موقع 24:
2025-06-23@05:19:53 GMT

"دودي الفايد" في مسلسل "التاج" يطالب بوقف الحرب على غزة

تاريخ النشر: 6th, December 2023 GMT

'دودي الفايد' في مسلسل 'التاج' يطالب بوقف الحرب على غزة

استغل الفنان المصري البريطاني خالد عبدالله الحفل الختامي لمسلسل "ذا كراون" أو "التاج"، المرتقب عرض الجزء الثاني من موسمه السادس والأخير، 14 ديسمبر (كانون الأول) الجاري، للتعبير عن تضامنه ودعمه للشعب الفلسطيني، والتنديد بالجرائم التي ترتكبها إسرائيل في قطاع غزة، لأكثر من 60 يوماً.

وطالب عبدالله، الذي جسد شخصية "دودي الفايد" في الجزء الأول من الموسم السادس والأخير، والذي عرض في 16 نوفمبر (تشرين الثاني) الماضي، في 4 حلقات، وانتهت بوفاة الأميرة ديانا "إليزابيث ديبيكي"، ودودي الفايد "خالد عبدالله" في حادث السير الشهير بباريس، بوقف دائم لإطلاق النار وتحرير الرهائن.


وظهر عبدالله على السجادة الحمراء للحفل الختامي، في قاعة رويال فيستفال في لندن، برفقة النجمة إليزابيث ديبيكي، مرتدياً بدلة بيضاء، فيما كتب على كفيه "وقف دائم لإطلاق النار"، وعلى راحتي يديه "حرروا الرهائن.. وأنهوا الاحتلال".

وهذه ليست المرة الأولى الذي يعبر فيها الناشط المصري (42 عاماً) عن تأييده لفلسطين ودعوته للسلام، فسبق وأظهر هذا الدعم برسالة مماثلة عندما حضر الحفل الأول للعرض الأول للمسلسل، في السادس من نوفمبر (تشرين الثاني) الماضي.

 

أحداث الجزء الأول للموسم الأخير

وشهدت أحداث الحلقات الأربع للجزء الأول من الموسم السادس، والذي اندرج ضمن قائمة المسلسلات الـ10 الأكثر مشاهدة على منصة نتفليكس، رحلة العشق بين الأميرة ديانا ودودي الفايد، والتي انتهت بوفاة مأساوية بحادث سيارة مروع في نفق باريسي عام 1997، فيما شكلت الحلقة الرابعة والتي حملت عنوان "العواقب"، رد فعل الجمهور على وفاة الأميرة ديانا، والطريقة التي غيرت بها مكانة وندسور في المجتمع البريطاني إلى الأبد، واختتمت بمرافقة وليام وهاري نعش ديانا.

أحداث الجزء الثاني للموسم الأخير

ويأخذنا الجزء الثاني إلى الألفية الجديدة، عقب وفاة الأميرة ديانا، ومحاولة الأمير وليام، الذي يجسده النجم "إد ماكفي"، الاندماج في الحياة المجتمعية، ودخوله جامعة سانت أندروز، حيث يلتقي بطالبة التاريخ كيت ميدلتون، التي تجسدها "ميغ بيلامي"، وتنشأ علاقة حب ورومانسية، ونظرته لها كشريكة مستقبلية.
كما يتطرق الجزء الثاني المكون من 6 حلقات، عيد الميلاد المائة للملكة الأم، وهجمات 11 سبتمبر، ووفاة الأميرة مارغريت، ووصول الملكة إليزابيث الثانية، والتي تجسدها إيميلدا ستونتون إلى يوبيلها الذهبي، وتفكيرها بمستقبل العرش البريطاني، لتقرر زواج نجلها الأمير تشارلز، الذي يجسده دومينيك ويست من كاميلا، التي تجسدها أوليفيا ويليامز، عام 2005 بقصر ويندسور.

المصدر: موقع 24

كلمات دلالية: التغير المناخي أحداث السودان سلطان النيادي غزة وإسرائيل الحرب الأوكرانية عام الاستدامة بريطانيا غزة وإسرائيل الأمیرة دیانا الجزء الثانی

إقرأ أيضاً:

الوَلَد !! لَمَسَ الأسد !!

أسمت حكومة إسراٸيل عدوانها علی جمهورية إيران الإسلامية باسم الأسد الصاعد ماتُرجم بالانجليزية-Operatin rising loin وبالعبربة (عَم كِلافی) أي شعبٌ كالأسد أو شعبٌ كلبوٶة.

وقد توقف غير قليل من المتابعين عند (إسم هذه الحرب) التی اشعلتها إسراٸيل فی 13 يونيو 2025م فأدخلت نفسها والعالم فی ورطة حقيقية مفتوحة علی كل الإحتمالات.

(الأسد) كان هو شعار عرش (محمد رضا بهلوي) إمبراطور إيران الذي أسقطته ثورة إيران الإسلامية بقيادة آية الله روح الله الإمام الخميني، في الحادي عشر من فبراير 1979م، وأُعلنت إيران جمهورية إسلامية، وهدمت أركان عرش امبراطورية آل بهلوی، وأُزيل بذلك شعار (الأسد)، لذا فالدلالة من اسم العملية الإسرائيلية واضحةً، وضوح الشمس في رابعة النهار، وهي تغيير نظام الجمهورية الإسلامية في إيران تحت إدعاء تدمير قدرات إيران النووية !! ويتضح ذلك من الضربة العسكرية الإسراٸيلية، التي أسماها نتنياهو بالضربة الإفتتاحية الناجحة.

فقد نجحت إسرائيل فی اغتيال قادة بارزين فی الجيش والحرس الثوري الإيرانيين وعلماء فی مجال الطاقة الذرية، بجانب إحداث خساٸر واضحة فی مواقع عسكرية ومدنية كثيرة، ظنت إسراٸيل إن عمليتها ستكون كافية لتحريك الشعب الإيراني ليثور ضد حكومته ومن هنا يبدأ (الأسد) فی الصعود وتعود أسرة بهلوي للحكم ومن ثم فلا حاجة لضرب المنشآت النووية الإيرانية، لأن زوال الجمهورية الإسلامية يعني تلقاٸياً زوال التهديد النووي الإيرانی!!

لكن ما حدث كان هو العكس تماماً،فقد استوعبت إيران الدولة،الصدمة، وملأت الفراغات التی أحدثتها الإغتيالات، بين قادة الجيش والحرس الثوري الإيراني، وبدأت فی الرد داخل العمق الإسراٸيلي، بالطاٸرات المسيَّرة وطيف واسع من الصواريخ البالستية والصواريخ الفرط صوتية واستهدفت مقار أمنية وعسكرية وبحثية وتقنية،إسراٸيلية، مما يدل علی تماسك الجمهورية الإسلامية الإيرانية وقدرتها علی التصدي للعدوان الصهيوني ولايزال العرض مستمراً .

ولابد إن إسراٸيل قد علمت الآن بأنها أقصر قامةً من إيران بالرغم من تفوقها الجوي في سماء إيران، وقد جأرت بالشكوی وأعلنت عن حاجتها لإنخراط ماما أمريكا في الحرب بشكل صريح، إذ لا يكفي الإمداد الذي تقدمه أمريكا بالأسلحة المتطورة والذخاٸر الذكية ووساٸل الحرب السيبرانية، بجانب المشاركة في الدفاع الجوي باسقاط المسيرات الإيرانية الذی تقوم به حاملات الطاٸرات الأمريكية، وطاٸرات رافال الفرنسية انطلاقاً من الإمارات، وطاٸرات تايفون البريطانية انطلاقاً من قبرص، وإن افلتت الصواريخ والمسيرات الإيرانية من كل هذا فإن في انتظارها شبكة معقدة من الصواريخ الإعتراضية الإسراٸيلية الأمريكية، مثل حيتس 3 وحيتس 2 ومقلاع داٶود ومنظومة ثاد والقبة الحديدية وغيرها، ومع كل ذلك تصل صواريخ ايران الی قلب إسراٸيل بل كل الأراضي التي تحتلها اسراٸيل، وتوجع وتشعل النيران، وتُبقی الصهاينة في الملاجٸ،وتزيد الجبهة الداخلية الصهيونية هشاشةً، وأمريكا تقدم قدماً وتٶخر أخریٰ ، وعينها علی ماسيجره تدخلها الصريح من ويلات لها أول وليس لها آخر، أقلها إغلاق مضيق هرمز الذی يمر به رُبع التجارة العالمية مثل النفط وغيره. وتغيرت اللغة من تدمير البرنامج النووي الإيراني، إلیٰ اغتيال المرشد علي خامنئي، كهدف من هذه الحرب.

الامبراطور الأثيوبی هيلاسلاسي عندما كان يجلس علی عرش يهوذا وشعاره (الأسد) !! كان شديد الحفاوة بالأُسود، يرعاها بنفسه في قصره الامبراطوری، وقد نُقِل عنه قوله:-
(من السهل أن تُطلِق الأسد من القفص، ولكن من الصعب جداً أن تُعيده إليه). ويبدو إن نتنياهو لم يفهم الدرس لأنه غبی بإمتياز.

اللهم نصرك الذی وعدت

محجوب فضل بدري

إنضم لقناة النيلين على واتساب

مقالات مشابهة

  • الحكم يطالب سافيتش بمواصلة اللعب دون احتساب ركلة جزاء في لقطة مثيرة .. فيديو
  • “عرش ومسيرة”.. مهدي الشوابكة يوثّق في مشروع تخرجه 25 عامًا من التحول في عهد الملك عبدالله الثاني
  • الوَلَد !! لَمَسَ الأسد !!
  • تظاهرة حاشدة في السويد تنديداً بمجازر “إسرائيل” في غزة
  • مظاهرات في مدن أوروبية تطالب بوقف الإبادة في غزة
  • هدى رؤوف: المحادثات بين ترامب وإيران مرهونة بوقف الحرب مع إسرائيل
  • هيدي كرم: الجزء الثاني من وتر حساس يحمل مفاجآت | خاص
  • صبا مبارك تكشف أسباب اعتذارها عن الموسم الثاني لـ «وتر حساس»
  • صبا مبارك تخذل الجمهور وصناع “وتر حساس”
  • وزير مالية الاحتلال يطالب دول الخليج بدفع تكاليف الحرب ضد إيران