بدأت قوافل المصريين بالسعوديه فى التوجه إلى مقار  اللجان الانتخابية بالسفارة المصرية بالرياض والقنصلية العامة في جدة وذلك منذ الصباح الباكر للإدلاء أصواتهم فى الإنتخابات الرئاسيه عبر ٤٢ لجنة فرعية.
كانت السفارة المصريه بالمملكه قد انتهت من الإستعداد للعمليه الانتخابيه  وسط تجهيزات و تسهيلات كبيرة  وذلك بمساعدة  وزارة الداخلية السعودية ممثلة في أمن السفارات في تأمين مقر اللجان من الخارج وتسهيل حركة دخول وخروج الناخبين.

 
بدأ المصريون بالسعودية في التوافد المستمر فى الساعات الأولى وسط توقعات  بزيادة الاعداد بعد صلاة الجمعة بوصول عدد من الحافلات من بعض المدن والمناطق البعيدة عن الرياض وجدة التي يخصصها بعض ابناء الجالية في هذه المناطق. 
كانت أولى القوافل  والحافلات قد تحركت من القصيم يحمل فيها الناخبون  علم مصر  ، كما تحركت حافلات اخرى من مختلف المناطق.

 

المصدر: بوابة الوفد

إقرأ أيضاً:

في اليمن.. العيد بين ألم الفُرقة وأمل الطريق المفتوح

بين زحام شوارع عدن عشية عيد الأضحى، يقف السائق اليمني محمد عبده بجوار حافلته الصغيرة منتظرًا من يشاركه الرحلة إلى محافظة تعز. 

 

مشهد بسيط لكنه يعكس عمق التحولات التي فرضتها الحرب الحوثية منذ أكثر من عقد، حيث تبددت طقوس العيد وتفرّق شمل العائلات اليمنية.

 

لكن السنوات الأخيرة قلبت المشهد رأسًا على عقب، حيث أدت الحرب وقطع الطرقات إلى انخفاض كبير في عدد المسافرين، وأصبح السائقون بالكاد يجدون من يركب معهم.

أزمة اقتصادية خانقة تظلل عيد الأضحى في اليمن: الأضاحي والملابس خارج قدرة المواطنين تقرير حقوقي يوثق أكثر من 15 ألف انتهاك حوثي في ذمار خلال 7 أعوام

رغم قتامة المشهد، برزت بوادر انفراج مع إعادة فتح طريق الضالع – صنعاء المغلق منذ عام 2019. يُعد هذا الطريق أحد أهم الشرايين التي تربط جنوب اليمن بشماله، ويمثل فتحه فسحة أمل للّقاء ولم الشمل.

 

فتح الطرقات.. أولوية إنسانية لا سياسية

 

فتح الطرقات في اليمن لم يعد مجرد قضية خدمات أو بنية تحتية، بل تحوّل إلى مطلب إنساني وطني جامع. فملايين اليمنيين يعيشون حالة من الشتات الداخلي والخارجي، ويُحرمون من لقاء ذويهم بسبب المعابر المغلقة والحصار الخانق.

 

أصوات ميدانية وشعبية باتت تطالب بإلحاح بأن تكون أولوية المرحلة القادمة هي فتح المعابر ورفع الحصار، كخطوة أساسية نحو استعادة الحياة الطبيعية وعودة الفرح الحقيقي للأعياد.

 

نحو عيد بلا دموع

 

يأمل اليمنيون أن تعود أيام العيد إلى ما كانت عليه: موسم لقاء لا وجع فُرقة، وأن تمهّد بوادر الانفراجات الطريق نحو سلام شامل يعيد للوطن أمنه واستقراره، ويمنح الأسر الممزقة فرصة للقاء من جديد دون دموع أو فُقد.

قيود حوثية جديدة في صنعاء: خنق الحريات وتوسيع بيئة الخوف محاولة اغتيال واشتباكات دامية في أبين.. تصعيد إرهابي جديد لتنظيم القاعدة في الجنوب اليمني

مقالات مشابهة

  • 1.8 مليون مستخدم يتفاعلون مع «منصات الهيئة»
  • شاهد بالفيديو.. الناشط الشهير “الشكري” يظهر مع الفنانة لينا قاسم داخل سيارة فارهة بالسعودية
  • بعد غياب 10 سنوات.. مايا نصري تُحيي أولى حفلاتها بالسعودية في هذا الموعد
  • صوفان: تم تحقيق إنجازات وإجراءات تساهم في حقن الدماء، وذلك بعيداً عن الإعلام، ونمتنع أحياناً عن الحديث عنها لأن ذلك يمنع استمرارها
  • صوفان: الدفع نحو الاستعجال في مسار العدالة الانتقالية أو القيام بتنفيذها بشكل فردي سيؤدي إلى الفوضى وظهور الدولة وكأنها لا تستطيع القيام بمهامها، وذلك سيفتح الباب أمام التدخلات الخارجية
  • الشرع يستقبل المبعوث العراقي في دمشق
  • مصر.. قفزة في أعداد السياح رغم اضطرابات المنطقة
  • الوضع الصحي لمرشح الرئاسة في كولومبيا بعد محاولة اغتياله
  • في اليمن.. العيد بين ألم الفُرقة وأمل الطريق المفتوح
  • كولومبيا.. إصابة مرشحًا رئاسيًا بين أنصاره خلال تجمع انتخابي