وزير البيئة: لدينا خطط استراتيجية للتعامل مع الطلب على المياه حتى 2050
تاريخ النشر: 7th, December 2023 GMT
قال وزير البيئة والمياه والزراعة م. عبد الرحمن الفضلي، إن الوزارة لديها خطط استراتيجية للتعامل مع الطلب على المياه في المملكة إلى عام 2050.
وأضاف الفضلي، خلال كلمته في ملتقى «ميزانية 2024» اليوم الخميس، أنه تم إكمال إستراتيجية واضحة للمياه من أجل المحافظة على المياه والارتقاء بالخدمات وضمان سلامتها.
ولفت الفضلي إلى بدء برنامج يعني بالعرض والطلب قبل سنتين، من خلال معرفة ماهية الطلب على المياه، ومعرفة مصادرها المطلوبة.
فيديو | وزير البيئة والمياه والزراعة م. عبد الرحمن الفضلي: لدينا خطط استراتيجية للتعامل مع الطلب على المياه في المملكة إلى 2050 #ملتقى_ميزانية2024#الإخبارية pic.twitter.com/0WFVVpLRey
— اقتصاد الإخبارية (@ekhbariya_eco) December 7, 2023المصدر: صحيفة عاجل
كلمات دلالية: الطلب على المیاه
إقرأ أيضاً:
وزير السياحة خلال منتدى الاستثمار السعودي الأمريكي: القطاع السياحي يستهدف المساهمة بنسبة 10% في اقتصاد المملكة بحلول 2030
البلاد – الرياض
أكّد وزير السياحة أحمد بن عقيل الخطيب أن قطاع السياحة مسؤول عن (10%) من الاقتصاد العالمي، ويشكل حاليًّا (5%) من الاقتصاد السعودي بعد أن كان يشكل (3%) في 2019م، والمستهدف بحلول 2030م، (10%)، مفيدًا أن رؤية المملكة 2030، أسهمت في جذب (100) مليون سائح.
جاء ذلك خلال مشاركته اليوم ضمن فعاليات منتدى الاستثمار السعودي الأمريكي (2025)، المنعقد في مركز الملك عبدالعزيز الدولي للمؤتمرات بمدينة الرياض، متناولًا التسهيلات التي قدمت للسياحة ومنها فتح الأبواب لمواطني (65) دولة للتقديم بطلب تأشيرة زيارة للسعودية والحصول عليها في مدة تتراوح بين دقيقتين إلى (5) دقائق بحد أقصى.
وأوضح الخطيب أن المملكة أصبحت ضمن أكثر (10) دول زيارة في العالم، فمنذ عام (2019)، استقبلت نحو (5) ملايين زائر، وقفز هذا العدد حاليًّا لأكثر من (30) مليون زائر قادم من الخارج، والهدف الوصول إلى (50) مليون سائح بحلول (2030)، وهو ما سيضع المملكة في مرتبة واحدة من أكثر (5) دول زيارة في العالم.
وقال: “نحن متحمسون جدًّا لبناء هذا القطاع الجديد، ونعمل على استكشاف الفرص المحتملة واكتشاف الروائع والكنوز التي تزخر بها المملكة، تحت توجيه سمو ولي العهد -حفظه الله-، ونتسارع نحو تحقيق أهدافنا لعام 2030، وستصبح السياحة بأهمية النفط في الاقتصاد السعودي”.