ما أهمية تناول ثمرة من البرتقال يوميا فى الشتاء؟
تاريخ النشر: 26th, November 2023 GMT
قدمت الدكتورة سوسن غزال خبيرة التغذية عبر صفحتها الرسمية على موقع التواصل الاجتماعي فيسبوك،فوائد البرتقال فى الشتاء..
- يفيد في علاج أمراض القلب و ارتفاع ضغط الدم تصلب الشرايين وذلك بتناول برتقالة واحدة يوميا .
- يمنع تجمد الدم على جدران الأوعية الدموية بفضل احتوائه على النيوفلافونيد.
- يحمي من حدوث ترقق العظام عند السيدات اللواتي دخلن مرحلة سن اليأس بفضل غناه بالكالسيوم.
- يزيل حالات الإمساك الحاد.
- يرفع معدل معدن الحديد بالدم ويساهم في تجديد الخلايا وتنشيط الدورة الدموية.
- يفيد حالات الربو الحادة والتهابات القصبة الهوائية.
- يمنع تصلب الشرايين.
- يبعد احتمالات الإصابة بالسرطانات.
- يفيد في علاج الزكام بفضل غناه بالـ فيتامين C.
- يقضي على الرغبة بالتدخين.
- يفيد في إزالة التجاعيد وذلك بتدليك البدرة بلب البرتقال لمدة ثلث ساعة
فوائد قشور البرتقال :
تعتبر قشور البرتقال من الأجزاء الهامة طبيا وذلك لاحتوائها على زيوت عطرية غنية بالجزرين يمكن استخدامها لعلاج العديد من الأمراض ومنها
- الروماتيزم .
- الإمساك الحاد.
- آلام الصداع.
- المغص والنزف والحميات.
- آلام المعدة وحالات القيء.
المصدر: صدى البلد
إقرأ أيضاً:
خبراء التغذية: 5 فواكه شتوية لتعزيز المناعة والصحة هذا الشتاء
فواكه موسمية .. تكشف بداية موسم الشتاء عن وفرة هائلة من الحلويات المغرية في المتاجر، لكن خبراء التغذية يشددون على أن هذا الوقت يمثل فرصة مثالية للتركيز على فواكه موسمية غنية بالعناصر المفيدة.
ويؤكد خبير التغذية روب هوبسون أن دمج هذه الفواكه في النظام الغذائي يمنح الجسم دعمًا مناعيًّا قويًّا ويحسن صحة الأمعاء ويحد من الإفراط في تناول السكريات والدهون المرتبطة بالوجبات الاحتفالية.
الابتعاد عن الوجبات المصنعة يعزز استقرار الطاقةيوضح هوبسون أن الوجبات الاحتفالية عادة ما تكون معالجة للغاية، ما يجعل تناولها بكميات كبيرة أمرًا سهلاً دون إدراك. ويبين أن هذا السلوك يؤدي إلى تقلبات في سكر الدم ويزيد من الشعور بالخمول. ويؤكد أن استبدال هذه الوجبات بالفواكه يمنح الجسم مضادات أكسدة طبيعية وأليافًا تدعم الهضم وتساعد على الحفاظ على مستويات طاقة مستقرة طوال اليوم.
التوت الأسود يقدم جرعة مركزة من مضادات الأكسدةيعرض هوبسون التوت الأسود كأول فاكهة يجب الاستفادة منها شتاءً، نظرًا لغناه بالألياف ومركبات الأنثوسيانين التي تدعم صحة القلب والدماغ.
ويشير إلى أن انخفاض محتواه من السكريات يجعله خيارًا ذكيًّا لمن يبحثون عن وجبة حلوة دون ارتفاع سريع في السكر.
ويؤكد أن تناول التوت الأسود مجمدًا لا يقل فائدة عن الطازج لأنه يُجمّد في ذروة نضجه ويحافظ على قيمته الغذائية العالية.
الكمثرى تعزز الهضم وتدعم المناعة الطبيعيةيعرض الخبير الكمثرى كخيار شتوي مهم، إذ تحتوي على كميات كبيرة من الألياف التي تسهم في تحسين حركة الأمعاء، وهي مشكلة يعاني منها كثير من الأشخاص خلال تغيّر الفصول.
ويشير إلى أن الكمثرى توفر كذلك فيتامين سي والبوتاسيوم وحمض الفوليك، وهي عناصر تدعم كفاءة المناعة وصحة الجهاز العصبي وتساعد على الشعور بالشبع لفترة أطول.
التفاح يغذي البكتيريا النافعة ويخفض الكوليسترول الضاريضيف هوبسون أن التفاح يمثل غذاءً أساسيًّا للشتاء لاحتوائه على البكتين، وهو نوع من الألياف القابلة للذوبان التي تدعم بكتيريا الأمعاء المفيدة وتساهم في خفض مستويات الكوليسترول الضار. ويشير إلى أن الأبحاث الحديثة تربط بين تناول التفاح بانتظام وتحسن صحة القلب، مما يجعله خيارًا غذائيًّا ضروريًّا خلال موسم البرد.
التوت البري يحمي المسالك البولية ويعزز المناعةيشيد الخبير بالتوت البري لاحتوائه على مركبات البوليفينول التي تساعد في منع التصاق البكتيريا بالمسالك البولية، مما يفسر دوره الشائع في الوقاية من التهابات المثانة. ويوضح أن التوت البري يوفر أيضًا فيتامين سي ومضادات الأكسدة، مما يدعم الجهاز المناعي في مواجهة نزلات البرد الشائعة في الشتاء.
توت البلسان يتطلب الحذر لكنه يمنح فوائد قويةيختتم هوبسون قائمته بتوت البلسان الذي يعد غنيًّا بفيتامين سي والألياف ومركبات الأنثوسيانين.
ويشير إلى ضرورة طهيه جيدًا قبل تناوله لأنه يحتوي نيئًا على مواد قد تسبب التسمم. ويوضح أن الدراسات الحديثة تربط بين توت البلسان وتقليل مدة الأعراض المرتبطة بنزلات البرد بفضل خصائصه المضادة للفيروسات.