اقرأ في عدد «الوطن» غدا.. مصر تختار مستقبلها
تاريخ النشر: 1st, December 2023 GMT
تقرأ في عدد «الوطن» غدًا، موضوعات وقضايا جديدة من وجهات نظر مختلفة حول الشأنين المحلي والدولي، وإلى أبرز العناوين:
الصفحة الأولىالمصريون بالخارج يُلبون النداء ويحتشدون بالآلاف أمام اللجان للإدلاء بأصواتهم
مصر تختار مستقبلها
«الوطنية للانتخابات»: نتابع الاقتراع فى 106 لجان بـ137 سفارة وقنصلية.. وأجهزة تقنية لمنع ازدواجية التصويت.
الدول العربية: الناخبون يسطّرون ملحمة وطنية وتخصيص أوتوبيسات لنقلهم إلى مقار اللجان
أمريكا وأستراليا: إقبال كبير على التصويت وتوفير أماكن للراحة والانتظار أمام السفارات
آسيا: الجاليات حضرت في الدقائق الأولى لفتح باب التصويت.. وصوَّتوا في درجة حرارة تحت الصفر
في روسيا أوروبا: المصريون في أوكرانيا شاركوا رغم الحرب.. ووقفة لدعم «السيسي» بالنمسا.. وتحدوا المناخ السيئ بألمانيا
سيدات اصطحبن أطفالهن: بنحب بلدنا وبنعلم ولادنا الانتماء.. و«إسراء»: صوتي لـ«السيسي» عشان عيّشنا في أمان
«حملة السيسي»: غرفة عمليات مركزية لمتابعة سير العملية الانتخابية
«عمر»: مرشحنا يحوز ثقة المواطنين والتنظيمات الحزبية
«زهران»: نتواصل مع الجميع وتقارير يومية للمتابعة
«يمامة»: مندوبون أمام اللجان بكل الدول
«السيسي»: مؤتمر المناخ يُعقد وسط تحديات سياسية ودولية خطيرة لا تقل أهمية عن تداعيات التغيرات المناخية
الرئيس أمام «COP28» بالإمارات: قادرون على إنقاذ وحماية كوكب الأرض وتطبيق برنامج عمل خفض الانبعاثات في قطاعي الطاقة والنقل
«السيسي وماكرون» بحثا تخفيف التصعيد في قطاع غزة ورؤية مصر حول وقف إطلاق النار والتوسع في إدخال المساعدات الإنسانية للأهالي
مباحثات «مصرية - بريطانية» للتنسيق السياسي وتبادل الرؤى حول مختلف الملفات
بعد انتهاء الهدنة: غارات عنيفة لطيران الاحتلال على غزة وسقوط 54 شهيدا
حملة اعتقالات موسعة في الضفة الغربية.. والأردن يدعو المجتمع الدولي للتحرك فورا وفرض وقف إطلاق نار شامل بين إسرائيل وحماس
مواجهات في القدس.. وجنود الاحتلال يطلقون قنابل الغاز والصوت والرصاص لمنع المقدسيين من الوصول إلى المسجد الأقصى
المصريون بالخارج يُلبّون النداء ويحتشدون بالآلاف أمام اللجان للإدلاء بأصواتهم
مصر تختار مستقبلها
«الوطنية للانتخابات»: انتهاء اليوم الأول بدون مشكلات في 106 لجان على مستوى العالم
الهيئة: نتابع الاقتراع في 137 سفارة وقنصلية.. وأجهزة تقنية لمنع ازدواجية التصويت.. و«بنداري» يترأس غرفة العمليات: متابعة على مدار الساعة للتدخل لتذليل أي عقبة
«تصويت الخارج»
إقبال كثيف على لجان الاقتراع والمصريون هناك يسطرون ملحمة وطنية
«إسراء»: صوتي لـ«السيسي» و«خديجة»: بنعرّفهم حب الوطن
السعودية: أكثر من 50 أوتوبيساً لنقل الناخبين من المناطق الشرقية والجنوبية والشمالية إلى مقار لجان الانتخابات.. ولبنان: توافد كبير من مختلف الأعمار و«ذوي الهمم»
سيدات اصطحبن أطفالهن: «بنحب بلدنا وبنعلّم ولادنا الانتماء»
قواعد منظِّمة: يُمنع تصوير البطاقات.. وتحرير مذكرات للمخالفين
يتأكد رئيس اللجنة من غمس الناخب إصبعه في الحبر الفسفورى.. وتسهيلات لتيسير الإدلاء بالأصوات للمنتقبات وذوي الهمم
«حملات المرشحين»: الإقبال جيد ونتوقع زيادته.. والأطفال والشباب يتصدرون المشهد
«حملة السيسي»: غرفة عمليات مركزية للمتابعة.. و«عمر»: سنعلن تفاصيل الغرفة عبر حملتنا.. و«زهران»: تقارير يومية عن سير الانتخابات
«الصباحي»: مندوبون عن «يمامة» أمام اللجان.. وأسر كاملة تقف أمام اللجان للإدلاء بأصواتهم في الاقتراع
آسيا: الجاليات حضرت في الدقائق الأولى للتصويت
إقبال على المشاركة في اليابان.. وإبلاغ كل الأعضاء البارزين بالجالية بالقواعد التنظيمية للعملية الانتخابية
الرجل الأربعيني: «كلنا بالخارج قلباً وقالباً مع السيسي»
وجود كثيف فى القنصلية المصرية بالصين.. و«عبدالرحمن»: الإقبال سيزداد خلال يومي الإجازة بكوريا الجنوبية.. والمصريون في روسيا يصوتون في درجة حرارة تحت الصفر.. وبوادر المقبلين مشرفة في ماليزيا
«ماهر» يؤجل سفره للتصويت بالسعودية: عارفين إنه قد المسئولية
«المجتمع المدني»: اليوم الأول مر بسلام وسهولة ويسر
«القومي لحقوق الإنسان»: غرفة لرصد وتلقي الملاحظات على مدار الـ24 ساعة.. و«العربية»: لدينا فريق متابعة من 17 جنسية
«الأحزاب» تشيد بالتنظيم والتوافد.. و«التنسيقية» ترصد حجم الإقبال على اللجان
«الغد»: الإقبال يكشف الارتباط والانتماء الشديد للوطن وقضاياه واستقراره ومصيره.. و«المؤتمر»: اليوم الأول يشير إلى نتائج طيبة واهتمام بالغ من المصريين لاختيار قائدهم
أوروبا: أعلام مصر وصور الرئيس «السيسي» تتصدر المشهد الانتخابي في معظم الدول
أوكرانيا: المصريون يؤدون واجبهم الوطني رغم أجواء الحرب.. والنمسا: المصريون يدلون بأصواتهم تحت الأمطار
ألمانيا: الناخبون يتحدون الطقس السيئ للإدلاء بأصواتهم
اليونان: توافد أبناء الجالية منذ الصباح الباكر على لجان الاقتراع
الجاليات تكتب التاريخ داخل 137 سفارة وقنصلية
التصويت بـ«كرسي متحرك وعكاز»: حب الوطن فرض علينا
الأمريكتان وأستراليا: إقبال كبير على صناديق الاقتراع
أسقف إيبارشية سيدني: تجربة تاريخية تعكس عظمة مصر.. وملتزمون بأداء واجبنا.. وإقبال كبير فى نيجيريا وبوروندى وتشاد.. والسفارات تسهل عملية التصويت.. وتوفير أماكن للراحة والانتظار للناخبين فى البرازيل
عبدالناصر قنديل: اليوم الأول في الخارج شهد إقبالاً كثيفاً وحضوراً مميّزاً
خبير «نظم انتخابية»: الأحزاب عليها دور في توعية الجاليات بضرورة المشاركة بإيجابية
الانتخابات الرئاسية 2024 نقلة نوعية في شكل وطبيعة دور الجاليات المصرية بالخارج وفي إثبات أهميتها
رسالة للناخبين المصريين في الخارج
صفحة جديدة في التاريخ
شجرة الصور
انفلات الهدنة
صوتك مستقبلك
«انزل شارك»
على حب السجاد اليدوي والكليم في الفيوم
من أجل فلسطين
«قمع الأصوات» مرفوض بتوقيع 1300 فنان عالمي
بحيرة قارون تستقبل الزوار
بـ«مراكب وخيول وشاى الزردة»
«رجعت الشتوية»
«طولها 1.5 متر»
أكبر سمكة «هامور» تداعب سائحي البحر الأحمر
بـ«مدق وقالب».. طفل فلسطيني
يحول مخلفات الزيتون لوقود
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: عدد الوطن أقرأ في عدد الوطن السيسي عدد الوطن غدا الانتخابات الرئاسية للإدلاء بأصواتهم أمام اللجان الیوم الأول
إقرأ أيضاً:
نبيل بنعبد الله يدعو الطلبة للمشاركة في التصويت ويقول : "عند عزوفك... هناك من يقرر بدلاً منك !!"
قال نبيل بنعبد الله الأمين العام لحزب التقدم والإشتراكية، بأن العزوف الانتخابي هو الذي يلوث العمل السياسي، ويسمح بوصول من يلوثون السياسة ويلبسونها ثوب المصالح لمراكز القرار، وهو ما ينتقده المواطنون، داعياً الطلاب والطالبات إلى الانخراط في التغيير والبدء بالتسجيل في اللوائح الانتخابية والتصويت لمن يرونه صالحاً لخدمة مصالح المواطنين.
حديث بنعبد الله كان مع الطلبة الحاضرين مساء أمس الجمعة بكلية العلوم القانونية والاقتصادية والاجتماعية بأيت ملول، أثناء مداخلته في محاضرة منظمة من طرف ماستر الدبلوماسية الروحية والتحولات السياسية في إفريقيا، قائلاً، « بأن فئة كبيرة من الشباب لا تصوت، ولا تعبر عن موقفها من البرامج الانتخابية، في الوقت الدي كانت فيه الجامعة المغربية قبل عقود من الزمن مخترقة بالأفكار اليسارية بمختلف تلاوينها، قبل أن تتطور الأمور وتدخل إلى الساحة عدة أفكار ومشارب جديدة ».
وحاول بنعبد الله من خلال حديثه للطلبة، الاستعانة بالإحصائيات المتعلقة باللوائح الانتخابية التي تظهر عزوفا كبيراً في صفوف المواطنين، قائلاً « بأن العزوف ليس حلا، فعندما لا تقرر من يسير شؤونك، هناك من يشتغل بآليات أخرى للوصول للمناصب السياسية ويقرر بدلاً منك ».
ووفقا لسيرورة النقاش المثار في الندوة، بدأ نبيل بنعبد الله كلمته بخصوص الموضوع مخاطباً الطلبة قائلاً: « نحتاج اليوم إلى إيجاد صيغ مختلفة لجلب اهتمامكم بما يجري في بلادنا وفي غير بلادنا، لأن هناك بعض الإشكاليات التي تطرح، ومن الواجب أن ننصت إليكم، ونتكلم عن بعض الجوانب المتعلقة بتجاربنا الشخصية في السياسة، والتي مر منها مئات الشباب الذين خاضوا هذه التجربة ».
» ففي البدايات – يضيف بنعبد الله- نشير إلى ضرورة إذكاء السياسة عند التلاميذ في بداية مسارهم الثانوي وأساساً لدى الطلبة والطالبات في بداية مسارهم الجامعي من السنة الأولى، حيث يقول بعض المفكرين: إذا لم تهتم بالسياسة في عمر 21 سنة، فصعب جداً أن تلتحق بهذا الركب عندما تتجاوز هذا السن … ».
وقال، « ليس من السهل اليوم إقناع الشباب بالمشاركة السياسية، ولو أن الأمر متعلق بمشاكلهم اليومية، خلافا لما كان بالأمس القريب في الجامعات، حيث يعتنق الطالب النقاش السياسي مبكرا، فهل من الممكن أن أقدر اليوم على إقناعكم بالطرح الاشتراكي بكل سهولة ؟ في وقت لا يلائم هذا الطرح واقعكم !!
» شخصيا … -يضيف بنعبد الله- بدأت السياسة في سن 17 سنة، وكنا لا ننتظر شيئاً من العمل السياسي، بل كان دخولنا له انطلاقاً من المرجعية الفكرية الإديولوجية بشكل محض، ولم نكن ننتظر من ذلك أي جزاء، أو أي مسار، لأنه في ذلك الزمان كانت أغلبية الأحزاب ممنوعة، ولم نكن نتوقع الحصول على أي منصب، لأننا اخترنا الانخراط في أحزاب معارضة لها تصورات معارضة تماما للتصورات المعمول بها آنداك.
وبالتالي كنا نعتبر قيام حكومة تضم الأحزاب التي ننتمي إليها شيئا لن نشهده ولن نراه في حياتنا، غير أن الأمور تطورت وشاءت الأقدار بعد ذلك بتسريع التحولات التي شهدتها بلادنا، وبالتالي سارت الأمور في اتجاه معاكس، هكذا كنا آنذاك … » .
» لكن هل يمكن إقناع الشباب بالانخراط في السياسة أو المشاركة فيها بسهولة ؟ لا أعتقد أن تنجح الوصفة اليوم دون إعطاء معنى لما نقوم به، فلماذا نهتم بالسياسة ولأجل ماذا ؟
طبعاً … إذا تتبعتم ما يقال في المواقع بشكل سطحي سيصعب أن تثقوا في أي شيئ، لأن هناك من يحلو له دون وعي في بعض الأحيان أن يقدم السياسيين والسياسيات دون تمييز بأن كل هؤلاء يريدون فقط أن يخدموا مصالحهم من خلال استغلال إمكانيات الدولة، أو تنعت هذه الأوساط بأنها غير نزيهة وتقوم بأشياء مخالفة للقانون دون تمييز … » .
وقال بنعبد الله: « تصوروا … أنه من يتكلم مع السياسيين بهذه الطريقة ويضع جميع السياسيين وجميع الأحزاب دون تمييز في خانة واحدة، فحتى داخل نفس الحزب يمكن أن تجد الفضلاء والفضليات/ ويمكن أن تجد بينهم بعض المنحرفين عن القيم والمبادئ التي يحلها هذا الحزب، لكن تصوروا أن نقول لكم نفس التعميم، بخصوص الطلبة والأساتذة، ونحملهم هاته الصفة نضعهم في كفة واحدة، فعندئد ستردون وتقولون بأن لكل واحد منا مساره وتجربته وأسرته ومحيطه وتضيحات عائلته ليكافح ويجد فرصة لنفسه في المجتمع، ولا ينبغي التعميم … ».
فهكذا بالضبط يتم التعامل اليوم بالنسبة لعدد من الأوساط المعلقة لما يجري في الفضاء السياسي بشكل ظالم،-يضيف بنعبد الله- فالسياسة في أعماقها نبل وأخلاق، والأساتذة أمامي لا يمكنهم أن يدرسوكم من الناحية الاكاديمية والنظرية غير ذلك، بعد ذلك يمكن أن تكون التصرفات الشخصية شيئ آخر، لكن في الأصل السياسة نبل وأخلاق وبدون ذلك ليست سياسة. ».
واستمر المتحدث في مخاطبة الطلبة قائلاً : » كيف يمكن أن نبين لكم أن هناك فرق ؟ فبقدر ما تبتعدون أنتم عن الإهتمام بالسياسة ، وهذا الأمر أصبح طاغياً ويشكل موقف الأغلبية منكم، وسيبدوا الأمر واضحاً عند استقراء وضعكم الإنتخابي، وتسجيلكم في اللوائح الإنتخابية، حيث سأصدم بأن أغلبكم لم يتم تسجيله في اللوائح، هناك من يقرر بدلا منكم ويسعى لذلك بطرق بديلة « .
» بينما سنجد أن المسجلين فضلو عدم التصويت، وفي ذلك تتجلى أهمية ما نحن بصدده معكم بالخصوص، أنتم في هذه الكلية وأمثالكم ممن يشكلون مليون و300 ألف طالب في المغرب وبسن رشد قانوني، سنجد بأن الـأغلبية الساحقة تنتمي ل 18 مليون من المغاربة الدين لايشاركون في السياسة بشكل مباشر، خاصة في العملية الإنتخابية » .
وقال بنعبد الله، » يوجد 27 مليون مغربي يتجاوز السن القانوني، من بينهم 9 مليون مغربي غير مسجلين، عدد منهم ينتمي للأجيال التي تأتي تدريجياً في السنوات الأخيرة ولم تسجل في اللوائح، بينما تظل 18 مليون من المسجلين في اللوائح الإنتخابية، من بينهم 50 في المائة فقط من المصوتين والمصوتات، يعني 9 مليون متبقية لا تصوت ».
وأضاف من منطق حسابي : يعني 18 مليون مغربي ومغربية لايصوتون وأغلبهم شباب، إضافة لاحتساب حوالي مليون شخص تعتبر عملية تصويتهم ملغاة،حيث يحضرون للتصويت لكن لايصوتون على أحد كنوع من التعبير على عدم الرضى، في المقابل من ذلك هناك من يدبر أمركم بدون اختياركم، وبدون إرادتكم هناك حكومة، اتفقتم أو لم تتفقوا، وكيف أتت الله أعلم !! .
كلمات دلالية PPS اخنوش الانتخابات التقدم والاستراكية الحكومة السياسة العمل السياسي المغرب تفاصيل سياسة نبيل بنعبد الله