجلس القيادة الرئاسي التزام الجمهورية اليمنية المطلق بالثوابت العربية، وفي مقدمة ذلك القضية الفلسطينية وحق شعبها في الحرية والاستقلال، وانهاء الاحتلال الإسرائيلي، وإقامة دولته المستقلة كاملة السيادة، وفقا لقرارات الشرعية الدولية، ومبادرة السلام العربية.

وقال رئيس مجلس القيادة الرئاسي في خطاب امام القمة العربية في بغداد، ان اليمن سيظل كما كان على مر التاريخ، عمقاً أصيلاً، وسنداً مخلصاً لقضايا أمته، وشريكاً فاعلاً في صون الأمن القومي العربي والدفاع عن مصالحه العليا.

وشدد الرئيس على إن الظروف الاستثنائية، والتحديات التي تتهدد منطقتنا العربية، تتطلب وقفة صادقة وشجاعة، بدءا بتحويل مقررات هذه القمم الى أفعال، والانتقال الى أفق اكثر جدية من التضامن، وردع التهديدات الارهابية المشتركة.

واوضح ان في طليعة هذه التهديدات، تأتي التدخلات الخارجية في الشؤون العربية، "ومحاولات تمزيق دولنا الوطنية، ومؤسساتها الشرعية عبر جماعات إرهابية مارقة، غلبت مشاريع داعميها ومصالحها الضيقة، على مصالح امتنا، وامنها القومي".

وتحدث رئيس مجلس القيادة الرئاسي في هذا السياق عن مسار المعركة الوجودية التي يخوضها الشعب اليمني منذ اكثر من عشر سنوات ضد مشروع مليشيا الحوثي الارهابية المدعومة من النظام الايراني، قائلا ان "الشعب اليمني عازم اليوم اكثر من اي وقت مضى، على انهاء المعاناة واسقاط هذا المشروع، وأجندته العابرة للحدود".

واكد الرئيس استنفاد كافة الجهود لدفع جماعة الحوثي الارهابية الى التخلي عن نهجها العنصري، والاستجابة للإرادة الشعبية، وقرارات الشرعية الدولية.

وقال ان المليشيات عززت بذلك النهج، القناعة الراسخة بانها ليست مشروع سلام، او مجرد خطر مؤقت، وانما تهديد دائم للسلم، والامن الدوليين.

وجدد الرئيس التعبير عن عظيم الشكر، والتقدير للاشقاء في تحالف دعم الشرعية بقيادة المملكة العربية السعودية، ودولة الامارات العربية المتحدة الذين كان لهم الفضل في صناعة الصمود الأسطوري لشعبنا اليمني العظيم، وتخفيف معاناته الإنسانية، وتماسك مؤسساته الوطنية على مدى السنوات الماضية.

واعرب عن تطلعه من هذه القمة الى قرارات حازمة لتعزيز هذا الصمود، و ردع صلف المليشيات، بما في ذلك التنفيذ الصارم لقرار مجلس جامعة الدول العربية على مستوى المندوبين بتصنيف المليشيات الحوثية منظمة إرهابية اجنبية.

وقال ان موقفا جماعيا الى جانب قرار التصنيف، يقطع الشك باليقين في مدى التزامنا بميثاقي جامعة الدول العربية، والأمم المتحدة، كما من شأنه ان يبعث برسائل حازمة لكافة المليشيات، التي تنازع دولنا الوطنية حقها الحصري في احتكار السلاح، وقراري السلم والحرب.

واعتبر ان هذا هو الخيار الامثل لاستعادة السلام، والاستقرار في ربوع المنطقة.

كما اعرب عن تطلعه في ان تقود هذه القمة الى جانب القمة الاقتصادية المتزامنة، الى اطلاق المبادرات الجماعية لإغاثة شعوبنا المنكوبة بالحروب والنزاعات، ودعم فرص تعافيها الاقتصادي، واعادة بناء مؤسساتها المدمرة باعتباره السبيل الأمثل لمكافحة الإرهاب، وصناعة السلام المستدام الذي تستحقه شعوبنا جميعا.

وجدد الرئيس التهنئة للاشقاء في الجمهورية العربية السورية قيادة وحكومة وشعبا بقرار رفع العقوبات، معبرا عن الشكر في تحقيق هذا الإنجاز التاريخي لأخيه صاحب السمو الملكي الامير محمد بن سلمان ولي العهد، رئيس مجلس الوزراء بالمملكة العربية السعودية.

فيما يلي نص الكلمة:

أخي فخامة الرئيس الدكتور عبداللطيف رشيد،،

أصحاب الجلالة والفخامة والسمو،،

معالي الأمين العام لجامعة الدول العربية أحمد أبو الغيط،،

أصحاب المعالي والسعادة،،

اسمحوا لي في البداية أن أتقدم باسمي واخواني أعضاء مجلس القيادة الرئاسي والحكومة في الجمهورية اليمنية بخالص الشكر للاشقاء في جمهورية العراق، بقيادة أخي فخامة الرئيس عبداللطيف رشيد، على التحضير الجيد، والاستضافة الكريمة لهذه القمة، كما نثمن عاليا الجهود المخلصة لمملكة البحرين بقيادة اخي جلالة الملك حمد بن عيسى، خلال رئاسته للدورة السابقة.

أصحاب الجلالة والفخامة والسمو،،

ستبقى القضية الفلسطينية وحق شعبها في الحرية والاستقلال، في قلب وجدان هذه الأمة، ونبضها الحي كأكثر القضايا عدالة في التاريخ.

وإذ نجدد رفضنا القاطع لاي شكل من اشكال التهجير، او الترحيل، او اعادة التوطين للشعب الفلسطيني، باعتباره انتهاكا جسيما للقانون الدولي، فاننا نشدد على أهمية مواصلة اللجنة الوزارية العربية لجهودها المخلصة في التصدي لهذه المخططات، وضرورة الزام إسرائيل بقرارات الشرعية الدولية التي ترفض أي محاولة لتغيير التركيبة السكانية في الأراضي الفلسطينية المحتلة.

كما نؤكد تمسك الجمهورية اليمنية بخيار السلام العادل والشامل لانهاء الاحتلال الإسرائيلي، وفقا لقرارات الشرعية الدولية ومبادرة السلام العربية، بما يلبي تطلعات الشعب الفلسطيني، وحقه في إقامة دولته المستقلة كاملة السيادة، وعاصمتها القدس الشرقية.

واننا ندعو في اطار هذه الجهود الى دعم مبادرة المملكة العربية السعودية، والجمهورية الفرنسية لعقد المؤتمر الدولي في نيويورك على طريق احياء حل الدولتين، والاعتراف بالدولة الفلسطينية دون تأخير.

أصحاب الجلالة والفخامة والسمو،،

إن الظروف الاستثنائية، والتحديات التي تتهدد منطقتنا العربية، تتطلب وقفة صادقة وشجاعة، بدءا بتحويل مقررات هذه القمم الى أفعال، والانتقال الى أفق اكثر جدية من التضامن، وردع التهديدات الارهابية المشتركة.  

ولعل في طليعة هذه التهديدات، تأتي التدخلات الخارجية في شؤوننا العربية، ومحاولات تمزيق دولنا الوطنية، ومؤسساتها الشرعية عبر جماعات إرهابية مارقة، غلبت مشاريع داعميها ومصالحها الضيقة، على مصالح امتنا، وامنها القومي.

وقد تعاظمت تلك التحديات مع تحول هذه الجماعات والمليشيات الى تهديد عابر للحدود بعد ان كان يعتقد خطأ بانها شأن محلي، ليضرب خرابها اليوم في كل مكان، بما في ذلك امن الملاحة البحرية والممرات، والقنوات المائية الاستراتيجية، ما يحتم علينا اتخاذ موقف عربي حازم، يضع أمننا الجماعي، ودعم مؤسسات الدول الوطنية في مقدمة كل الأولويات.

أصحاب الجلالة والفخامة والسمو،،

أصحاب المعالي والسعادة،،

منذ اكثر من عشر سنوات ما يزال شعبنا اليمني يخوض معركة وجودية ضد مشروع مليشيا الحوثي الارهابية وداعميها، وهو اليوم بدعمكم ومواقفكم الاخوية، عازم اكثر من أي وقت مضى على انهاء المعاناة، واسقاط هذا المشروع، وأجندته العابرة للحدود، بعد ان استُنفِدت كافة الجهود لدفع هذه الجماعة الى التخلي عن نهجها العنصري، والاستجابة للإرادة الشعبية، وقرارات الشرعية الدولية، معززة بذلك القناعة الراسخة بانها ليست مشروع سلام، او مجرد خطر مؤقت، وانما تهديد دائم للسلم، والامن الدوليين.

و من هذا المنبر، نجدد عظيم شكرنا، وتقديرنا لاشقائنا في تحالف دعم الشرعية بقيادة المملكة العربية السعودية، ودولة الامارات العربية المتحدة الذين كان لهم الفضل في صناعة الصمود الأسطوري لشعبنا اليمني العظيم، وتخفيف معاناته، وتماسك مؤسساته الوطنية على مدى السنوات الماضية.. واننا نتطلع من هذه القمة الى قرارات حازمة لتعزيز هذا الصمود، و ردع صلف المليشيات، بما في ذلك التنفيذ الصارم لقرار مجلس جامعة الدول العربية على مستوى المندوبين بتصنيف المليشيات الحوثية منظمة إرهابية اجنبية، وهي التي لم تدع جرما الا واقترفته من استهداف الموانىء، و المطارات، وتفجير المنازل، والمساجد، الى سرقة المساعدات الإنسانية واختطاف موظفيها، وزراعة الألغام، وتجنيد الأطفال، وتجريف الهوية، وفرص العيش، الى غير ذلك من الانتهاكات الفظيعة لحقوق الانسان في طول البلاد وعرضها.

ان موقفا جماعيا الى جانب قرار التصنيف، يقطع الشك باليقين في مدى التزامنا بميثاقي جامعة الدول العربية، والأمم المتحدة، كما من شأنه ان يبعث برسائل حازمة لكافة المليشيات، التي تنازع دولنا الوطنية حقها الحصري في احتكار السلاح، وقراري السلم والحرب، وهذا هو الخيار الامثل لاستعادة السلام، والاستقرار في ربوع هذه المنطقة.

كما نتطلع ان تقود هذه القمة الى جانب القمة الاقتصادية المتزامنة التي يستضيفها هذا البلد العزيز، الى اطلاق المبادرات الجماعية لإغاثة شعوبنا المنكوبة بالحروب والنزاعات، ودعم فرص تعافيها الاقتصادي، واعادة بناء مؤسساتها المدمرة باعتباره السبيل الأمثل لمكافحة الإرهاب، وصناعة السلام المستدام الذي تستحقه شعوبنا جميعا.

واننا ننتهز هذه المناسبة لنجدد التهنئة للاشقاء في الجمهورية العربية السورية قيادة وحكومة وشعبا بقرار رفع العقوبات من قبل الولايات المتحدة الامريكية، مع شكرنا الموصول دائما في تحقيق هذا الإنجاز التاريخي لاخي صاحب السمو الملكي الامير محمد بن سلمان ولي العهد، رئيس مجلس الوزراء بالمملكة العربية السعودية.

كما نشيد بالنتائج التي تمخضت عنها زيارة الرئيس الأميركي دونالد ترمب الى المملكة العربية السعودية، ودولتي قطر والامارات العربية المتحدة، في خدمة المصالح العربية، وقضاياها الاستراتيجية.

كما لا يفوتني التعبير عن امتنان شعبنا اليمني للاشقاء في جمهورية مصر العربية بقيادة اخي فخامة الرئيس عبدالفتاح السيسي على التسهيلات الأخيرة الممنوحة لابناء شعبنا اليمني الفارين من بطش المليشيات الحوثية، والباحثين عن العلاج، في هذا البلد العروبي الشقيق.

أصحاب الجلالة والفخامة،،

رغم ويلات الحرب، والجروح العميقة، ستظل الجمهورية اليمنية، وشعبها العريق على عهدها والتزامها المطلق بالثوابت العربية، كما سيظل اليمن كما كان على مر التاريخ، عمقاً أصيلاً، وسنداً مخلصاً لقضايا أمته، وشريكاً فاعلاً في صون الأمن القومي العربي والدفاع عن مصالحه العليا.

اجدد الشكر لكم اخي فخامة الرئيس عبداللطيف رشيد، ونسأله تعالى أن تُكلل أعمال قمتنا هذه بالتوفيق والسداد.

والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته.

مقالات مشابهة

  • الشِعر.. بين الإبداع الإنساني والتحدّي الرقمي
  • مظاهرات في المغرب وتونس بذكرى النكبة ورفضا للمجازر في قطاع غزة (شاهد)
  • منتخب البرازيل للشباب يعلن مشاركته في بطولة خوفو الدولية لكرة القدم
  • عاجل | النص الكامل لكلمة الرئيس اليمني أمام القمة العربية في بغداد
  • الجيش الإسرائيلي يعلن بدء حملة «عربات جدعون» في غزة وتونس تستعد لإطلاق «قافلة الصمود»
  • الأسطورة برانكو على رأس بعثة البرازيل في بطولة خوفو الدولية بمصر 2025
  • بيت الشعر العربي يطلق الملتقى الأول للنص الجديد بمشاركة 60 شابًا
  • زلزال بقوة 4.9 ريختر يضرب قبالة سواحل نيوزيلندا
  • كيف تحولت الجزائر وتونس إلى قبور للحرية وسط تصاعد لحملات القمع؟
  • نجوم البرازيل السابقون يحتفلون بتولي أنشيلوتي تدريب السيليساو