شارلوروا البلجيكي يرحب بعودة بن بوعلي
تاريخ النشر: 29th, November 2023 GMT
رحّبت إدارة نادي شارلوروا البلجيكي، بعودة لاعبها الجزائري، نذير بن بوعلي، إلى أجواء المنافسة بطريقة مميزة.
وكان خريج مدرسة أتليتيك بارادو، قد شارك السبت الماضي. أساسيا في مواجهة فيستيرلو، ضمن الجولة الـ 15، من الدوري البلجيكي، لأول مرة منذ إصابته بتمزق الأربطة الهلالية على مستوى الركبة شهر جانفي الماضي.
ونشرت أمس الثلاثاء، إدارة شارلوروا، فيديو لبن بوعلي، من غرف تغيير ملابس الفريق، على حسابها الرسمي عبر منصة “إكس” وأرفقته بعبارة: ” 10 أشهر من الغياب، العمل و”العَرَقْ”.. مرحبًا بك مرة أخرى في الميدان يا نذير.”
10 mois d’absence, de travail et de sueur. Bon retour sur les terrains, Nadhir. ????????????#RCSC #Charleroi #Unibet #NadhirBenbouali pic.twitter.com/kVlorpSoSh
— Royal Charleroi Sporting Club (@SportCharleroi) November 28, 2023
إضغط على الصورة لتحميل تطبيق النهار للإطلاع على كل الآخبار على البلاي ستور
المصدر: النهار أونلاين
إقرأ أيضاً:
وكالة الأنباء الفرنسية: ترتيبات ليبية–سورية تعجّل بعودة آلاف السوريين
تقرير: جهود ليبية–سورية لتسهيل عودة آلاف السوريين إلى ديارهمليبيا – تناول تقرير ميداني نشرته وكالة الأنباء الفرنسية جهود ليبيا وسوريا لتسهيل عمليات إعادة الآلاف من السوريين المقيمين على الأراضي الليبية إلى بلدهم، مشيرًا إلى ترتيبات مشتركة أتاحت للراغبين الحصول على تذاكر وتصاريح سفر عبر قنوات مفوّضة.
تدفّق المتقدّمين في طرابلسأكّد التقرير، الذي تابعته وترجمته صحيفة المرصد، استفادة أعداد كبيرة من السوريين من العرض الذي قدّمته وزارة خارجية بلادهم للعودة، حيث رُصد توافد أكثر من 700 شخص خلال نصف يوم فقط إلى وكالة سفريات في العاصمة طرابلس مفوّضة من السلطات السورية الجديدة، لاستكمال إجراءات السفر.
شهادات من راغبي العودةأورد التقرير شهاداتٍ لعائدين محتملين؛ إذ قال وليد حمود (32 عامًا): «وصلت إلى ليبيا قبل 5 سنوات، والوضع لا يزال غير مستقر تمامًا في سوريا، ومع ذلك أرغب في العودة»، مضيفًا أنه سيُبقي «إمكانية العودة إلى ليبيا للعمل بشكل قانوني مع تصريح إقامة مفتوحة». فيما قال رامي حسون، الفارّ من إدلب في 2020 خوفًا على حياته: «اليوم تجد سوريا السلام وهي في وضع أفضل من ذي قبل… نحن عائدون إلى بلدنا والحمد لله».
إجراءات السفر تسهّل قرار الرجوعذكر محمود نصر الدين، المقيم في ليبيا منذ 3 سنوات، أن «العودة كانت ستكون صعبة من دون ترتيبات السفر الجديدة نظرًا لعدم وجود سفارة سورية تعمل بكامل طاقتها»، موضحًا: «بمجرد وصولنا إلى بلدنا سنسعى جاهدين للعمل وإعادة بناء كل شيء، وبالنظر إلى حجم الدمار أتوقع طلبًا قويًا على العمالة».
ترجمة المرصد – خاص